بيدرو دياز: “نطمح لقيادة ايمان خليف لحصد ميدالية ذهبية أولمبية ثانية”
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف بيدرو دياز، مدرب البطلة الأولمبية الجزائرية، إيمان خليف، الأهداف المستقبلية التي يطمح لبلوغها مع ايمان خليف.
وصرّح بيدرو دياز، اليوم الأحد، في ندوة صُحفية: “أولا أنا جد سعيد بتواجدي في هذا البلد العظيم”.
كما أضاف: “أوجّه الشكر للاتحادية الجزائرية للملاكمة ومساهمتها في تحقيق هذه النجاحات، كما أشكر صديقي محمد شعوة، لاكتشافه ايمان خليف”.
وأردف: “العمل مع ايمان خليف، وكل الطاقفم، جعلني أشعر بأني في جو عائلي، وهو ما ساعدنا في تحقيق النتيجة التي وصلنا إليها”.
وتابع المدرب بيدرو دياز: “سنعمل على قيادة ايمان خليف، لتحقيق نتيجة ايجابة أخرى، وهي ميدالية ذهبية ثانية في الألعاب الأولمبية”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ایمان خلیف
إقرأ أيضاً:
ممثل حماس بالجزائر: “ولنا في التاريخ المعاصر أسوة من الثورة الجزائرية”
عقب إستشهاد رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس يحيى السنوار أصدر ممثل الحركة في الجزائر يوسف حمدان بيانا.
وضرب يوسف حمدان مثلا في التضحية من مفجري الثورة الجزائرية وقال: “ولنا في التاريخ المعاصر أسوة من الثورة الجزائرية حيث إرتقى القادة الستة المفجرين للثورة شهداء، ولم يعش منهم أحد ليرى الجزائر محررة أويقطف بنفسه ثمرة الجهاد والتضحية”.
وتايعه قوله أن إرتقاء الشهداء علامة على صحة الطريق ولم يؤدي غياب أي قائد من الحركة لأي اهتزاز او انحراف في بوصلة الحركة أو يفت في عضدها او يخلخل بنيتها التنظيمية.
وأكد حمدان أنه أمام إعلان الإحتلال عن ارتقاء رئيس الحركة شهيداً في إشتباك مسلح مع جيش الاحتلال على أرض رفح، يجب أن ننتظر بيان الحركة والمقاومة بالخصوص.
وأشار حمدان إلى أنه لا أحد من قيادات أوجنود الحركة أوأبناء شعبنا في معزل عن احتمال الاستشهاد. وقال بهذا الخصوص نحن في معركة مفتوحة مع العدو الصهيوني وهذه المعركة لم تكن يوماً متوقفة على أحد، ولا يوجد أحد من قيادات أوجنود الحركة أوأبناء شعبنا في معزل عن احتمال الاستشهاد.
وجدد حمدان إفتخار وإعتزاز حماس بارتقاء قيادات الحركة شهداء في معارك الجهاد والدفاع عن الأرض والعرض. واضاف ولكننا لدينا آلياتنا الصارمة التي يجب الالتزام بها للتعامل مع هذه الحالات.
ووجه حمدان رسالة للإحتلال ان المعركة لاتزال مستمرة والحساب مفتوح مع الاحتلال ولن يؤثر ارتقاء أي قائد على روح المقاومة واستمرار الجهاد حتى كنس الاحتلال عن أرضنا وانهاء المشروع الصهيوني.
وحركة حماس حركة مؤسسات وقادرة على التعامل مع كل الاحتمالات بمسؤولية كبيرة ولا داع للقلق على الحركة وقيادتها للمشروع وعلينا أن ننتظر بيانها بهذا الخصوص. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.