الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى فتح المزيد من الطرق المؤدية إلى غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
دعت الأمم المتحدة اليوم الأحد إسرائيل إلى فتح المزيد من الطرق المؤدية إلى قطاع غزة لتسهيل توصيل المساعدات إلى السكان.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية(أوتشا) على منصة التواصل الاجتماعي/إكس/ "في غزة لا يمكننا أن ننفذ عملية إنسانية على النطاق المطلوب مع وجود عدد قليل من نقاط العبور غير الموثوق بها ومن الصعب الوصول إليها".
ودعا المكتب إلى فتح العديد من الطرق للإمدادات والخدمات المهمة.
وشنت القوات الإسرائيلية هجوما جديدا ضد حماس، في شمال قطاع غزة، قبل أسبوعين. ومنذ ذلك الحين، أبلغت منظمات الإغاثة عن الجوع الشديد والظروف الكارثية ، التي يعيشها السكان المدنيون ودعت إسرائيل إلى فتح طرق تسيطر عليها إلى المنطقة.
وزير الخارجية الأردني يبحث في سوريا تطورات الأوضاع بالمنطقةنقل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني أيمن الصفدي اليوم الأحد رسالة من الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس السوري بشار الأسد حول جهود حل الأزمة السورية.
وذكرت قناة المملكة الأردنية أن ذلك جاء خلال استقبال الرئيس السوري الوزير الصفدي، الذي ينقل رسالة شفوية من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
ووصل الصفدي،اليوم، إلى دمشق في زيارة رسمية حيث أجرى مباحثات موسعة مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.
ووفق القناة ، ركزت المحادثات على جهود حل الأزمة السورية وقضية اللاجئين، ومكافحة تهريب المخدرات، إضافةً إلى التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة وجهود إنهائه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة إسرائيل غزة المساعدات قطاع غزة الأزمة السورية إلى فتح
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يغلق الطرق المؤدية إلى منطقة الحدث في بيروت
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش اللبناني يغلق الطرق المؤدية إلى منطقة الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
شدد العميد سريوي على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.