كاتب اسرائيلي .. يحيى السنوار مات موتاً مشرفاً
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
#سواليف
قال #كاتب_إسرائيلي إن ما بدأه اللاجئ، الذي قضى 23 عاماً في سجن إسرائيلي، في الـ7 من أكتوبر، “سيغيّر #تاريخ_العالم إلى الأبد، والعملية لا تزال في مراحلها الأولية”.
وكتب #ألون_مزراحي: “رئيس حركة “حماس” #يحيى_السنوار مات موتاً مشرفاً، موت #محارب مع رجاله، مع شعبه، في دفاعه عن أرضه ضد محتل يسعى للإبادة، ولم يسقط في عمل غير لائق”.
وتابع مزراحي: “لم يكن من الممكن أن يكتب آخر حلقة من حياة السنوار أفضل مما كتبه كاتب مسرحي موهوب: ليس في نفق، أو مخبأ سري، أو قصر بعيد، وليس أثناء الانخراط في عمل غير جدير، لقد مات وهو يقاوم”.
مقالات ذات صلة أوبزيرفر: “نهاية المحارب” تؤكد موقع السنوار في كوكبة شهداء فلسطين 2024/10/20ووصف أنه “إذا كان هناك كلمة واحدة يمكن التفكير فيها لوصف هذه النهاية، فهي همنغواي. كان هذا أشبه بمشهد من رواية همنغواي عن فلسطين”،
مضيفاً: “ليس لدي أيّ شك في من سيدعم #همنغواي في هذا الصراع”.
وبحسب الكاتب الإسرائيلي، فإنه عندما رأى مشهد موت السنوار تذكّرَ نهاية فيلم “لمن تقرع الأجراس”، حيث كان المتمردون يحتلّون مواقع على تلّة، بينما كان الفاشيون يقتربون منهم بالطائرات والرشاشات، وهم يعلمون أنهم لا يملكون أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
وأضاف: “في لحظاته الأخيرة، أدرك السنوار أن هذه هي النهاية بالنسبة له، لكنه لم يصب بالانهيار: فلسطيني فخور، من سكان #غزة، و #مسلم حتى آخر نفس، ولد في 1962 في خان يونس لعائلة من لاجئي عام 1948 من المجدل، كان عمره 5 سنوات عندما احتلت إسرائيل غزة، ولم تتخل عنها حتى يومنا هذا ولكنها ستفعل ذلك في النهاية”.
وعقب على الفيديو المنشور للحظات الأخيرة للسنوار، بالقول: “آخر عمل من أعمال التحدي، ألقى بعض الحطام على طائرة بدون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي، وبدأت أفكر: هل كان وهو صبي صغير يرمي الحجارة أيضاً على الجنود في غزة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كاتب إسرائيلي تاريخ العالم يحيى السنوار محارب همنغواي غزة مسلم
إقرأ أيضاً:
مدرب يوفنتوس يعبر عن خيبة أمله بسبب خروج الفريق من بطولة كأس إيطاليا
عبر تياجو موتا مدرب فريق يوفنتوس الإيطالي عن خيبة أمله بعد خروج الفريق من بطولة كأس إيطاليا الأربعاء الماضي على يد إمبولي.
وخرج يوفنتوس من البطولة التي يحمل لقبها الموسم الماضي، بعد خسارته بركلات الترجيح أمام إمبولي في ملعب أليانز ستاديوم.
وقال موتا - في المؤتمر الصحفي لمباراة فيرونا غداً الاثنين في الدوري "هناك خيبة أمل كبيرة لدى الجميع.. كنت غاضبًا بعد المباراة لأنني أحب لاعبي كثيرًا وأعرفهم جيدًا، لكننا ارتكبنا أخطاء لم يكن بوسعنا تحملها.. خضنا 39 مباراة حتى الآن وارتكبنا أخطاء لا ينبغي لنا القيام بها".
وتابع: "أرى (اللاعبين) كل يوم، لم نفعل ذلك في المباراة الأخيرة.. لم نتحمل المسؤولية على أرض الملعب ووضعنا أنفسنا في كثير من الصعوبات".
وأكد موتا أنه يحظى بدعم الجميع داخل البيانكونيري سواء مجلس الإدارة أو اللاعبين.