عودة "رباعي" برشلونة أمام إشبيلية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
استعاد فريق برشلونة بقيادة هانزي فليك مجموعة من اللاعبين المصابين، وذلك قبل مواجهة إشبيلية اليوم الأحد.
تعتبر عودة غافي هي الأبرز، حيث كان قد تعرض لقطع كامل في الرباط الصليبي الأمامي للركبة اليمنى وإصابة مصاحبة في الغضروف الخارجي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، واستمر في التعافي منها منذ ذلك الحين.
قائمة الفريق لمباراة الليلة #BarçaSevilla pic.twitter.com/Jc4RnWpAl1
— نادي برشلونة (@fcbarcelona_ara) October 20, 2024كما تعافى لامين يامال من الإجهاد العضلي الذي تعرض له مع المنتخب الإسباني، وعاد فرمين لوبيز بعد إصابة في عضلة الفخذ الأمامية.
وتم منح الإذن الطبي لداني أولمو للعب أيضاً، بعد إصابته في العضلة ذات الرأسين الفخذية. كما تم الأمر ذاته مع دييغو كوخن، وتم استدعاء الحارس البولندي تشيزني للمرة الأولى هذا الموسم.
ولا يزال كل من تير شتيغن، ورونالد أراوخو، وأندرياس كريستنسن، وفيران توريس، ومارك بيرنال خارج قائمة اللاعبين بسبب الإصابات.
وجاءت قائمة اللاعبين المستدعين لمواجهة إشبيلية على النحو التالي:
كوبارسي، بالدي، إنيجو مارتينيز، غافي، بيدري، ليفاندوفسكي، أنسو فاتي، رافينيا، إينيجو بينيا، بابلو توريه، فرمين، مارك كاسادو، باو فيكتور، لامين يامال، أولمو، دي يونغ، كوندي، إريك غارسيا، تشيزني، كوخن، هيكتور فورت، جيرارد مارتين، سيرجي دومينغيز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غافي لامين يامال داني أولمو برشلونة داني أولمو لامين يامال غافي
إقرأ أيضاً:
برشلونة يستعيد بالدي وشكوك حول مشاركة ليفاندوفسكي أمام إنتر
يبذل البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة جهودا كبيرة من أجل المشاركة في مباراة فريقه ضد إنتر ميلان في إياب الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا الثلاثاء المقبل على ملعب سان سيرو، في حين تأكدت عودة أليخاندرو بالدي.
وانتهت مباراة الذهاب بين الفريقين أمس على ملعب مونتجويك الأولمبي بتعادل مثير (3-3)، مما يعني أن موقعة الإياب ما زالت مفتوحة على كل الاحتمالات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أسرع 10 أهداف في تاريخ دوري أبطال أوروباlist 2 of 2رافينيا.. من لاعب منبوذ ترفضه الأندية لنجم برشلونة الأولend of listويأمل الألماني هانسي فليك مدرب برشلونة في استعادة بعض اللاعبين المصابين من أجل هذا اللقاء الحاسم وأحدهم ليفاندوفسكي.
وأكدت صحيفة "ماتشيكي" البولندية المقرّبة من اللاعب أن ليفاندوفسكي دخل المرحلة النهائية من تعافيه من الإصابة الأخيرة، التي تعرض لها في مباراة برشلونة وسيلتا فيغو ضمن الجولة الـ32 من الليغا.
وأضافت أن ليفاندوفسكي يريد المشاركة ضد إنتر وهو مستعد لتحمّل بعض المخاطر من أجل المشاركة في هذا اللقاء.
وأُصيب البولندي ضد سيلتا فيغو يوم 19 أبريل/نيسان الماضي، وبعدها بساعات كشف برشلونة -في بيان طبي- أن اللاعب مصاب "في العضلة نصف الوترية للفخذ الأيسر"، ورهن موعد عودته بمدى تعافيه منها.
وتوقّع برشلونة مبدئيا عودة ليفاندوفسكي قبل كلاسيكو الليغا ضد ريال مدريد والمقرر يوم 11 مايو/أيار الجاري، لكن اللاعب قد يعود إلى الملاعب قبل ذلك.
ويجري ليفاندوفسكي حاليا تدريبات منفردة، إذ يشعر بالراحة من دون آلام في موضع الإصابة، الأمر الذي سيسمح له بخوض اختبار بدني قبل لقاء الإياب في ميلان، وفق ما أكدته صحيفة "سبورت" الإسبانية.
وأضافت "كونه لاعبا محترفا يهتم ليفاندوفسكي كثيرا بجسده ويعرف إمكاناته جيدا، لذا فإن القرار النهائي بشأن مشاركته ضد إنتر سيكون مشتركا بينه وبين فليك".
إعلانوتسود حالة من التفاؤل في برشلونة حول إمكانية مشاركة ليفاندوفسكي ضد إنتر ميلان ولو لبعض الدقائق، حسب مجربات المباراة، "لكن مسألة مشاركته أساسيا لا تزال غير مؤكدة، إذ يتعامل فليك وجهازه الفني بحذر مع العائدين من الإصابات، ويفضّلون إعادة دمجهم تدريجيا".
من جهتها، كشفت صحيفة "آس" عن أن كل المعطيات تشير إلى أن الظهير الأيسر بالدي سيتعافى بشكل كامل من إصابته في أوتار الركبة اليسرى التي تعرض لها في 12 أبريل/نيسان الماضي أمام ليغانيس.
ومن المتوقع أن يشارك بالدي أمام بلد الوليد في الدوري الإسباني قبل المشاركة أساسيا أمام إنتر في إياب دوري أبطال أوروبا.
ويعتقد فليك أن عودة بالدي أكثر أهمية من عودة ليفاندوفسكي ضد إنتر بعد أن ثبت أن جيرارد مارتن وإنيغو مارتينيز لا يمتلكان السرعة والدقة اللازمتين، بينما يملأ فيران توريس غياب البولندي بشكل كاف، ويسجل في كل مباراة تقريبا.
وعاني جيرار مارتن أمام دينزل دومفريس الذي أحرز هدفين لإنتر وصنع آخر.
وليس هناك شك في أن وجود بالدي في ملعب جوزيبي مياتزا من شأنه أن يخفف جزئيا من مشاكل برشلونة الدفاعية، بتضييق الخناق على دومفريس والحد من تحركاته، ومن ثمة تحرير رافينيا في مركز الجناح.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا