تعليق مثير من خالد الغندور على تريند كلب الأهرامات| ماذا قال؟
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
علق الإعلامي الرياضي خالد الغندور، على واقعة كلب الأهرامات، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب: "تخيلوا لما كلب بلدي مصري أصيل يبقى تريند على مستوى العالم ويعمل حاجة تخدم بلده وتنشط السياحة وهو في النهاية كلب مش فاهم حاجة عكس بعض البني آدمين اللي فاهمين وبيعملوا حاجات توصل صورة سيئة عن دينهم وبلدهم وأخلاقهم بس أهم حاجة يبقوا تريند".
انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو لكلب أعلى قمة الهرم الأكبر بالجيزة، وسرعان ما انتشر الفيديو على نطاق واسع.
وأظهرت الصور المرئية للفيديو أن الكلب تمكن بطريقة ما من التسلق ما كان في وقت ما أطول مبنى بناه الإنسان منذ ما يقرب من 4000 عام.
455 قدما تسلقها الكلب الذي ظهر وهو يطارد الطيور أعلى الهرم الأكبر، في لقطة التقطت في 14 أكتوبر، ما أثار الجدل حول ما حدث مع الكلب.
ماذا قال مصور فيديو كلب الأهرامات؟صحيفة “indianexpress” كشفت عما حدث مع الكلب بعد ذلك، بعدما ألقت معظم التعليقات الضوء حول مخاوف من مصيره، والمطالبة بإنقاذه: “يبدو أنه تمكن من النزول بنفس الطريقة التي تسلق بها”، هكذا علقت الصحيفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك خالد الغندور الأهرامات كلب الأهرامات کلب الأهرامات
إقرأ أيضاً:
حكاية الكلب «هوريكان» الأكثر حصولا على الأوسمة التاريخية في أمريكا.. اعرفها
خلال الأيام الماضية، خيم الحزن على مارشال ميرارشي، أحد ضباط جهاز الخدمة السرية في البيت الأبيض، بعد نفوق كلبه «هوريكان»، الذي اشتهر بقصته البطولية في إنقاذ الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما من جريمة محتملة، ويعد «هوريكان» الكلب الأكثر حصولًا على الأوسمة في تاريخ الولايات المتحدة، فما القصة؟
القصة البطولية للكلب الأكثر حصولًا على الأوسمةفي عام 2014، رصد الكلب «هوريكان»، التابع لجهاز الخدمة السرية، رجلًا يقفز فوق سياج البيت الأبيض، فسارع إلى الهجوم عليه، وأطبق فكيه على ذراع المتسلل دومينيك أديسانيا، البالغ من العمر 23 عامًا، ورغم أن الرجل حاول الإفلات بركله وضربه بقوة في الحديقة الشمالية للبيت الأبيض، إلا أن «هوريكان» تمكن من تثبيته حتى وصلت السلطات وألقت القبض عليه.
اكتسب الكلب البلجيكي شهرته الواسعة بسبب هذه الواقعة، حيث حظي بإشادة كبيرة لدوره في حماية الرئيس أوباما وعائلته، الذين كانوا داخل البيت الأبيض آنذاك، وقال مالكه مارشال ميرارشي لصحيفة «واشنطن بوست»: «في الأساس، كان الكلب مستعدًا للموت من أجلي، وكان دائمًا يدعمني، لقد كان معي تلك الليلة لحماية البيت الأبيض».
جوائز متعددة بسبب حماية الرئيس الأمريكي السابقمنذ الحادثة، حاول «ميرارشي» رد الجميل لـ«هوريكان»، الذي بلغ 15 عامًا قبل وفاته، حيث منحه مكافآت عديدة، أبرزها الأطعمة بنكهة لحم الخنزير المقدد. كما أسس منظمة غير ربحية تحمل اسمه، تهدف إلى جمع الأموال لرعاية الكلاب العسكرية وكلاب رجال إنفاذ القانون المتقاعدين.
حصل «هوريكان» على جوائز وطنية ودولية تقديرًا لشجاعته، وأكد البيت الأبيض، في بيان له عقب وفاته يوم 15 فبراير الجاري، أنه أكثر الكلاب حصولًا على الأوسمة في تاريخ الولايات المتحدة. وقال «ميرارشي» عنه: «كان بإمكانه أن يكون الكلب الأكثر صلابة وضراوة وشجاعة، وبعد دقيقتين فقط، كان يجلس في حضنك راغبًا في المداعبة».