فيكتوري لينك: تدريب 1000 خريج لتأهيلهم لسوق العمل
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قالت إنجي الصبان، الرئيس التنفيذي لشركة فيكتوري لينك والشريك المؤسس لشركة روبوجاردن مصر إن برنامج ‘Learn to Earn’ يهدف إلى تجهيز الشباب للعمل الحر عبر الإنترنت، مما يسهم في سد الفجوة بين عدد خريجي الجامعات وفرص العمل المتاحة، ويعزز دخلهم بالعملة الصعبة وبدوره سيعزز الاقتصاد المصري".
استندت الصبان إلى تجربة الهند التي حققت إيرادات تصل إلى مليار دولار سنويًا من العمل الحر، حيث ينتمي 50-60% من العاملين في هذا المجال إلى جامعات غير تكنولوجية وفقا لتقريرPioneers لعام 2021، مما يجعلها نموذجًا ملهمًا لمصر.
واختتمت بقولها: "فخورون بالاعلان عن هذه الشراكة ونشجع جميع الشركات المصرية على تبني الشباب وتقديم الدعم لهم، للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المتدربين. فنحن نهدف إلى تدريب 1000 خريج بنهاية العام المقبل".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أمين حزب الجبهة الوطنية بالقليوبية: تطوير الشباب ودعم الاقتصاد على رأس أولوياتي
أكد المهندس مصطفى مجاهد الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية بمحافظة القليوبية أن دعم الشباب والاقتصاد على رأس أولويات حزب الجبهة الوطنية بالقليوبية.
أضاف"مجاهد" أن هناك رؤية جديدة لتعزيز المشاركة السياسية والتنمية المجتمعية وتوفير برامج تدريبية وتأهيلية لرفع كفاءة الشباب وتمكينهم لسوق العمل وكذلك دعم المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال لتعزيز الابتكار. وأشار أن الحزب سيولى أهمية للمبادرات المجتمعية لتحسين الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية. وكذلك وضع خطط لدعم القطاعين الصناعي والزراعي وتحفيز الاستثمار، وتشجيع الإنتاج المحلي وخلق فرص عمل لتحقيق التنمية المستدامة.
معقباً بقوله أتشرف بتولي أمانة حزب الجبهة الوطنية بمحافظة القليوبية في هذه المرحلة الدقيقة، التي تتطلب منا جميعاً العمل بروح الفريق، وتعزيز الجهود لدعم الدولة المصرية في تحقيق أهدافها التنموية. وكذلك تمكين الشباب والتدريب والتطوير الذي يأتي في صدارة أولوياتنا، حيث نؤمن بأن الاستثمار في العنصر البشري هو أساس النهضة. سنعمل خلال الفترة القادمة على رفع كفاءة الشباب من خلال برامج تدريبية متخصصة تؤهلهم لسوق العمل، بالتعاون مع المؤسسات التعليمية والمهنية وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال بدعم الأفكار والمشروعات الناشئة، وتوفير بيئة مناسبة لنموها. وتوفير فرص تدريب عملي لطلاب الجامعات عبر شراكات مع المصانع والشركات لتأهيلهم بشكل عملي يتماشى مع احتياجات سوق العمل.
وفيما يخص دفع عجلة التنمية على كافة الأصعدة، سنركز على القطاع الصناعي ودعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة، والترويج للاستثمارات، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لزيادة الإنتاجية.
وفي القطاع الزراعي سيتم تقديم الدعم الفني للمزارعين، والتوعية بأحدث الأساليب الزراعية لتحقيق إنتاجية أفضل، والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي.
ودعم الاقتصاد المحلي من خلال توفير التمويلات والتسهيلات للشباب لإنشاء مشروعاتهم الخاصة، وخلق فرص عمل جديدة، مما يسهم في تقليل معدلات البطالة وتحقيق تنمية مستدامة.