وفد من جامعة كيوشو يزور الجامعة المصرية اليابانية لتعزيز التعاون الأكاديمى
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
استقبل الدكتورعمرو عدلي رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، وفدا من جامعة كيوشو يضم الدكتور كويتشي أكاشي، عميد ونائب الرئيس الأول لكلية العلوم الطبية و الدكتور إيجيرو جيمي من كلية طب الأسنان، والدكتور كوجي إينوي، عميد ونائب الرئيس الأول لكلية الهندسة، و الدكتور تامر محمد نصر حفني من جامعة حلوان ومكتب جامعة كيوشو بالقاهرة ، و عدد من الأساتذة والموظفين المرموقين .
صرح الدكتور عمرو عدلى بان خلال اللقاء تم بحث سبل تعزيز الشراكة القوية والتعاون بين الجامعتين، مع التركيز على تعميق التعاون الأكاديمي ودعم برامج التبادل المستمرة فضلا عن تبادل الأفكار والرؤى حول مستقبل التعاون الأكاديمي والبحثي وتعزيز الرؤية المشتركة في تطوير التعليم والبحث العلمي بالجامعتين
وأجرى الوفد مناقشات مثمرة مع الدكتور شوجي هاشيموتو، نائب رئيس الجامعة المصرية اليابانية للشئون الإقليمية والدولية، والدكتور سامح ندا، نائب رئيس الجامعة للشئون الاكاديمية و التعليم، وعمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس و ممثلون من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا).
وألتقى الوفد بخريجي الجامعة المصرية اليابانية الذين درسوا في جامعة كيوشو وقام بجولة بالجامعة زار خلالها مركز الدكتورأحمد الجوهري للتميز البحثي وعدد من معامل الجامعة ، بالإضافة إلى مكتبة السفيرة فايزة ابو النجا المركزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الجامعة المصرية اليابانية للعلوم نائب رئيس الجامعة المصرية التكنولوجيا الوكالة اليابانية للتعاون الدولي الجامعة المصریة الیابانیة جامعة کیوشو
إقرأ أيضاً:
برلماني: قمة الدول الـ8 النامية انطلاقة جديدة لتعزيز التعاون الاقتصادي
قال النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، إن إعلان القاهرة الصادر عن قمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي يُعد نقلة نوعية في مسار التكامل الإقليمي بين هذه الدول، موضحًا أن التركيز على القطاعات الناشئة مثل التجارة الرقمية والتكنولوجيا المالية يعكس رؤية مستقبلية طموحة لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.
قمة منظمة الدول الثماني الناميةوأضاف نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ، في بيان له، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة وضعت أسسًا جديدة للتعاون المشترك، حيث أكدت على ضرورة تعزيز العدالة التنموية والسلام العالمي، بالإضافة إلى مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل لوقف المعاناة التي تواجه شعوب المنطقة، وعلى رأسها الشعبان الفلسطيني واللبناني، في ظل التوترات المتصاعدة.
تطوير البنية التحتية الرقميةوأشار إلى أن خارطة الطريق العشرية للفترة 2020-2030، التي تم تبنيها خلال القمة، تعد بمثابة إطار عملي لتحقيق التنمية المستدامة، خاصة فيما يتعلق بدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وتطوير البنية التحتية الرقمية، ما يسهم في تمكين الدول الأعضاء من بناء اقتصادات أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع المتغيرات.
واختتم حديثه بالإشادة بدور مصر الريادي في قيادة هذه الجهود، مؤكدًا أن استضافة القاهرة للقمة يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرتها على توجيه الأجندة التنموية العالمية، وتحقيق شراكة متوازنة بين دول الجنوب بما يخدم مصالح شعوبها ويدعم استقرارها.