بوابة الوفد:
2024-12-21@05:07:27 GMT

عراقجي يتناول الكشري في مطعم مصري بوسط البلد

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

خلال زيارته الدبلوماسية لمصر، حرص وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على تناول الكشري المصري الشهير والأرز بلبن، في أحد المطاعم المعروفة بوسط القاهرة.
وأثارت صور عباس عراقجي وهو يرتدي ملابس متواضعة غير رسمية وسط الوفد المرافق له، ويتناول الكشري المصري، تفاعلاً كبيراً في مواقع التواصل.

وزيارة وزير الخارجية الإيراني لمصر هي الثانية، ولكنها المرة الأولى التي تناول فيها الكشري في حياته، حسب تصريحات صحفية له، مشيدا بالأكلة المصرية الشهيرة، والحضارة والتاريخ القديم للبلاد، وهو ما جعل العالم يشتاق لزيارتها وتناول أطعمتها الشهيرة، كما يبحثون عنها في مختلف دول العالم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عراقجي الكشري محل بوسط البلد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الكشري المصري الأرز بلبن

إقرأ أيضاً:

«متبرع مصري.. أنا متبرع دائم».. حملة للتبرع بالدم أطلقها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF)

تحت شعار ملهم.. «متبرع مصري.. أنا متبرع دائم»، أطلق الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF) حملة فريدة تستهدف غرس ثقافة التبرع بالدم كعادة دائمة، وليس مجرد فعل طارئ عند الحاجة وقام بجمع 5285 كيس دم وتوعية 205، 523 شخص.

أكد القائمون على الحملة أن التبرع بالدم هو أكثر من مجرد إبرة وقطرات دم. إنه رسالة أمل، نبضة حياة، ووعد بمستقبل أفضل للآلاف الذين ينتظرون. الحملة جاءت لتسليط الضوء على هذا الجانب الإنساني العظيم، وتقديم التوعية بأهمية التبرع المنتظم، الذي يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت لمرضى الحوادث، الأطفال المحتاجين لنقل الدم، والمصابين بأمراض مزمنة.

لكن لماذا التبرع بالدم؟ ببساطة، لأننا نستطيع. لأن قطرة صغيرة منك يمكنها أن تضيء حياة الآخرين. لأنها تمنحك الفرصة لتكون بطلاً حقيقيًا، بدون عباءة أو أضواء، بل بعمل بسيط يحمل أثرًا لا يُنسى. التبرع ليس فقط لإنقاذ الآخرين، بل هو أيضًا هدية تقدمها لنفسك، فهو يعزز صحتك، يُنشط الدورة الدموية، ويُبقي قلبك نابضًا بالعطاء.

الحملة جاءت دعمًا لرؤية وزارة الصحة لتحقيق أهداف 2030، التي تسعى لرفع نسبة المتبرعين إلى 3% من السكان المؤهلين. هذه النسبة قد تبدو صغيرة، لكنها يمكن أن تحدث ثورة في نظام الرعاية الصحية، وتضمن الاكتفاء الذاتي من أكياس الدم في كل الظروف.

ما يميز هذه الحملة هو أسلوبها الجريء والمبتكر. لم تكن مجرد دعوة للتبرع، بل كانت منصة للتواصل مع المجتمع بطرق مليئة بالحيوية. من ورش العمل التفاعلية إلى المحادثات المباشرة والفعاليات الميدانية، كان الهدف واضحًا: نشر رسالة التبرع كفعل نبيل ومستدام.

وفي كل مرة يُملأ فيها كيس دم، كانت هناك قصة جديدة تُكتب. قصة شاب قرر أن يكون جزءًا من التغيير، أو أم دفعتها إنسانيتها للمشاركة، أو طالب رأى في الحملة فرصة ليكون صانع أمل.

لقد حققت الحملة نجاحًا ملحوظًا، حيث تم توعية آلاف الأشخاص، وجمع مئات أكياس الدم التي ستُعيد الحياة لمن يحتاجونها. لكنها لم تنته هنا، بل تركت أثرًا أكبر: جعلت من التبرع بالدم رسالة حب يتناقلها الجميع، ووعدًا بأن الأمل دائمًا موجود.

مقالات مشابهة

  • السفير المصري في جوبا يلتقي نائب وزير الخارجية بجنوب السودان
  • السفير المصري في جوبا يلتقي مع نائب وزير الخارجية والتعاون الدولي
  • بالصور| جولة وزير الخارجية الإيراني بالقاهرة: زار القلعة والسيدتين زينب ونفسية
  • نائب وزير الخارجية المصري يؤكد التزام بلاده الراسخ بتحقيق السلام والاستقرار بالسودان
  • نائب وزير الخارجية يلتقي نظيره المصري
  • نائب وزير الخارجية يناقش تطوير التعاون مع نظيره المصري
  • «متبرع مصري.. أنا متبرع دائم».. حملة للتبرع بالدم أطلقها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF)
  • وزير الخارجية الإيراني يكشف لأول مرة تفاصيل لقائه الأخير مع الأسد في دمشق قبل أيام من سقوط حكمه .. هذا ما قاله
  • قبل سقوطه بأيام.. وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل لقائه الأخير مع الأسد
  • الزلزال السوري كما يراه عباس عراقجي: السقوط كان متوقعا