الرياض تستضيف المعرض السعودي للدرون والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي “سادف 2024” نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ترعى وزارة البيئة والمياه والزراعة بدعم من الاتحاد الدولي للطائرات بدون طيار، استضافة العاصمة الرياض، الدورة الأولى من المعرض السعودي للدرون والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي “سادف” “Saudi Arabia AI & Drone Exhibition and Forum”، وذلك خلال الفترة “4 – 6 نوفمبر 2024م”، في مركز ذي أرينا الرياض للمعارض والفعاليات.
ويشهد قطاع الطائرات بدون طيار والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي نموًا متسارعًا، ويأتي المعرض ليعكس هذا النمو المتزايد، حيث يجمع تحت مظلته أبرز العارضين والمستثمرين والخبراء في هذا المجال من جميع أنحاء العالم، كما يدعم جهود المملكة في تنويع الاقتصاد وتعزيز الاستدامة، انسجامًا مع رؤية المملكة 2030.
ويُعد المعرض السعودي للدرون والذكاء الاصطناعي في المجال الزراعي “سادف” من أوائل المعارض الرائدة في ترويج وتسويق الاستثمار في مجال الطائرات بدون طيار، كما يستقطب اهتمامًا واسعًا من المستثمرين والعارضين من مختلف أنحاء العالم، وتُعد انطلاقته في المملكة خطوة نوعية تجعل منها مركزًا إقليميًا رائدًا في هذا المجال.
اقرأ أيضاًالمجتمعفرع وزارة البيئة بالرياض ينفذ 135.942 جولة رقابية على اسواق النفع العام والمسالخ
ويوفر المعرض فرصة للتعرف على أحدث تقنيات الطائرات بدون طيار، والروبوتات، والذكاء الاصطناعي، ويتيح للشركات الناشئة والكبيرة على حد سواء التواصل وبناء شراكات إستراتيجية.
كما يستضيف سلسلة من الورش والندوات التي تغطي أحدث التطورات في مجالات متنوعة، منها الزراعة، والنقل، والخدمات اللوجستية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بدون طیار
إقرأ أيضاً:
معرض لطلاب مرسم “باليت” في صالة زوايا
دمشق-سانا
تحتضن صالة زوايا معرضاً فنياً ضم 65 لوحة فنية متنوعة بين التصوير الزيتي، الأكريليك، وتقنيات متعددة، قدمها 32 طالباً وطالبة من مرسم باليت، تتراوح أعمارهم بين 4 و32 سنة.
وذكرت النحاتة أمل زيات مديرة المرسم في تصريح لـ سانا الثقافية أن هذا المعرض يأتي ضمن برنامج عمل مستمر منذ عام 2007، حيث يتلقى الطلاب تدريباً أكاديمياً متقناً في الرسم والتصوير، مبينة أن المعرض يشمل أعمالاً حرة للأطفال، إضافة إلى نسخ لوحات لفنانين محليين وعالميين لفئة اليافعين والكبار، في إطار تنمية المواهب، وتأهيل الشباب بأسلوب أكاديمي يفتح لهم آفاق التخصص.
ومن بين المشاركين الطفلة اليان شربك من اللاذقية البالغة من العمر 7 سنوات، والتي عبرت عن حبها للرسم من خلال لوحتين مستلهمتين من ألوانها المفضلة الأحمر والأزرق، حيث جسدت في إحديهما مشهداً لطفلين يلعبان معاً.
أما تاليا زغيب ذات السبع سنوات فشاركت بلوحتين بألوان الأكريليك، استخدمت في إحديهما تقنية الطباعة بأوراق الشجر مع مجسم لعصفور، بينما تناولت اللوحة الأخرى علاقة الإنسان بمحبة الحيوانات الأليفة والنباتات.
ومن فئة الشباب شاركت جويل حمصية، طالبة الصيدلة في سنتها الثانية، بثلاث لوحات تعكس تطور موهبتها التي نمت عبر الجهد والممارسة، حيث استخدمت الأكريليك بأساليب التبسيط والدرجات الرمادية، وتقنية السكين في اللوحات التي تضمنت مشهداً طبيعياً ونسخاً لأحد أعمال الفنان إسماعيل نصرة.
وأوضحت جويل أن هدفها من المشاركة الاستفادة من آراء الجمهور والفنانين المحترفين، لتحفيزها على الاستمرار وتقديم الأفضل.
تابعوا أخبار سانا على