إيمان خليف: “أملك عدة عروض وسأدخل عاجلا عالم الاحتراف”
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشفت البطلة الأولمبية الجزائرية، إيمان خليف، اليوم الأحد، أهدافها وطموحاته المستقبلية، في عالم الملاكمة.
وصرحت خليف، في هذا الخصوص، خلال ندوتها الصحفية: “في القريب العاجل سأدخل عالم الاحتراف كوني أملك العديد من العروض في الملاكمة المحترفة”.
كما أضافت صاحبة الذهبية الأولمبية: “حاليا لم أحسم خياري في المكان الذي سأدخل من خلاله الملاكمة المحترفة، لكن في القريب العاجل سأدخل الملاكمة الاحترافية”.
وتابعت إيمان خليف: “بطل أولمبي أو بطلة أولمبية يكون له أهمية كبيرة في عالم الاحتراف ونحن كجزائريين نود رؤية مستوانا في مجال الاحتراف”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إيمان الهاشمي: الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً
الشارقة (الاتحاد) أكدت الفنانة الإماراتية الدكتورة إيمان الهاشمي، أول مُلحّنة في الإمارات، أهمية الفن كوسيلة للتعبير عن المشاعر، حتى وإن كانت سلبية، وقالت: «جميعنا ملحنون.. فقط علينا أن ننصت لأنفسنا ونعتبر نبضات قلبنا إيقاعاً، ونختار الآلة التي نحبها». جاء ذلك خلال الجلسة النقاشية التي عُقدت تحت عنوان «الفن والإبداع.. لغة عالمية للتواصل والابتكار» ضمن فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب. وأوضحت الهاشمي أن الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، حيث تسهم الفنون في إيصال المشاعر وتجسيدها، معتبرةً أن الفن يعد لسان الروح ويهدف إلى إمتاعها. وأشارت إلى قدرة الفن على تحويل المشاعر السلبية إلى إيجابية، مستشهدةً بلوحة «الصرخة» للفنان إدوارد مونش، التي عكست مشاعر الحزن العميق التي عاشها بعد فقدان والدته وأخته. وأكدت الهاشمي أن الفن هو وطن شامل، حيث ينتمي كل فنان إلى هذا الوطن، ويجب على كل شخص يمتلك موهبة فنية أن يؤدي رسالته. وأشارت إلى أن الحدود لا تقيّد الفنان، فالإبداع يمكن أن يتجلى في أي مكان، وأن لكل فرد أسلوبه الفريد في التعبير عن نفسه. وفيما يتعلق بالأدوات الحديثة، لفتت الهاشمي إلى أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأفراد في التعبير عن فنهم، مقدمةً مفهوم «الفنون التكنولوجية» كتجربة جديدة للجمهور، كما تناولت المشاريع الفنية الجماعية، مشيدةً بأعمال فنانين مثل يايوي كوساما ومارينا أبراموفيتش، اللتين استطاعتا التعبير عن التنوع والتفاعل مع الجمهور بطرق مبتكرة. وعن تجربتها الشخصية، أكدت الهاشمي أنها تنتج موسيقى تعكس بيئتها، حيث تدمج التأثيرات الغربية والعربية، مستشهدةً بتجربتها الأخيرة في كازاخستان وعرضها المسرحي الموسيقي «ابنة غواص اللؤلؤ».
أخبار ذات صلة تنويه لمواطني الدولة في الفلبين برنامج "الاستثمار مع صناع المحتوى" يستقطب 500 مشاركة من 40 دولة