بوابة الوفد:
2025-03-14@21:37:40 GMT

خبراء يكشفون مخاطر استخدام زيت النخيل

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

دق الخبراء منذ فترة طويلة ناقوس الخطر بشأن استخدام زيت النخيل في مختلف المنتجات، وقالوا إن الافتتان المفرط بهذا المكون يهدد الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية خطيرة ويمكن أن يساهم في تغييرات لا يمكن إصلاحها في الجسم وبحسب خبراء من ألمانيا، فإن الدهون الخارجية وتؤدي إلى تطور مرض الكبد الدهني وزيادة مستويات السكر.

 

وهذا الجانب السلبي لزيت النخيل، كما علم المنتدى الطبي، ظهر من خلال تجربة حديثة شملت 14 متطوعًا تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا كما اتضح، يمكن لجسم الإنسان التعامل بسهولة مع جرعة واحدة من المنتج، ولكن مع الاستخدام المتكرر هناك اضطرابات خطيرة في عمل جميع الأعضاء الداخلية.

 

وفقا لخبراء من ألمانيا، يأتي من مجرد كوب من زيت النخيل ، لإنتاج مكونات منخفضة الجودة تستخدم وكمية الدهون فيه تعادل وجبة كاملة في مطعم للوجبات السريعة أو 8 شرائح بيتزا.

 

يزيد حمض البالمتيك، وهو جزء من زيت النخيل، من محتوى الكوليسترول الضار، الذي ينظر إليه الجهاز الدوري على أنه قمامة بيولوجية، ويساهم في تطور الأمراض الخطيرة، بما في ذلك مشاكل القلب والأوعية الدموية وهذا المنتج، المضاف إلى منتجات الحلويات المختلفة، يثير زيادة في نسبة السكر في الدم، وتراكم الدهون في الاحتياطي ويؤدي إلى تطور مرض السكري.

 

وزيت النخيل ضار جدًا بالكبد ومكوناته غير القابلة للذوبان والدهون الثلاثية تتراكم في خلايا العضو ويمكن أن تؤثر على تكوين مرض الكبد الدهني والتنكس الدهني وكذلك التهاب الكبد الدهني وتليف الكبد بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب هذه الدهون الإدمان وتقلل من حساسية الجسم لهرمون اللبتين، الذي يشير إلى الشبع.

 

واعترفت منظمة الصحة العالمية بزيت النخيل كعنصر يحتمل أن يكون خطرا في عام 2005، وينصح الخبراء بشدة باستبعاد الأطعمة التي تحتوي على هذا المكون من نظامك الغذائي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيت النخيل مستويات السكر مرض الكبد الدهني الكبد الدهني الأعضاء الداخلية كمية الدهون النخيل الكوليسترول مشاكل القلب والأوعية الدموية مرض السكري التهاب الكبد الدهني حساسية الجسم زیت النخیل

إقرأ أيضاً:

سحور صحيّ.. هذا هو سرّ «الصيام» من دون عطش أو خمول!

يُعد السحور خلال شهر رمضان الكريم، وجبة أساسية تساعد على تزويد الجسم بالطاقة والعناصر الغذائية اللازمة للصوم من دون صداع أو دوخة أو كسل، وينصح الخبراء بأن يحتوي السحور على مكونات توفر الترطيب والشبع.

أطعمة ينصح تجنبها عند السحور

الأطعمة المالحة: يزيد الملح من ضغط الدم ويجعلك تشعر بالعطش خلال النهار، ومنها النودلز الفورية، والأطعمة المصنعة مثل رقائق البطاطس، والأجبان المالحة مثل الحلوم والجبن الرومي وأنواع الجبن الأبيض العالية الملح والمخللات.

الأطعمة الغنية بالدهون: تشمل الأطعمة الغنية بالدهون الأطعمة المقلية مثل الفلافل ورقائق البطاطس، والأطعمة الغنية بالزبدة واللحوم المصنعة، حيث تسبب هذه الأطعمة حرقة المعدة، وتزيد من ارتجاع الأحماض، وترفع من نسبة السعرات الحرارية مما يؤدي إلى زيادة الوزن، ويمكن استبدال الدهون المشبعة والمتحولة بدهون صحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو، وأحماض الأوميغا 3 و6 من الأسماك والمكسرات.

السكريات البسيطة: لا ينبغي تناول الحلويات المشبعة بالسكر مثل الكنافة والقطايف والمخبوزات السكرية على وجبة السحور، فهذه الأطعمة تسبب ارتفاعًا سريعا في مستوى السكر في الدم يليه انخفاض سريع يؤدي إلى الشعور بالخمول والتعب، ويفضل تجنب الحبوب المكررة مثل “الكورن فليكس” والخبز الأبيض والمخبوزات الأخرى مثل الكراوسون والبيتزا.

وجبات سحور مثالية ومشبعة

الكربوهيدرات الكاملة: تعدّ الكربوهيدرات المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم، وتعدّ الحبوب الكاملة كـ(الحبوب، أو الأرز البني، أو الشوفان)، مصدرًا جيدًا للألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، مما يساعد في تحسين عملية الهضم.

الأطعمة الغنية بالبروتين: البروتين ضروري لبناء العضلات وتنظيم عمليات الأيض، ويساعد على الشعور بالشبع لفترات أطول مقارنة بالكربوهيدرات والدهون، لذلك يُفضل اختيار البروتينات القليلة الدهون مثل اللحوم الخالية من الدهون، والأسماك، والبقوليات مثل الفاصوليا والعدس، والتوفو، ومنتجات الألبان القليلة الدسم والمكسرات.

الفواكه والخضراوات: تحتوي على نسبة عالية من الألياف والعناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الجسم، لذلك يجب الحرص أن تشمل وجبة السحور الخيارات المثالية: الموز، البرتقال، التمر، الخيار، الخس، الطماطم. كذلك فإن تنوع الألوان في الفواكه والخضراوات يضمن الحصول على فيتامينات ومعادن متعددة.

الزبادي: يُعد الزبادي خيارا رائعا لوجبة السحور “لاحتوائه على كثير من البروتين مقارنة بالزبادي العادي، وسعرات حرارية أقل من العديد من مصادر البروتين الأخرى، وتشمل العناصر الغذائية الأخرى الموجودة في الزبادي اليوناني: الكالسيوم، وفيتامين “بي 12” (B12)، والزنك، والبوتاسيوم، والفوسفور. كما تحتوي بعض الأنواع على البكتيريا النافعة (البروبيوتيك) التي تدعم صحة الأمعاء وعملية الهضم.

بذور الشيا: هي مصدر جيد للبروتين والألياف القابلة للذوبان المعززين للشعور بالشبع، كما قد تساعد في خفض نسبة الكوليسترول والسكر في الدم.

التمر: لاحتوائه علي ألياف طبيعة ولا يوجد فيه أي دهون ضارة، بالإضافة إلى احتوائه على نسب عالية من السكريات الطبيعية والحديد.

البيض والجبن: يمدون الجسم بالبروتين والكالسيوم اللازم.

المصدر: مواقع الكترونية

مقالات مشابهة

  • سحور صحيّ.. هذا هو سرّ «الصيام» من دون عطش أو خمول!
  • حسام موافي: الكبد من أخطر أعضاء الجسم ومشاكله تهدد الحياة
  • السكر ليس منها.. أخصائي يكشف عن أخطر الأطعمة على الكبد
  • مقاومون يكشفون للجزيرة نت تفاصيل عايشوها خلال حرب الإبادة بغزة
  • علامات تدل على فقدان العضلات بدل الدهون في الريجيم
  • الصيام المتقطع.. الحل الأفضل لمرض السكري والكبد الدهني والكرش
  • كيف يمكن التغلب على العطش في رمضان؟.. حقائق مذهلة
  • نظام غذائي يحمي الكبد من السرطان والأمراض الخطيرة .. اكتشفه
  • هل هناك علاقة بين كثرة التبول ليلا وتلف الكبد؟.. دراسة تكشف
  • ناشطون يكشفون عن صراع اللصوص في معاشيق