ضبط 3 قطع أسلحة نارية في حملة أمنية بأسوان
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية في أسوان من ضبط (3) قطع سلاح ناري عبارة عن (بندقية خرطوش –2 فرد محلى– عدد من الطلقات).
كما تم تنفيذ عدد (801) حكم قضائى متنوع.
اقرأ أيضا: أب يكتب كلمة النهاية في حياة طفله بسيناريو شيطاني
اقرأ أيضا: رصاصة غادرة تُنهي حياة عارضة الأزياء الجميلة
أمن دمياط يضبط 3 قضايا مُخدرات ضبط أسلحة نارية بحوزة 4 مُتهمين في دمياطتم إتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياق متصل، قضت محكمة جنايات الجيزة بمعاقبة أب ونجليه بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، عما أسند إليهم من اتهام باستعراض القوة ضد مواطن وفرض السطوة عليه، وألزمتهم بالمصاريف الجنائية، ووضعهم تحت مراقبة الشرطة لمدة مساوية.
واسندت النيابة العامة لثلاثة متهمين أنهم بدائرة قسم شرطة الجيزة محافظة الجيزة: استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليه "ك. م" وأهالي المنطقة، وذلك بقصد الترويع والتخويف ومحاولة فرض السطوة والتأثير على إرادته وإلحاق الأذى المادي والمعنوي والإضرار بممتلكاته وتكدير الأمن والسكينة العامة وتعريض حياته وسلامته للخطر حال استخدامهم لأسلحة بيضاء وأدوات "سكين وشومة" وقد وقع بناءً على هذه الجريمة الجرائم تالية الوصف، هي أنه في ذات ظرفي الزمان والمكان:
وأضاف أمر الإحالة بأن المتهمين شرعوا في قتل "المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار بأن عقدوا العزم وبيتوا النية على ذلك، إثر خلاف بينهم، وما إن ظفروا به حتى إنهالوا عليه ضربًا بأسلحة بيضاء "سكين وشومة" محدثين به إصابته الثابتة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، إلا أنه خاب أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم به ألا وهو مداركته بالعلاج، كما أحرزوا أسلحة بيضاء وأدوات (سكاكين وشومة) مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص بغير ترخيص وبدون مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وكشفت شهادة المجني عليه بالتحقيقات أنه يعمل بمحل لبيع المأكولات الشعبية، وأن المتهم الأول صاحب محل جزارة بالخلف منه، حيث يرمي المتهمون مياهًا قذرة بالشارع فعاتبهم وحدثت مشادة بينهم فضها الأهالي. وفجأة وحال وجوده وحده بالمحل، وجد المتهم الأول يقدم من خلفه ويضربه بسكين الجزارة في رقبته، وبالالتفات نحوه وجد المتهم الثاني في مواجهته يضربه بعصا "شومة" على منتصف رأسه، وضربه المتهم الثالث من أمامه في كتفه بسكينه، فسقط -المجني عليه- أرضًا، فحمله الأهالي الى مستشفى قصر العيني حيث تم علاجه، وأضاف أن المتهمين كان يمكنهم موالاة ضربه لولا سقوطه نازفاً دمه، وأنهم كانوا على علم مسبق بمكان وساعة وجوده، وأن قصدهم من ذلك قتله.
وشهد مجرى التحريات أنه أسفرت أن المتهمين تعدوا على المجني عليه باستخدام أسلحة بيضاء قاصدين من ذلك قتله، مستخدمين السكاكين التي يستخدمونها بحانوت الجزارة الخاص بهم وعصا "شومة"، حيث قام المتهم الأول بضرب المجني عليه بالسكين في رقبته من الخلف، وضربه المتهم الثاني بالعصا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسوان سلاح ناري حملات مكبرة الإجراءات القانونية الأسلحة النارية أسلحة بیضاء المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
المحكمة تطمئن لأدلة الثبوت.. الجنايات تودع حيثيات إعدام متهم بقضية ثأر بالصف
أودعت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار حسين فاضل، حيثيات حكمها القاضي بالإعدام شنقًا لمتهم لاتهامه مع آخرين بقتل شخص والشروع في قتل آخر، بسبب خصومة ثأرية بالصف تعود لـ 8 سنوات.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها، إنها تطمئن كل الاطمئنان ويرتاح وجدانها إلى أدلة الثبوت في الدعوى.
وكشفت الحثيثات في الجناية رقم 6327 لسنة 2024 مركز الصف، إنه على إثر خصومة ثأرية منذ حوالي ثمانية سنوات بين عائلة "ع" التي ينتمي إليها المتهمين الأول والثالثة والرابع وعائلة "ق" التي ينتمي إليها المجني عليه الأول "سعد" فقام كلا من المتهمة الثالثة "نادية"، والرابع "طارق"، بتحريض كل من المتهم الأول والثاني، على القيام بقتل المجني عليه سالف الذكر عمداً أخذاً بالثأر.
وأشارت الحيثيات انه في صبيحة يوم الواقعة الموافق 18 يناير 2024، ترصدا للمجنى عليه سالف الذكر في المكان الذي أيقنا وجوده فيه وحال خروجه من مسكنة في ذلك الوقت لإحضار طعام الإفطار وقاد المتهم الثاني الدراجة النارية الخاصة بالمتهم الأول والذي كان جالسا خلفه بعد أن استعدوا، وأرتدى ملابس (عفريتة) زرقاء اللون، وغطاء رأس وذلك بقصد التخفي كي يتمكن من إتمام الجريمة والهرب دون أن يفتضح أمره وذلك كله بعد أن اتفقا على ذلك وبيتا النية وعقدا العزم على قتل المجني عليه سالف الذكر عمدا.
وأضافت الحيثيات، أن المتهم الأول قام بإحضار سلاحا نارياً "طبنجة" بتلك الأموال المشار إليها والمرسلة من المتهم الرابع وما أن ظفر بالمجنى عليه سالفة الذكر وهو في طريق عودته لمسكنة حتى باغته بإطلاق الأعيرة النارية صوبة من هذا السلاح قاصدا من ذلك قتله محدثاً به من أصابات موصفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته وبعد أن سقط المجني عليه على الأرض صريعا وحال التماس طريق الهرب إذ بالمجنى عليه الثاني، "صبحى"، يأتي في مواجهته فما كان من المتهم الأول إلا أنه بادر بإطلاق النار عليه من ذات السلاح الناري قاصدا من ذلك قتله حتى لا يتمكن من التعرف عليه وهو في طريقه للهرب بعد ارتكاب الجريمة وحالة إلا أنه قد خاب أثر تلك الجريمة لأخيرة لسبب لا دخل لإرادتهما فيه.
وثبت بملاحظات النيابة العامة أنه باستجواب المتهمين الأول والثاني أقروا بارتكابهما الواقعة على نحو ما شهد به الشهود من الأول حتى الرابع وأنهما قد عزي قصدهما من ارتكاب الواقعة قتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتا النية وعقدا العزم على ذلك واتجها إلى حيث أيقنا تواجد المجني عليه سلفا وما أن ظفرا به حتى قام المتهم الأول بإطلاق أعيرة نارية صوبه أحدثت ما به من إصابات والتي أودت بحياته وعقب ذلك قام بإطلاق عيار ناري صوب الشاهد الأول محدثا اصابته في قدمه حتى لا يقوم بتعقبه.