أول رد فعل من زين مالك على وفاة زميله ليام باين
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
وفاة ليام باين .. أرجأ المغني الإنجليزي زين مالك، اليوم، جولة مقررة إلى الولايات المتحدة، بعد وفاة زميله السابق في فرقة One Direction ليام باين .
وكتب زين مالك، على صفحته الشخصية بموقع "X" أنه اتخذ هذا القرار بعد وفاة صديقه وزميله السابق في حادث مفزع هذا الأسبوع".
وقال إن مواعيد جولة "Stairway to the Sky" في الولايات المتحدة سيعاد جدولتها في يناير وسوف ينشر التواريخ الجديدة في الأيام المقبلة.
وعثرت الشرطة في الأرجنتين على المطرب ليام باين، الذي توفى عن عمر يناهز 31 عامًا، ميتًا يوم الأربعاء بعد سقوطه من شرفة فندق في بوينس آيرس، وأثارت وفاته موجة من الصدمة والحزن بين الأصدقاء والزملاء الموسيقيين.
وكتبت شقيقة ليام باين، روث جيبينز، تنعي وفاة شقيها عبر موقه انستجرام، قائلة: "لا أصدق أن هذا يحدث. لقد عبرت مرات عديدة عن فخري بليام علنًا، لكنني لم أعبر قط عن حياتي كأخته"، هكذا كتبت.
وقالت إن شقيقها "ولد والموسيقى تجري في عروقه" وأن ما أحبته أكثر من أي شيء آخر فيه هو قدرته على إضحاكها.
وأضافت شقيقة ليام باين: "لا أشعر أن هذا العالم كان جيدًا أو لطيفًا بما يكفي معك."
كانت فرقة One Direction أول فرقة غنائية على الإنترنت تتمتع بمستوى من الشهرة يضاهي شهرة فرقة Beatlemania. كان على أعضاء الفرقة في سن المراهقة أن يتكيفوا مع شهرتهم المفاجئة ثم يتغلبوا على الانفصال أثناء محاولتهم بناء مسيرة مهنية منفردة.
لا تزال الظروف الدقيقة لوفاة باين غير واضحة على الرغم من أن السلطات الأرجنتينية قالت إن هناك عناصر مشبوهة وربما يكون ليام توفى تحت تأثير المخدرات ومن المتوقع ظهور نتائج اختبارات السموم في الأسابيع المقبلة. كان باين قد اعترف بمعاناته من إدمان الكحول، وقال في مقطع فيديو على يوتيوب نُشر في يوليو 2023 إنه كان رصينًا لمدة ستة أشهر بعد تلقي العلاج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليام باين صفحته الشخصية إنستجرام المخدرات الشرطة الأرجنتين الموسيقى لیام باین
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو
أيد الملياردر الأميركي إيلون ماسك، الذي يرأس إدارة الكفاءة الحكومية، الدعوات إلى انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومن الأمم المتحدة أيضا.
وأعرب ماسك عن دعمه لهذه الدعوات على منصة "إكس"، السبت، عندما علق بـ"أوافق" على منشور ينص على أنه "حان الوقت لمغادرة الناتو والأمم المتحدة".
ويتماشى تأييد ماسك، أحد الشخصيات البارزة في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع الدعوات المتزايدة من بعض المشرعين الجمهوريين، لإعادة النظر في التزام الولايات المتحدة بالحلف.
وكان السناتور الجمهوري مايك لي، وهو منتقد قديم للناتو، وصف الحلف بأنه "بقايا الحرب الباردة"، معتبرا أنه "يجب حله".
وقال لي إن "الموارد الأميركية يتم استنزافها لحماية أوروبا (من خلال الناتو)، بينما تقدم القليل من الفوائد المباشرة للأمن الأميركي".
وتأتي تعليقات ماسك وسط مناقشات أوسع داخل إدارة ترامب حول مستقبل دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي والتحالفات الدولية الأخرى.
كما تحمل دعوة ماسك أهمية أكبر، كونها تأتي بعد المشادة العنيفة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، السبت.
وفي حين لم يصرح ترامب صراحة بنيته الانسحاب من الحلف، فقد ضغط مرارا على الدول الأوروبية لزيادة إنفاقها الدفاعي، مشيرا إلى أن بلاده "لا ينبغي أن تتحمل العبء المالي للتحالف بمفردها".