مؤتمر العهد الديمقراطي العربي في سراييفو يناقش فرص الحلول للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تستمر فعاليات مؤتمر العهد الديمقراطي العربي "خارطة طريق للديمقراطية العربية" الذي ينظمه المجلس العربي في العاصمة البوسنية سراييفو.
تشمل فعاليات اليوم الثاني جلسة نقاشية خامسة بعنوان "هل توفر الديمقراطية حلولا للقضية الفلسطينية"؟
ويأتي ذلك عقب إقامة أربع جلسات في اليوم الأول بحثت وضع الديمقراطية في العالم العربي والتحديات والآفاق في ظل التسلط الداخلي والعدوان الخارجي.
كما تنقش الجلسات إعادة تعريف الديمقراطية في العالم العربي وإمكانية عمل مشروع تحرري شامل ورؤية مشتركة لديمقراطية عربية.
ويشارك في فعاليات المؤتمر أكثر من 100 شخص من المفكرين والسياسيين والناشطين العرب المدافعين عن الديمقراطية، وممثلون عن منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والجمعيات والمنظمات الحقوقية العربية والدولية.
كما تشمل فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر أربع ورش عمل فكرية سياسية واقتصادية اجتماعية وحقوقية قانونية وهيكلية شبابية.
كما يشهد المؤتمر جلسة ختامية وبيان ختامي وتوقيع وثيقة العهد الديمقراطي العربي من قبل المشاركين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: سراييفو مؤتمر العهد الديمقراطي العربي فلسطين الديمقراطية حقوق
إقرأ أيضاً:
مدبولي يشهد فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج نوفي
في خدمة مميزة نقدم بثا مباشرا لـ مشاركة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي بفعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج "نوفي".
شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، منذ قليل، في فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثانى، ومائدة مستديرة حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج «نــُوفـي»، محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة.
وأطلق برنامج نُوَفِّي، في منتصف عام 2022، كجزء من الجهود الوطنية لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050، والمساهمات المحددة وطنيًا NDCs، وخلال مؤتمر المناخ COP27 تم تنظيم فعالية رفيعة المستوى بمشاركة من مختلف شركاء التنمية والجهات الوطنية لتوقيع خطابات النوايا ومذكرات التفاهم المتعلقة بتنفيذ مشروعات البرنامج.
أدوات التمويل المبتكرة
وعلى مدار أكثر من عامين، حشدت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية الدعم الدولي من مختلف تحالفات العمل المناخي، وشركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، وبنوك التنمية متعددة الأطراف، من أجل توفير أدوات التمويل المبتكرة، والاستثمارات الخاصة لتنفيذ البرنامج، وهو ما ساهم في الترويج للمنصة لتصبح ليست فقط منصة وطنية ولكن نموذجًا دوليًا قابلًا للتكرار في الدول النامية والاقتصاديات الناشئة التي تهدف إلى حشد الاستثمارات المناخية وتنفيذ طموحها المناخي.