وصل في زيارة غير معلنة..الصفدي يسلم الرئيس السوري رسالة من الملك عبدالله
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الذي نقل إليه رسالة من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، عن الجهود لحل الأزمة السورية ومعالجة تبعاتها، والقضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
وقالت وزارة الخارجية في رسالة مقتضبة عبر اكس، إن "الوزير الصفدي يزور دمشق ويلتقي الرئيس الأسد لينقل رسالة شفوية من جلالة الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة”.
وصل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي @AymanHsafadi إلى دمشق اليوم في زيارة رسمية يلتقي خلالها فخامة الرئيس السوري بشار الأسد، ويجري خلالها مباحثات مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.#الأردن#سوريا
????????????????
ووصل الصفدي إلى دمشق اليوم الأحد في زيارة رسمية لم تعلن سابقاً، للقاء الرئيس السوري بشار الأسد.
ومن المقرر أن يجري وزير الخارجية الأردني خلال زيارته مباحثات مع وزير الخارجيةالسوري بسام الصباغ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دمشق السورية الأردني الأردن سوريا دمشق الرئیس السوری
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: ماذا سربت ألمانيا للشرع عن أحداث الساحل؟
وأصرت ألمانيا على اتهام إيران بالتورط في أحداث الساحل السوري رغم تبرؤ طهران منها، وقال مقدم البرنامج نزيه الأحدب -استنادا إلى تقرير صحفي- إن برلين أخبرت الرئيس السوري أحمد الشرع بتفاصيل التدخل الإيراني، ودعته لضبط من وصفتهم بالمتطرفين.
ولم تكتفِ وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك -وفق فيديوغراف عرضه البرنامج لإحدى المنصات الإخبارية- بالقول إن إيران أحد الأطراف الأساسية التي تنتهك السيادة السورية، "بل ذهبت إلى حد تقديم ما يبدو وكأنه معلومة لا تحتمل الأخذ والرد بأن يد إيران هي من حركت وسلحت فلول نظام الأسد في الساحل".
وزارت وزيرة الخارجية الألمانية العاصمة السورية دمشق في الـ20 من الشهر الجاري، للمرة الثانية منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، والتقت الرئيس الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني.
وقد شكلت الحكومة السورية لجنة تقصي حقائق في أحداث الساحل، بعد أسبوع من توتر أمني شهدته المنطقة في السادس من مارس/آذار الجاري على وقع هجمات منسقة نفذها أفراد تابعون لنظام بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع عشرات القتلى والجرحى.
وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة لعناصر النظام السابق، تخللتها اشتباكات عنيفة وشهدت تجاوزات تعهدت الحكومة السورية بالتحقيق فيها ومحاسبة المتورطين.
إعلان
"فواخرجي مجددا"
وتناولت الحلقة تصريحات جديدة للفنانة السورية سلاف فواخرجي، وتساءل مقدم البرنامج "لماذا تستضيف قنوات تلفزيونية فنية ممثلة متهمة بجريمة الإبادة السورية ثم تناقشها في مواضيع السياسة؟".
ورد ناقد فني سوري على هذا السؤال بأن "قدر فواخرجي الشريكة بلسانها في كل قطرة دم أهدرتها عائلة الأسد ومن معها في سوريا أن تكشف حقيقتها عند الجمهور العربي البعيد عن بلاد الشام".
وقال مقدم البرنامج إن فواخرجي حولت مقابلة تلفزيونية معها إلى كوميدية عندما ادعت أن جهة من الجهات -رفضت الإفصاح عن اسمها- عرضت عليها ملايين الدولارات لكي تنضم إلى الثورة السورية، لكنها رفضت، ليرد عليها قائلا: "يبدو المفاوض ما كان ماهر بالتفاوض".
وزعمت فواخرجي أن أولادها تعرضوا لسيل من الشتائم وتهديدات بالخطف وضياع مستقبلهم بسبب آرائها، ليرد عليها مقدم البرنامج بأن "مليون سوري قتلوا لأنهم عبروا عن رأيهم".
وادعت الممثلة السورية في المقابلة أن "مشاهد مفبركة" أضيفت على سجن صيدنايا سيئ الصيت، ونفت أن يكون مرآب السيارات الذي انتشرت صوره على منصات التواصل يعود للرئيس السابق بشار الأسد، وزعمت أنه لأحد رجال الأعمال.
ورفضت القول إن الأسد فقد شرعيته كرئيس لسوريا بعد المظاهرات الشعبية المعارضة، وقالت إن "الجيش والشعب كانا يقفان إلى جانبه".
وكانت فواخرجي قد وصفت في تصريحات سابقة بشار الأسد بأنه "رجل شريف ومحترم ومهذب"، كما تمنت "استشهاده".
وتناول البرنامج عددا آخر من المواضيع وهذه أبرزها:
وشق مصري يهاجم جنودا إسرائيليين ويوقعهم جرحى. اليهود والسُنة يهربون من الجيش، فهل يغطي الدروز العجز؟ العيد في الخرطوم بدأ قبل أسبوع عند كثير من السودانيين. الرئيس التونسي قيس سعيّد يُقيل ثالث رئيس حكومة خلال أقل من عامين. نائب فرنسي يريد استرجاع تمثال الحرية، وواشنطن تذكّر باريس بضعفها. المسلسلات التركية تتسبب بمئات حالات الطلاق في الأردن. إعلان 28/3/2025