المسلة:
2025-03-18@06:16:17 GMT

انتخابات كردستان العراق مع نهاية التصويت الخاص

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

انتخابات كردستان العراق مع نهاية التصويت الخاص

20 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: كتب حيدر سلمان:

أعلنت المفوضية العليا للانتخابات، احصائيات الغلق بالاقتراع الخاص (قوى الامن واخرى) في انتخابات إقليم كردستان العراق مساء الجمعة مؤكدة ان نسبة الاقتراع فاقت ال90%.

اضواء على النتائج
تبرز معطيات جديدة واقعية بتأثير عوامل خارجية تحتّم على الحزبين الرئيسيين (اليكتي والبارتي) التعايش بعد الانتخابات التي كانت سابقا وبشكل متكرر لصالح البارتي، عكس هذا التقاسم السلكةي فمن المرجح ان يذهب الاقليم الى ادارتين، علماً ان حالة التسايق والتلاسن الذي رافق الحملة الانتخابية في إلاقليم يعتبر حالة طبيعية طالما لم ينزلق للعنف وطالما جرى الاقتراع وسط إقبال جيد.

الوضع الانتخابي لإقليم كردستان حتى الساعة الأخيرة:
عدد المصوتين كان 208521 شخص تم الاعتراف بصلاحية 168165 صوت. من بينها 138 ألف و 724 صوت صحيحا و 29 ألف و 441 صوت باطل.

النتائج كما يلي:
تصويت خاص في محافظة أربيل (هولير): 54,094 الأصوات الصحيحة، 8191 صوت غير صالح وانتهت كالتالي:

????الديمقراطي الكردستاني: 37595 صوت
????الاتحاد الوطني: 4486 صوت
????الائتلاف الكردستاني: 136 صوت
????جماعة عدالات: 622 صوت
????الاتحاد الإسلامي: 476 صوت
????الجيل الجديد: 3113 صوت
????الموقف الوطني: 507 أصوات
????قائمة طابور الناس: 406 أصوات
????علي خوشناف: 77 صوت
????فرهاد بيربال: 136 صوت
????حركة بابليون: 674 صوت
???? منى كفشي: 1864 صوت
????رامي نوري أوديش دانيال: 577 صوت

محافظة دهوك:
28985 صوتا صحيح، و 2353 صوتا غير صالح وكما يلي:
????الديمقراطي الكردستاني: 23,093 صوت
????الاتحاد الوطني: 1656 صوت
????التغيير: 12 صوت
????ائتلاف إقليم كردستان: 45 صوت
????صباح النمسا: 40 صوت
????العدالة الكردستاني: 107 صوت
????الاتحاد الإسلامي: 940 صوت
????عايد عكري: 6 أصوات
????الجيل الجديد: 1096 صوت
????الموقف الوطني: 2016 صوت
????صف الشعب: 48 صوت
????حركة بابليون: 169 صوت
????جيمس هيسدو هيدو: 1434 صوت

محافظة السليمانية:
55645 صوت صحيح، و16100 صوت غير صالح وكما يلي:
????الحزب الديمقراطي الكردستاني: 3897 صوت
????الاتحاد الوطني: 33681 صوت
????التغيير: 438 صوت
????ائتلاف إقليم كردستان: 532 صوت
????جماعة عدالات: 1250 صوت
????الاتحاد الإسلامي: 932 صوت
????الجيل الجديد: 4825 صوت
????المركز الوطني: 1314 صوت
????قائمة دوران: 241 صوت
????قائمة طابور الناس: 1415 صوت
????دانا أمانج نجيب: 2998 صوت
????نجدة نوري محمد: 1810 أصوات
????زينة عادل علي: 568 صوت

 

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

كرة القدم في كردستان خطر على وحدة العراق

بقلم : هادي جلو مرعي ..

في كردستان كان الحديث يجري عن إمكانية تحقيق حلم الدولة، وليس في كردستان العراق لوحدها، بل يتعدى ذلك الى المحيط الإقليمي الأوسع الذي تختلف فيه الرؤى والتصورات، وطبيعة الحراك السياسي والإجتماعي والثقافي، وحتى نوع المواجهة، والطريقة المتبعة في التعبير عن الموقف سواء كان عن طريق العنف كما هو المألوف عن قوى كردية مسلحة، أو من خلال العمل السياسي المباشر والممارسة الديمقراطية التشاركية التي نجح في ترسيخها الحزب الديمقراطي الكردستاني على مدى ثلاثة عقود وأكثر كانت عاملا مهما في تحولات إيجابية عدة. حيث شهد الإقليم تطورا كبيرا على مستوى الإعمار والسياحة، وبناء المجمعات السكنية، وفي قطاع الزراعة، والتصنيع، والطرق، وجذب الشركات للعمل المباشر ماأدى تشكيل قوة جذب رسمت خارطة طريق يمكن العمل من خلالها على تحقيق نجاحات في مجالات أخرى كقطاع الرياضة.
توجد في إقليم كردستان مجموعة ملاعب حديثة لكرة القدم ربما يكون أقدمها ملعب فرانسوا حريري وسط أربيل، وشهد تتويج نادي المدينة ببطولة الدوري العراقي لأكثر من موسم، وهناك ملعب دهوك وسط مدينة دهوك، وهو معقل النادي الذي يحمل إسمها، وتمكن من الإرتقاء الى نهائي بطولة أندية الخليج بعد فوزه ذهابا وإيابا، وبنتيجة هدف دون رد على الإتفاق السعودي، وهناك ملعب زاخو الذي إفتتحه رئيس وزراء الإقليم وكان في وقتها يسع لعشرين ألف متفرج، وزاخو تتبع إداريا لمحافظة دهوك، وهو قضاء في أقصى إقليم كردستان، وهناك ملعب أفتتح اخيرا في مدينة السليمانية يعود لنادي نوروز يعد من الملاعب الجميلة وقد يجادل أحد أن ملاعب كبيرة ومبهرة في بغداد والنجف وكربلاء وواسط وميسان والبصرة عد عن مجموعة رائعة في بغداد وهناك ملاعب مزمعة في صلاح الدين والموصل والأنبار، وبالتالي لايمكن إعلان ملاعب كردستان متفوقة في نوعيتها وسعتها وجمالها، وهذا صحيح ولكن هناك العديد من الأسئلة المهمة منها :
لماذا تزدحم ملاعب كردستان بالجمهور، وبشكل يثير رعب الفرق التي تزور الإقليم حيث يمتلأ الملعب عن آخره في عديد المباريات، مع إن العديد من اللاعبين عدا عن المحترفين العرب والأجانب من أبناء بغداد ومدن الوسط والجنوب والغرب؟
ولماذا يحضر الجمهور بكثافة في ملاعب الإقليم، بينما نجد إن من النادر أن يكون هناك جمهور بعدد جيد في بقية ملاعب بغداد والفرات الأوسط والجنوب؟ ويعلل البعض ذلك الى إرتفاع ثمن التذاكر في هذه المحافظات مقارنة بملاعب الإقليم.. ولماذا يتدخل الجمهور ورؤساء الروابط في الصغيرة والكبيرة في شؤون الإدارة واللاعبين والمدربين، بينما لانجد ذلك في أندية كردستان، وبينما تعاني تلك الأندية من التدخلات، والفوضى، وتراجع المستوى المهاري للاعبين؟ وإذا كانت الأندية الجماهيرية كالزوراء والجوية والشرطة والطلبة لاتستطيع إستقطاب جمهور كبير برغم شعبيتها الكبيرة فكيف بأندية أخرى كأندية المؤسسات التي تمثل ظاهرة خطرة على الكرة العراقية التي تنفق مليارات الدنانير بينما تعاني أندية جماهيرية، ومنها الجوية والطلبة من عدم توفر ملعب خاص، وربما يقول القائل: لامشكلة، فهناك ملعب المدينة، وملعب الشعب، وملعب الكرخ، وملعب الزوراء، وهناك ملعب جديد للشرطة، وآخر في التاجيات قيد الإنجاز.
أم المصائب في كرة القدم العراقية وجود أندية تابعة لمؤسسات الدولة تستهلك المليارات من الميزانية العامة، ودون ضرورة مع وجود أندية جماهيرية بلادعم، وأندية محافظات يمكن دعمها كالنجف وكربلاء والقاسم الذي لايمتلك ملعبا، وليست لديه أموال، ويلعب بقدرة قادر، ويتفوق حتى على الأندية الجماهيرية، والسؤال؟ مافائدة أندية تنفق المليارات، ولاتحقق الفوز، وليس لديها قاعدة جماهيرية، ويمكن أن تتحول تلك الأموال الى إنشاء مشاريع للدولة… بالله عليكم مافائدة أندية كالنفط ونفط ميسان ونفط الوسط ونفط البصرة ونفط الجنوب والمصافي وغاز الشمال، وربما مسميات نفطية وغازية؟ بالطبع هناك أندية تابعة لوزارة الداخلية والدفاع ووزارات أخرى عدة، بينما تعاني الأندية الجماهيرية وأندية المحافظات من الضائقة المالية؟ فماهي الحكمة من وراء ذلك، ولماذا لاتتنبه الحكومة وإتحاد الكرة واللجنة الأولمبية لذلك، وتعيد رسم خارطة الكرة العراق وفق قاعدة الربحية والجماهيرية لكي نعود لنكون في مصاف الدول المتطورة رياضيا، وعلى الأقل نحاكي أندية كردستان التي ربما يقول القائل عنها: إن كرة القدم هناك خطر على وحدة العراق لأن المباريات في الإقليم يبدو كأنها تجري في دولة أخرى!!!

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • إقليم كردستان يترصد فرصة ذهبية لتعظيم الإيرادات المحلية
  • صفقات أحزاب العوائل تعوق تشكيل حكومة كردستان
  • السوداني: الحكومة تبذل جهوداً كبيرة لاستئناف تصدير نفط إقليم كردستان
  • محسن صالح يكشف احتياجات الأهلي في الموسم الجديد
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه لتعديل قانون الانتخابات
  • كرة القدم في كردستان خطر على وحدة العراق
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • اعتقالات الصحافيين في كردستان.. عندما يصبح كشف الحقيقة جريمة  
  • استمرار القيود على تسويق بعض منتجات إقليم كردستان إلى المحافظات العراقية
  • الروبوت “أوبتيموس” يزور المريخ نهاية عام 2026