ذكرى رحيل رائد الموسيقى الشابة المتجددة المطرب والموسيقار محمد فوزي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «ذكرى رحيل رائد الموسيقى الشابة المتجددة المطرب والموسيقار محمد فوزي».
محمد فوزيتفاصيل التقرير
وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الموسيقار والمطرب والممثل محمد فوزي الذي قدم مكتبة فنية غنية بالأعمال المتنوعة مما جعله أحد وأبرز الفنانين في الوطن العربي».
وأضاف: «ولد محمد فوزي في قرية كفر أبو جندي بمحافظة الغربية، وهو الابن الحادي والعشرون ضمن 25 ولدا وبنتا وهو شقيق الفنانة هدى سلطان، منذ صغره تعلق بالموسيقى والغناء، وبدأن مشواره الفني في الموالد والأفراح بعيدا عن والده الذي كان يرفض هذا النوع من النشاط».
وتابع التقرير: «وبعد المرحلة الإعدادية، قرر محمد فوزي الانتقال إلى القاهرة لدراسة الموسيقى بمعهد فؤاد الأول رغم معارضة والده، إلا أن احتياجه للمال دفعه للعمل بديعة مصابني ولم يكمل دراسته».
وواصل: «تقدم بعدها للإذاعة كمطرب وملحن ورغم فشله كمطرب نجح كملحن، كان محمد فوزي معروفا بحبه لأغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب، لكنه اختار أن يقدم لونا جديدا من الأغاني الخفيفة مما جعله يلفت الأنظار لموهبته المميزة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسيقى والغناء ذكرى وفاة صباح الخير يا مصر محمد فوزي محمد فوزی
إقرأ أيضاً:
"أسد الصالحين".. وفاة رائد الساحة الجيلانية بالأقصر الشيخ محمد الجيلاني
توفي أمس الأربعاء، فضيلة الشيخ محمد أحمد الجيلاني؛ رائد الساحة الجيلانية بمدينة الطود في الأقصر، والملقب بأسد الصالحين، عن عمر يناهز ال 78 عامًا، جراء وعكة صحية كان قد نقل على إثرها للرعاية المركزة بمستشفى الكرنك الدولي.
مصدر طبي بمستشفى الكرنك أكد أن الشيخ محمد أحمد الجيلاني رائد الساحة الجيلانية كان قد مكث في بالرعاية المركزة حوالي 10 أيام.
الشيخ محمد الجيلانيومن المقرر أن يتم نقل الشيخ الجيلاني إلى مثواه الأخير للدفن بمقابر العائلة في مركز ومدينة الطود بجنوب محافظة الأقصر.
ويشار إلى أن الساحة الجيلانية سميت بهذا الاسم نسبة إلى الشيخ الجيلاني، والذي يرجع نسبه لسيدنا الحسن حفيد النبي "صلى الله عليه وسلم"، وهو عم الشيخ أحمد رضوان، رائد الساحة الرضوانية.
وتؤدي الساحة الجيلانية التي بنيت في عام 1967 دور رائد في مساعدة الفقراء، وكذا الصلح بين العائلات، وكانت فى مكان آخر قريب من المكان الحالي، إلا أن الساحة بشكلها ومكانها الحالي شيدت عام 1981، وتم افتتاحها رسميًا في عام 1983والمسجد فى عام 1993، بحضور محافظ قنا آنذاك يحيى البهنساوي.
تبلغ مساحة الساحة الجيلانية حوالي فدان ونصف الفدان، وتضم مسجدين؛ أحدهما للرجال والآخر للسيدات، بالإضافة إلى غرفة لكبار الضيوف، واثنين من "البرندات" كل منهما تحتوى على 400 أريكة للجلوس، وأربعة غرف نوم للضيوف المغتربين، إضافة إلى صحن المسجد ومطبخ وبوفيه، و2 سفرة كل واحدة منهما تسع 200 فرد.