التقى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الأحد، الرئيس السوري بشار الأسد، في العاصمة دمشق، ونقل له "رسالة شفوية" من الملك الأردني عبدالله الثاني.

وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية إن "الرسالة الشفوية حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدد من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة".

وفي وقت لاحق، بحث الصفدي مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ، جهود حل الأزمة السورية وقضية اللاجئين، ومكافحة تهريب المخدرات، إضافةً إلى التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة وجهود إنهائه.

وفي الثالث من أكتوبر الحالي، أجرى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اتصالا هاتفيا مع نائب الرئيس السوري فيصل المقداد بحثا خلاله العلاقات الثنائية والتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الأزمة السورية بسام الصباغ فيصل المقداد أيمن الصفدي العاهل الأردني بشار الأسد الأزمة السورية بسام الصباغ فيصل المقداد شرق أوسط

إقرأ أيضاً:

مدمرة تابعة للبحرية الأميركية مزودة بصواريخ موجهة تعود من مهمة في البحر الأحمر

يمن مونيتور/قسم الأخبار

عادت المدمرة يو إس إس سبروانس التابعة للبحرية الأمريكية إلى الوطن بعد أشهر من المهمة في البحر الأحمر، حيث كانت تعمل على مواجهة الهجمات الحوثية بالصواريخ والطائرات بدون طيار.

ووفقا لموقع as : تم إعادة توجيهها الآن إلى خليج المكسيك لتعزيز جهود الأمن البحري قرب الحدود الأمريكية المكسيكية.

وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود البنتاغون لتعزيز الأمن الإقليمي، حيث ستلعب المدمرة دورًا محوريًا في تعطيل طرق التهريب المستخدمة في تهريب المخدرات والأسلحة والبشر. ومن المتوقع أن تعمل يو إس إس سبروانس بالتعاون مع خفر السواحل الأمريكي، حيث ستتضمن مهمتها وجود مفرزة إنفاذ قانون مُدربة على مكافحة التهريب والإرهاب.

وقد وصف قائد القيادة الشمالية الأمريكية الجنرال جريجوري جيلو هذه العملية بأنها توسيع لدور الجيش في تأمين الحدود الأمريكية.

ويأتي هذا الانتشار بعد وصول مدمرة أخرى، هي يو إس إس غرافلي، إلى المنطقة، مما يعزز الجهود المشتركة لمكافحة الأنشطة غير المشروعة في المياه الأمريكية.

وقبل انتقالها إلى خليج المكسيك، كانت المدمرة يو إس إس سبروانس تشارك في الدفاع عن ممرات الشحن الدولية في البحر الأحمر، حيث تعاونت مع سفن حربية أمريكية أخرى لمواجهة التهديدات الحوثية.

وقد شكلت الهجمات الحوثية مصدر قلق متزايد للأمن والتجارة العالمية، مما استدعى تدخل القوات الأمريكية في المنطقة.

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيراني يعلن الرد على رسالة ترامب إلى طهران
  • وزير الخارجية الأردني يدعو لالتزام "دائم وشامل" بوقف اطلاق النار في قطاع غزة  
  • الصفدي يؤكد ضرورة دعم الشعب السوري في إعادة بناء وطنه
  • تشمل ألمانيا وبلغاريا.. جولة أوربية للعاهل الأردني الأسبوع المقبل
  • مدمرة تابعة للبحرية الأميركية مزودة بصواريخ موجهة تعود من مهمة في البحر الأحمر
  • أبرز رموز نظام الأسد الذين اعتقلهم الأمن العام السوري
  • وزير الخارجية ونظيره القطري يبحثان هاتفيًا سبل تهيئة الظروف لإعادة الإعمار في غزة
  • شروط أمريكية على سوريا مقابل رفع جزئي للعقوبات... هل يستطيع الرئيس السوري تلبيتها؟
  • وزارة الخارجية ترحب بالمواقف المنددة بالاعتداءات على الجنوب السوري
  • تصعيد عسكري في الجنوب السوري: قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على بلدة كويا