وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي يصل إلى دمشق
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الأحد، أن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي قد وصل إلى دمشق في زيارة رسمية يلتقي خلالها الرئيس السوري بشار الأسد ويجري مباحثات مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.
من جهته، استقبل الأسد الوزير الأردني الذي ينقل رسالة شفوية من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
في 15 فبراير 2023، استقبل الأسد الصفدي لدى وصوله دمشق في زيارة تضامنية مع الشعب السوري عقب الزلزال سوريا.
وأكد الصفدي أن الأردن سيواصل، بتوجيهات من الملك، بتقديم كل ما يمكن لمساعدة سوريا والشعب السوري على تجاوز هذه المحنة، ودعم جهود الحكومة السورية في إغاثة المتضررين.
وأشار الصفدي إلى ضرورة أن تتعامل دول العالم مع هذه المحنة وفقًا للمبادئ الإنسانية، بما يضمن إيصال المساعدات والمواد الإغاثية إلى جميع المناطق المنكوبة دون تمييز أو تسييس للوضع الإنساني الذي يعاني منه السوريون، وفقًا لوكالة الأنباء السورية.5
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي دمشق الرئيس السوري بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يعلن القبض على خلية تابعة لحزب الله قبل تنفيذ عمليات إجرامية
أعلنت وزارة الداخلية السورية في بيان، بأن مديرية أمن ريف دمشق أطلقت حملة أمنية استهدفت خلايا تابعة لحزب الله اللبناني في منطقة السيدة زينب.
خلية حزب اللهوأوضحت الداخلية السورية أن خلايا حزب الله كانت تخطط لتنفيذ عمليات إجرامية في المنطقة، وتمكنت من إلقاء القبض على عدد منهم، وتأتي هذه الحملة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
يذكر أنه في 11 يناير الماضي، اعتقلت قوى الأمن العام في ريف دمشق، أشخاص من خلايا تنظيم داعش الإرهابي أثناء محاولتهم تفجير داخل مقام السيدة زينب، في محاولة لزرع الفتنة بين السوريين.
وجاء ذلك، بعد أيام من نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان وثيقة مزورة نسبت إلى وزارة الدفاع في حكومة دمشق.
وسبق الحادثة تداول لصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة منسوبة لوزارة الدفاع في حكومة دمشق، تحمل توقيع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع، وتدّعي إصدار أوامر عسكرية لحرق المقامات الشيعية في سوريا، وعلى رأسها مقام السيدة زينب في دمشق، مع اتهام “فلول النظام السابق” بالمسؤولية عن ذلك، الوثيقة تضمنت توجيهات بتوثيق عملية الحرق عبر تصويرها ونشر الفيديوهات على حسابات لعناصر قوات النظام السابق المحتجزين لدى إدارة العمليات العسكرية.