كباب الأيس كريم يجذب الأنظار في أضنة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – جذب كباب الأيس كريم في مهرجان أضنة الدولي الثامن للتذوق أنظار المشاركين، خاصة الأطفال.
وبدأ مهرجان أضنة الدولي الثامن للنكهات الذي أقيم في أضنة بحماس كبير هذا العام كما في كل عام.
Adana’da, bir festivalde dondurma kebabı yapıldı.pic.twitter.com/TfA3FebnII
— Haber (@Haber) October 19, 2024
عرضت الأكشاك التي أقيمت في الحديقة المركزية منتجات لذيذة وفريدة من نوعها في أضنة، وقد أضافت أضنة، التي تشتهر بالكباب، نوعًا جديدًا إلى أصنافها هذا العام.
فقد تم تقطيع آيس كريم حليب الماعز المثلج الذي أنتجته إحدى الشركات إلى مكعبات وعُلق أولاً على أسياخ مثل المكعبات، ثم وضع على شواية باردة وقُدم للمواطنين.
وفي حين تشكلت طوابير أمام الكشك، استقطب كباب الآيس كريم اهتمامًا كبيرًا خاصة من الأطفال.
Tags: أضنةأطعمةأنقرةتركياطعامكباب الأيس كريممهرجان أضنة الدولي الثامن للتذوق
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أضنة أطعمة أنقرة تركيا طعام
إقرأ أيضاً:
مديرة صندوق النقد الدولي: التكامل الاقتصادي والعمل متعدد الأطراف ضروريين لزيادة النمو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا إن التكامل الاقتصادي والعمل متعدد الأطراف سيظلان ضروريين لرفع النمو وحل المشاكل العالمية، مؤكدة أن الصندوق على أهبة الاستعداد كشريك متاح دائما للمساعدة من خلال التحليل الاقتصادي المحايد، والمشورة السياسية المصممة خصيصا، والدعم المالي للأعضاء المتضررين من الصدمات.
ونقل بيان صادر عن صندوق النقد الدولي عن جورجيفا قولها، أثناء مشاركتها في اجتماع قادة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في عاصمة بيرو ليما، إن معدلات التضخم تتراجع في الولايات المتحدة، وفي أوروبا، وحتى في آسيا، وعلى عكس ارتفاعات التضخم السابقة، فقد تم ذلك دون انزلاق الاقتصاد إلى الركود.
وأضافت أن الجمع بين إجراءات السياسة النقدية الحاسمة، وتخفيف القيود المفروضة على سلسلة التوريد، واعتدال أسعار الغذاء والطاقة، يتجه مرة أخرى نحو استقرار الأسعار في حين يظل النمو في منطقة إيجابية تمامًا، مع التوقعات بأن يصل إلى 3.2 بالمئة العام الحالي والعام المقبل، مع نمو منطقة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ فوق المتوسط العالمي العام الجاري.
وأضافت أنه في حين ينمو الاقتصاد العالمي، فإن الوتيرة أبطأ مما كانت عليه في العقود التي سبقت جائحة كوفيد بنحو نقطة مئوية واحدة حيث كانت 3.8 بالمئة آنذاك مقابل حوالي 3 بالمئة الآن على المدى المتوسط، إلا أن ذلك يقترن بإرث من الديون العامة المرتفعة التي تصل عالميًا إلى 100 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأوضحت أن ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة خدمة الدين وتضرر الإيرادات بسبب النمو المنخفض، يؤثر على ميزانيات الحكومات عند قياسه مقابل المطالبات الهائلة بالإنفاق العام على التعليم والبنية الأساسية والخدمات الاجتماعية، خاصة في المجتمعات المتقدمة في السن.
كما أشارت إلى أن التجارة في عالم أكثر انقساما لم تعد المحرك القوي للنمو كما كانت في الماضي، بجانب حدوث تراجع عن التكامل الاقتصادي العالمي مدفوعا بمخاوف الأمن القومي، منوهة بأن صناع السياسات عليهم متابعة هدفين في وقت واحد وهما ضبط الأوضاع المالية وإجراء إصلاحات طموحة لرفع إمكانات النمو وتنشيط خلق فرص العمل، مع التركيز على تعبئة رأس المال الخاص، وتحسين الإنتاجية، وفي بعض الحالات، بناء مؤسسات وحوكمة أقوى.