إن التقدم الأخضر هو بمثابة إنجاز بطعم الحياة والبيئة، وهو أيضًا عمل بيئي جيد تتميز به الدول المتقدمة، من أجل مستقبل أفضل لأبنائها، وحضارة تبني بسواعد العقول الشابة التي تعشق الحياة واللون الأخضر.
إن التقدم هو مقياس مسيرة نجاح وكفاح دول ومجتمعات، ولكن إذا كان أخضر فإنه مسيرة كفاح في عالم البيئة والمساحات الخضراء، واستغلالها والأكثار منها من أجل تقليل التلوث ومواجهة التغير المناخي، وتحقيق الاستدامة والحفاظ على الكوكب، الذي يعد بمثابة الوطن.
أولاً: إن العمل البيئي يتطلب تطوع ولذلك كان يجب عمل جمعية السلاسل الغذائية، والتي تعتمد على تهيئة بيئة للكائنات الحية من أجل العيش وحماية الكائنات الحية المعرضة للأنقراض والحفاظ على النوع.
ثانيا: عمل مشروع الأسرة المنتجة من خلال عمل مزارع لتربية الغزلان لأن معظمها عرضة للانقراض، في جمهورية مصر العربية، وإعطاء كل أسرة عدد للتربية وتخصيص جزء منها للمحميات الطبيعية، والحفاظ على الأنواع.
ثالثا: عمل مشروع الأشجار المثمرة لكل أسرة، وإعطاء البذور مجانًا للأسر المصرية، لتحقيق الاكتفاء الذاتي، والاكتفاء المجتمعي، وتقليل من حدة الاحتباس الحراري.
رابعًا: عمل مشروع مشتل الحي من أجل بيع الأشجار المثمرة مجانًا من أجل التشجيع على استخدامها منزليًا.
خامسا: عمل مشروع محطة تنقية الهواء في الميادين، باستخدام تكنولوجيا النانو.
سادسًا: عمل شاشات عرض مبهرة في الميادين للإرشاد البيئي وبناء الوعي البيئي والمساعدة في تخطي المشكلات البيئية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمل مشروع من أجل
إقرأ أيضاً:
ضبط 3 مواطنين لقطعهم الأشجار ونقل الحطب المحلي في نجران
نجران
ضبطت دوريات حرس الحدود بمنطقة نجران (3) مواطنين مخالفين لنظام البيئة، لارتكابهم مخالفتي قطع الأشجار، ونقل (3) أمتار مكعبة من الحطب المحلي، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهم، وتسليم الكميات المضبوطة للجهة المختصة.
وأكد حرس الحدود أن عقوبة قطع الأشجار تصل إلى (20,000) ريال لكل شجرة، وعقوبة نقل الحطب المحلي تصل إلى (16,000) ريال لكل متر مكعب.
وحث على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.