خصص برنامج "من مصر" المذاع على قناة "سي بي سي" فقرة خاصة للحديث عن زواج الأم الثاني، وتأثيره على الأولاد.

وقال علي سالم أستاذ علم النفس، إن الخوف لا يكون من فكرة زواج الأم مرة ثانية، ولكن الخوف يكون من توابع القرار وفكرة الزواج الثاني.

 

واسترسل: التركيبة النفسية للأولاد عامل مؤثر على فكرة زواج الأم للمرة الثانية، ولذلك يجب أن يتم تأهيل الأولاد والأطفال لتقبل تلك الفكرة.

 

وتابع:" الولد يتأثر نفسيا بزواج الأم الثاني أكثر من البنت".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: علم النفس برنامج من مصر اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

5 آلاف نازح في القاع: الخوف من الموت برداً

كتب رامح حمية في" الاخبار": كغيرها من البلدات الآمنة التي تستقبل نازحين في محافظة بعلبك - الهرمل، يؤرّق اقتراب الشتاء بلدة القاع التي حلّ فيها آلاف النازحين في غياب أدنى المقوّمات سواء في مراكز الإيواء أو في المنازل.

4776 شخصاً نزحوا إلى القاع، معظمهم من مدينة الهرمل ومحيطها، يقيم نحو 3450 منهم (حوالى 834 عائلة) في بيوت مستأجرة، فيما نزلت البقية في أربعة مراكز للإيواء غير مجهّزة لاستقبال الشتاء، من بينها سوق الخُضر الذي اضطرت البلدية إلى ترتيبه لإيواء النازحين بعدما وصلت المراكز الثلاثة الأولى إلى قدرتها الاستيعابية القصوى. ويضمّ السوق 14 غرفة، تقع الحمامات خارجها، ما يشكّل أزمة كبيرة مع حلول البرد القارس.

ومع حلول الشتاء، باتت الحسابات أصعب: لا تدفئة ولا مازوت ولا حرامات تقف في وجه عواصف البلدة الواقعة في أقصى البقاع الشمالي والتي «يقصّ فيها البرد الأصابع»! ويقول رئيس البلدية بشير مطر: «من كان يملك غطاء، يحتاج اليوم إلى أربعة ليتّقي البرد». والخوف من الشتاء ليس عابراً، إذ إن إبقاء الناس بلا تدفئة يعني تحميل الثقل للقطاع الصحي، والسيناريو المتوقّع في هذه الحالة هو كثرة الأمراض والفيروسات التي تنتقل بسرعة بسبب ازدحام النازحين، في وقت تعاني فيه المؤسسات الصحية من ضعفٍ في الإمكانات والتجهيزات. ويوضح مطر أن «في المنطقة، وتحديداً في الهرمل، ثلاثة مستشفيات تخدم حوالى 60 إلى 70 ألفاً من السكان هنا وبالكاد قادرة على المواجهة». ويلفت إلى أن «مستشفى البتول شبه معطل، فيما المستشفى الحكومي ومستشفى العاصي لا يمكن أن يحملا الثقل وحدهما، إضافة إلى النقص في أطباء الاختصاص». ولفت على سبيل المثال إلى أنه «كان في المنطقة 3 أطباء للقلب غادروا، واليوم إذا حدث شيء يقف قلب المريض قبل أن يصل الطبيب".

ويسأل مطر: «ماذا لو تكرّر سيناريو الإخلاءات الذي حدث في بعلبك في مدينة الهرمل؟ كيف سيكون عليه الواقع هنا؟»، إذ إن الوجهة الأولى لكثيرين من أهالي الهرمل الصامدين حتى الآن، في حال حدوث سيناريو كهذا، ستكون القاع لكونها الأقرب إليهم. مجرّد تخيّل هذا الأمر يؤرّق لجنة الطوارئ هناك، مع وصول مراكز الإيواء إلى قدرتها الاستيعابية القصوى.

مقالات مشابهة

  • طقس الإسكندرية يتأثر بنوة «المكنسة».. انخفاض الحرارة وأمطار متوسطة حتى الثلاثاء
  • قلبي بيدق من الخوف .. ماذا يقلق درة بـ مهرجان القاهرة السينمائي
  • 5 آلاف نازح في القاع: الخوف من الموت برداً
  • هآرتس : بعد مرور 400 يوم.. سنسمي الولد باسمه: “حرب سلامة نتنياهو”
  • عايض البقمي يحتفل بزواج ابنه “تركي ”
  • هل إيران أضعف من الدخول في حرب شاملة؟
  • سيدة تطالب مطلقها بنفقة متعة 780 ألف جنيه لتطليقها غيابيا بعد 4 سنوات زواج
  • بحضور الأمير سعود بن جلوي وأمراء.. النفيعي والماجد يحتفلان بزواج سلطان
  • محمد المهدي: هذه النوعية من الأمهات تسبب ضررا نفسيا لأبنائها
  • أستاذ التنمية المستدامة: صادرات مصر الزراعية تصل إلى أكثر من 163 دولة