ظهور لافت للمواهب الناشئة في «تنشيطية البولو»
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
شهدت البطولة التنشيطية الأولى للبولو، والتي أقيمت على ملاعب نادي ومنتجع الحبتور للبولو والفروسية، في مستهل الموسم الجديد، ظهوراً لافتاً لثلاثة من أصحاب المواهب الواعدة بعمر 9 سنوات، ممثلين في: خلف الحبتور، خليفة آل مكتوم، وأوتو.
وأبدى محمد خلف الحبتور، رئيس اتحاد البولو، رئيس نادي ومنتجع الحبتور للبولو والفروسية، سعادته بأداء ونجومية اللاعبين الناشئين الذين شاركوا في البطولة التنشيطية الأولى، لافتاً إلى أن سياسة أندية الدولة تركز على الاهتمام بالناشئين، وهو شعار المرحلة المقبلة، وقال: «بدأنا بالدفع بالناشئين، ونستمر في هذا النهج حتى نجني الثمار في المستقبل القريب».
وشاركت ثلاثة فرق في البطولة التنشيطية، حيث مثل الرباعي محمد الحبتور، وخلف الحبتور، وخليفة آل مكتوم، وجي جي «الفريق الأزرق»، فيما لعب في الفريق الثاني «الرباعي» أحمد السماك وأوتو وبيترا وتومي، وشارك مع الفريق الثالث «الأحمر» فريدي وهاني جابش وجافيري وبرناردو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي البولو
إقرأ أيضاً:
ثلاثة تحديات في مسابقة «حفيت للمواهب الدينية»
أبوظبي: «الخليج»
أطلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، بمناسبة عام المجتمع 2025، مسابقة حفيت للمواهب الدينية، التي تسعى لاكتشاف المواهب الوطنية وتمكينها لخدمة المجتمع الإماراتي، مشيرة إلى أن آخر موعد لتلقي المشاركة هو 5 مايو المقبل.
وأوضحت الهيئة أن المسابقة تتوج ثلاثة فروع رئيسية، هي تحدي موهبة الأذان، وتحدي موهبة الوعظ، وتحدي موهبة الخطابة، حيث سيفوز ثلاثة متسابقين عن كل تحدٍّ، وسيحصل الفائز بالمركز الأول على 10,000 درهم، فيما سينال الفائز بالمركز الثاني 7,000 درهم، أما المركز الثالث فسيحصل على 5,000 درهم.
وأشارت الهيئة إلى أن شروط المسابقة هي أن يكون المتقدم من مواطني دولة الإمارات، ولديه الرغبة في خوض التحدي في إحدى المواهب الثلاثة، ويجب على المشاركين التدرب جيداً على النص المحدد لفئتهم العمرية، والذي تم نشره عبر حسابات الوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكرت أنه يُطلب من المتسابقين توثيق موهبتهم بالصوت والصورة، مرتدين الزي الوطني، على أن لا تتجاوز مدة المقطع ثلاث دقائق، وتدعو الجهة المنظمة المشاركين للاستمتاع بالتجربة ومشاركة أسرهم في تنمية مواهبهم، مستثمرين الأجواء الجميلة في إبراز معالم الوطن.
كما يتعين على المشاركين أن يظهروا ثقة عالية بقدراتهم، وإتقاناً في أدائهم، مع الالتزام بقواعد اللغة العربية الأصيلة، انطلاقاً من مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «فلغة القرآن تمكينها شرف لنا، واستخدامها تعزيز لهوية مجتمعنا، وحمايتها هي حماية لجذورنا وتاريخنا وثقافتنا».