وزير الصحة: ما فعتله مصر خلال العشر سنوات كان محل تقدير من المؤسسات الدولية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان: «إنه تم استخدام الذكاء الاصطناعي من أجل معرفة رأي المجتمع الدولي على المشاريع القومية التي تمت خلال العشر سنوات».
وأضاف خلال كلمته في افتتاح المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية: «هناك تحسن في مستوى المعيشة وتوفير فرص عمل وزيادة في الدخل وتحسين جودة التعليم والرعاية الصحية، وهذا رأي المؤسسات الدولية خلال محركات البحث»
وتابع وزير الصحة: «ما فعتله مصر كان محل تقدير من المؤسسات الدولية وكان له تأثير مباشر على التنمية البشرية».
يسعى المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية إلى بناء فهم شامل للقضايا السكانية والصحية على المستويين العالمي والإقليمي، وتحديد الحلول العملية لتحقيق التنمية البشرية
يشهد المؤتمر العالمي للسكان مشاركة واسعة من الخبراء والمتخصصين، حيث استضاف 133 جلسة حوارية حيوية، قدمها 803 من أبرز الخبراء والعقول في المجالات الصحية والسكانية والتنموية، مما يعكس التنوع الكبير في الخبرات والمعارف المتبادلة.
اقرأ أيضاًالمؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية.. الرئيس السيسي يشاهد فيلما تسجيليا بعنوان «أنت البداية»
الرئيس السيسي يتوسط صورة تذكارية مع المشاركين فى المؤتمر العالمى للسكان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان وزارة الصحة والسكان المصرية المؤتمر العالمي للسكان المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية 2023 المؤتمر العالمي للسكان والتنمية مؤتمر الصحة والسكان المؤتمر العالمي للسكان والصحة المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية المؤتمر العالمي للصحة والسكان فعاليات المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية الصحة والسكان والتنمية المؤتمر العالمي السكان والصحة والتنمية المؤتمر العالمی للسکان والصحة والتنمیة البشریة
إقرأ أيضاً:
احتفالية بصحار للتوعية بمعايير السلامة والصحة المهنية
احنفل صندوق الحماية الاجتماعية بالتعاون مع جامعة صحار باليوم العالمي للصحة والسلامة المهنية تحت شعار: "الذكاء الاصطناعي والرقمنة: طريقنا نحو بيئة عمل أكثر أمانًا".
يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة لتوفير بيئة عمل آمنة ومستدامة تتناغم مع أهداف رؤية عمان 2040 التي تؤكد على أهمية تعزيز جودة الحياة ورفع معايير الصحة والسلامة في المؤسسات.
وقال الدكتور محمد المقبالي مساعد رئيس جامعة صحار للشؤون الماليه: جاء شعار هذا العام ليؤكد على أهمية مواكبة العصر الحديث في توظيف الذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة المعلوماتية لتعزيز بيئات العمل الآمنة والصحية والانتقال من الاستجابة إلى التوقع ومن المعالجة إلى الوقاية. وأضاف المقبالي أن الجامعة نؤمن أن بناء بيئة عمل وتعليم آمنة ومستدامة هو جزء لا يتجزأ من رسالتها الأكاديمية والاجتماعية ولذلك عملت خلال السنوات الماضية على تطوير منظومة الصحة والسلامة المهنية بشكل شامل مع التركيز على التحول الرقمي كأداة رئيسية لرفع كفاءة الأداء وتحسين ثقافة السلامة.
من جانبه، قال أحمد الزعابي مدير صندوق الحماية الاجتماعية بشمال الباطنة: يحرص الصندوق على تعزيز ثقافة السلامة، وتطوير مهارات السلامة واستخدام الرقمنة وتقنيات الذكاء الاصطناعي المتاحة في كافة قطاعات العمل.
وتضمنت برنامج الحفل مجموعة من الفقرات العلمية والمهنية، حيث قُدمت محاضرة حول منافع إصابات العمل والأمراض المهنية وأخرى عن إجراءات الإبلاغ عن الحوادث والإصابات إلى جانب تقديم ورقة عمل من جامعة صحار حول تعزيز بيئة السلامة باستخدام التحول الرقمي والاستدامة قدمها محمد البريكي رئيس قسم الصحة والسلامة والبيئة وورقة عمل من شركة أوكيو تناولت أهمية اللياقة الطبية في الوقاية من حوادث العمل قدمتها آمنة الأنصارية أخصائية أولى صحة مهنية بالإضافة إلى ورقة عمل مقدمة من الجمعية العمانية للطاقة (أوبال) حول صوت الصناعة: التزام أوبال بتحويل ثقافة الصحة والسلامة والبيئة في قطاع الطاقة والمعادن قدمها يحيى السيابي مدير الصحة والسلامة بأوبال.
كما تضمن برنامج الحفل جلسة حوارية تفاعلية شارك فيها عدد من الخبراء والمتخصصين من مختلف القطاعات لمناقشة أهم التحديات والحلول في مجالات الصحة والسلامة المهنية في عصر الثورة الرقمية.
وصاحب الفعالية معرض توعوي بمشاركة واسعة من المؤسسات الحكومية والخاصة شمل أركانًا لكل من شرطة عُمان السلطانية وهيئة الدفاع المدني والإسعاف والمديرية العامة للخدمات الصحية وفريق عُمان للسلامة والصحة المهنية والبيئة وشركة صحار ألمنيوم وشركة أوكيو وركن الجمعية العمانية للسلامة على الطرق وركن جامعة صحار وركن صندوق الحماية الاجتماعية ومستشفى السعادة ووفر المعرض منصة تفاعلية لتبادل الخبرات واستعراض أحدث التقنيات والابتكارات في مجال الصحة والسلامة المهنية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا