عضو سابق في مجلس المفوضين: نسبة المشاركة بانتخابات الإقليم قد تتجاوز 55%
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
بغداد اليوم - كردستان
اكد العضو السابق بمجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات سعيد كاكائي، اليوم الأحد (20 تشرين الأول 2024)، أن العملية الانتخابية في كردستان تجري بشكل سلس من دون عوائق، مرجحا أن تكون نسبة المشاركة أكثر من 55%.
وقال كاكائي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "العملية الانتخابية في الواقع تجري بشكل سلس من دون عوائق تذكر"، مؤكدا إن "استعدادات الناخبين للمشاركة في الاقتراع جيدة جدا".
وتوقع أن "تكون نسبة المشاركة أكثر من 55%".
وكانت مصادر إعلامية أعلنت في وقت سابق، اليوم الأحد، عن نسب التصويت في الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان في الساعات الأولى.
وقالت المصادر لـ "بغداد اليوم" إن نسب التصويت في الساعات الاولى جاءت كما يلي:
السليمانية 27%
حلبجة 31%
دهوك 25%
أربيل 22%
وانطلقت صباح اليوم الاحد، عملية التصويت العام لانتخابات برلمان إقليم كردستان.
وقال مراسل "بغداد اليوم"، إن مراكز الاقتراع افتتحت أبوابها لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم بالاقتراع العام في انتخابات برلمان إقليم كردستان.
يذكر ان المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، أعلنت يوم أمس السبت، عن التقرير النهائي لغلق الاقتراع الخاص في انتخابات إقليم كردستان.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: إقلیم کردستان بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
إلى موظفي الإقليم.. إن موعدكم التعداد أليس التعداد بقريب؟
بغداد اليوم - كردستان
كشف مصدر مطلع، اليوم الاثنين (18 تشرين الثاني 2024)، عن موعد جديد لإطلاق رواتب الموظفين في إقليم كردستان لشهر تشرين الأول الماضي.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إنه "بسبب وجود الإشكاليات الفنية في قوائم الموظفين، وبعد حلها من قبل حكومة إقليم كردستان، كان من المقرر إرسال بغداد مبلغ 533 مليار دينار اليوم إلى أربيل".
وأضاف، أن "الإرسال تأخر بسبب انشغال وزارة المالية بإطلاق رواتب الموظفين في الحكومة الاتحادية، وبالتالي على الأغلب فإن موعد صرف رواتب الموظفين في الإقليم سيتأخر، لما بعد التعداد السكاني".
ومضى أكثر من 50 يوما دون أن يتلقى موظفو القطاع العام في إقليم كردستان رواتبهم، إثر خلافات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد حول توطين الرواتب، في ظل تحفظات اتحادية على مخالفات في قوائم أسماء الموظفين، فيما صعدت القوى الكردية المعارضة من حدة خطابها ضد سلطة الحزبين الحاكمين، الديمقراطي بزعامة مسعود بارزاني ونظيره الاتحاد الوطني بزعامة بافل طالباني.