تأجيل محاكمة الشيخ محمد أبو بكر وميار الببلاوي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أجلت المحكمة الاقتصادية اليوم، الأحد، محاكمة الشيخ محمد أبو بكر وميار الببلاوي في اتهامها بتبادل الألفاظ والعبارات الخارجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لجلسة 2 نوفمبر.
قررت نيابة الشئون الاقتصادية وغسل الأموال، في القضية رقم 410 لسنة 2024 جنح اقتصادية قسم الهرم المقيدة برقم 8053 لسنة 2024، والمتهم فيها الشيخ محمد ابو بكر، وميار الببلاوي، إحالتهما الى المحاكمة العاجلة.
وكشف أمر الإحالة، أن الشيخ محمد أبو بكر قذف المجني عليها منال محمد توفيق وشهرتها ميار الببلاوي، بطريق العلانية بأن نشر مقطعا مسجلا على حسابه الشخصي المسمى “تشيع عند أبو بكر” عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وأوضح أمر الإحالة أنه سب المجني عليها سالفة الذكر بطريق العلانية بأن نشر المقطع المسجل على العام عبر حسابه الشخصي آنف البيان على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” المتاح للعامة موجها إليها عبارات تضمنت عددا لاعتبارها وطعنا في عرضها وخدشا لسمعة العائلات.
كما تعدى على القيم والمبادئ الأسرية للمجتمع المصري بارتكابه الجريمتين محل الاتهامين السابقين على النحو المبين بالتحقيقات.
كما تعمد إزعاج ومضايقة المجني عليها سالف الذكر بإساءة استخدام أجهزة الاتصالات، وذلك بارتكابه الجرائم محل الإقامات السابقة بالتحقيقات.
وأسند أمر الإحالة المتهمة الثانية، أنها سبت المجني عليه محمد أبو بكر محمد - بطريق العلانية بأن نشرت المقطع المسجل على حسابها الخاص عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” المتاح للعامة، موجهة إليه عبارات تضمنت خدشا لاعتباره على النحو المبين بالتحقيقات.
كما تعمدت إزعاج ومضايقة المجني عليه سالف الذكر بإساءة استخدام وسائل الاتصالات، وذلك بارتكابها الجريمة محل الاتهام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي المحكمة الاقتصادية ميار الببلاوي تأجيل محاكمة التواصل الاجتماعی الشیخ محمد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة سائق اللودر المتهم بدهس مهندس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة سائق لودر المتهم بقتل "مهندس التجمع في موقع إنشاء، لجلسة 20 يناير.
وأحالت النيابة العامة، سائق اللودر المتهم بقتل مهندس التجمع باستخدام جرافة اللودر داخل أحد مواقع الإنشاء، بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة، لمحكمة الجنايات بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وكانت النيابة العامة أخطرت، في شهر مايو الماضي، بدهس سائق معدةٍ ثقيلةٍ لودر، مهندسًا بموقع بناءٍ تحت الإنشاء، باستخدام جرافتها، وجرى ضبط المتهم واللودر المستخدم في الجريمة
بالانتقال لمسرح الواقعة لمعاينته ومناظرة جثمان المجني عليه، واصطحبت عددًا من شهود الواقعة لسؤالهم، واستجوبت المتهم المضبوط الذي أقر بارتكابه الجريمة وأجرى محاكاةً تصويريةً لكيفية ارتكابها.
وكان حاصل أقوال شهود الواقعة في التحقيقات، أن المجني عليه يعمل مهندسًا بالموقع، بينما المتهم يعمل سائقًا به لرفع مخلفات أعمال البناء باستخدام لودرٍ يقوده، وأن المتهم لم يكن يخالط باقي العاملين بالموقع، ولا يوجد أي خلافاتٍ بينه وبين أحدٍ، ولم يسبق رؤية حوارٍ يجري بينه وبين المجني عليه سلفًا أو قبيل الواقعة، ولم تحدث أي مشادةٍ بينهما حينها، وقد تناهى لسمع العاملين بالموقع صراخ المجني عليه فأبصروه ملقًى أرضًا بجوار اللودر غارقًا في دمائه وقد فارق الحياة بعدما صدمه المتهم بجرافته عدة مراتٍ متتابعةٍ، فضبطوه وأبلغوا الشرطة.