حيلة بسيطة تقلل من أعراض البرد والأنفلونزا في أسرع وقت.. «جربها فورا»
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
مع الانخفاض التدريجي في درجة حرارة الطقس مع اقتراب فصل الشتاء، لا صوت يعلو فوق صوت أدوار البرد والإنفلونزا، وسط مخاوف الكثير حول العالم من التعرض للمرض، وبحثهم عن أفضل السبل للوقاية منه أو على أقل تقدير تخفيف الأعراض.
حيلة بسيطة وصفتها هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، والتي نقلها موقع «دايلي إكسبريس» البريطاني، والذي وصفها بـ«الحيلة الرائعة» للتغلب على نزلات البرد بسرعة.
على الرغم من أن موسم البرد والإنفلونزا لا يزالا على بعد أسابيع قليلة، إلا أن نزلات البرد يمكن أن تضربك في أي وقت من السنة، ومن المهم أن تكون مستعدًا حتى تتمكن من محاربتها في أسرع وقت ممكن، بحسب التقرير.
قد لا يكون هناك طريقة لإيقاف نزلات البرد ولكن من المؤكد أنه من الممكن تخفيف تأثيرها وتسريع الشفاء، وذلك من خلال اتخاذ إجراءات فورية عند ظهور أول علامة على وجود مشكلة، مثل حكة في الحلق أو عيون دامعة، بحسب التقرير
«نصيحة صغيرة وسهلة للغاية من شأنها أن تقلل من مدة وشدة أي نزلة برد قد تصاب بها هذا الشتاء»، بهذه الكلمات كشف التقرير عن الحيلة السحرية التي يجب اتباعها للسيطرة على نزلات البرد، موضحا: «في اللحظة التي تلاحظ فيها حكة في الحلق، أو سيلان الأنف، أو حكة في العينين، أو أي شيء قد يشير إلى إصابتك بالسعال أو نزلة برد، ما عليك أن تفعله هو تناول شيئين، فيتامين سي والزنك».
وأوضح التقرير بحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، أنه لا يمكن منع الأنفلونزا أو نزلات البرد، ولكن هناك أبحاث تشير إلى أن تناول الزنك وفيتامين سي يقللان من مدة الإصابة وشدتها.
خطوات للتخلص من نزلات البرد في أسرع وقتوأوضح التقرير خطوات أخرى من أجل التخلص من نزلات البرد في أسرع وقت، والتي يستعرضها «الوطن» في السطور التالية:
تناول كميات وفيرة من الثوم النيئ تناول العسل أحصل على قسط كاف من النومالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: نزلات البرد الأنفلونزا تخفيف أعراض نزلات البرد نزلات البرد فی أسرع وقت
إقرأ أيضاً:
مفتي سلطنة عمان: يجب على الأمة أن تؤيد المقاومة بكل ما تستطيع من حيلة
الثورة نت/..
نعى المفتي العام لسلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” يحيى السنوار.. مؤكداً أن على الأمة جميعاً أن تجتمع كلمتها، ويهُب علماؤها كالريح المرسلة من أجل الدفاع عن حقوقها.
وقال الخليلي في نص النعي الذي نشره على صفحته على منصة “إكس” الليلة الماضية: “تلقينا بكل اعتزاز وافتخار نبأ استشهاد القائد البطل يحيى السنوار بعدما قضى في الجهاد مدة ولم يستطع العدو أن يظفر به فيها، فقد أخفاه الله تعالى عنه، وكان استشهاده بأن الله تعالى يتخذ من شاء من عباده شهيدا كما جاء ذلك في القرآن الكريم، فله الهناء إذ قضى مقبلا غير مدبر، ولنا بذلك وللشعب الفلسطيني المجاهد وللأمة قاطبة حسن العزاء”.
وأكد الخليلي أن “الأمر يستدعي أن تجتمع كلمة الأمة جميعا وأن يهب علماؤها كالريح المرسلة من أجل الدفاع عن حقها، ومن أجل حثها على أن تقف في وجه العدو الصهيوني، وأن تؤيد هذه المقاومة بكل ما تستطيع من حيلة”.
وقال: “لقد أرجعت هذه العصبة المؤمنة العدو غير مرة، وهونت- بارك الله في رجالها، ما كان مهولا عنه، وإننا لنرجو باستمرار جهدهم وجهادهم أن يختم للأمة بالفتح العزيز والنصر المبين”.
وحول الشهيد يحيى السنوار قال الخليلي: “مهما كان، فإن السنوار قد أفضى إلى ربه بعد مسيرة حافلة في الجهاد المقدس، ولحق بمن سبقه من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وإن الأمل أن يعقبه عما قريب في موقعه من يسد فراغه بالهمة والعزيمة نفسها”.