العقيلي ينتقد المريسل بعد حديثه بعد هجومه على سالم الدوسري.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ماجد محمد
انتقد الناقد الرياضي، خالد العقيلي، هجوم الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسل تجاه سالم الدوسري، عقب تعادل المنتخب السعودي أمام المنتخب البحريني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وقال “العقيلي” خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على منصة “إكس” : ” أبو تركي أكثر من عشر تغريدات وتفتح مساحة عشان سالم، سمعت المساحة وقرأت التغريدات، كأنك قسيت شوية على سالم، خرجنا من كأس آسيا بضربتين جزاء من غريب وسامي النجعي، هل طلبت منهم الاعتزال وهذا خروج من كأس آسيا؟.
وتابع قائلاً: “إذا كانت على الاحتفالية فمن حقه أن يحتفل، أي واحد حقق إنجاز شخصي من حقه أن يحتفل، ايش المشكلة، يا أخي أنا احتفل بهدف من 30 سنة كأول لاعب نصراوي يسجل هدف في ملعب الأمير عبدالرحمن بن سعود – رحمه الله -، وكانت مباراة ودية”.
وأضاف قائلاً: “أنت بنفسك يا أبو تركي بتحتفل، إن نادي الجيل صعد من الدرجة الثالثة للثانية وإلى الأولى وأنت رئيس النادي، من حق سالم يحتفل بهذا الإنجاز احتفالية عادية جدا، لا تصل إلى هذه المرحلة إنك تطالب بإبعاده من المنتخب وإنه يعتزل الكرة وتسحب منها شارة الكابتنة”.
وحسم التعادل السلبي مواجهة المنتخب السعودي ونظيره البحريني ضمن منافسات الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، التي أقيمت على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة، ويذكر أن سالم الدوسري أهدر ركلة جزاء للمنتخب في الشوط الأول.
وبهذه النتيجة رفع المنتخب السعودي رصيده لـ5 نقاط في المركز الثالث، في حين رفع المنتخب البحريني رصيده إلى 5 بالمركز الرابع وبفارق الأهداف عن المنتخب السعودي والوصيف الأسترالي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/G_3pEIyNRORTpK_I.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سالم الدوسري عبدالعزيز المريسل المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
لبنان يحتفل بعيد الميلاد بعودة المغتربين وأجواء من الفرح والسلام.. فيديو
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، لبنان يحتفل بعيد الميلاد بعودة المغتربين وأجواء من الفرح والسلام.
ووفقا للتقرير، وتعد هذه الفترة فرصة ثمينة للقاءات العائلية ولمّ الشمل، حيث تعود المنازل لتضج بالفرح، وتمتلئ الشوارع بالأضواء والزينة الميلادية التي تضفي على المدن والقرى رونقًا ساحرًا يعكس أجواء الميلاد الدافئة.
ورغم التحديات التي يواجهها لبنان، فإن عيد الميلاد يظل رمزًا للسلام والأمل، حيث تنعكس قيم المحبة في تجمعات العائلات وفي المبادرات الخيرية التي تنتشر في مختلف أنحاء البلاد.
كما أن وقف إطلاق النار المبدئي، الذي تم التوصل إليه في الآونة الأخيرة، يضفي أجواءً من الترقب لحياة أكثر استقرارًا وسلامًا، مما يعزز الأمل بفترة من الهدوء تعطي اللبنانيين مساحة أوسع للاحتفال والفرح.