«الزراعة»: إيفاد 36 باحثا لحضور دورات تدريبية وورش عمل في الخارج
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أكد علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إيفاد الباحثين والمهندسين الزراعيين إلى الخارج، للتدريب والاستفادة من الخبرات الأجنبية في نقل التكنولوجيا الزراعية، مشيرا إلى أنه جرى في الآونة الأخيرة إيفاد 36 باحثا، لحضور دورات تدريبية وورش عمل بالخارج.
سفر المختصين إلى الخارجوأضاف خلال كلمته أمام مجلس النواب، نقلتها فضائية «إكسترا نيوز»: «السماح بسفر المختصن بعدد 98 مهندسا زراعيا، وطبيبا بيطريا، للإشراف على الواردات المصرية وكالقمح والتقاوي والبطاطس خارج البلاد، وذلك في كلا من روسيا والهند وفرنسا وبوليفيا وهولندا وتركيا والبرازيل ونيوزلاندا والولايات المتحدة، وخلافه إلى جانب بعض الدول الأفريقية».
وتابع: «في مجال المتابعات الميدانية لسير العمل بالمديريات الجمعيات الزراعية، قمنا بزيارات ميدانية مفاجئة خلال الـ6 أشهر الماضية برفقة المحافظين وأعضاء لجان الزراعة والري بمجلسي النواب والشيوخ لمديريات وجميعات الزراعة واللقاء مع المزراعيين للاستماع لآرائهم وشكواهم، وذلك ببعض المحافظات مثل البحيرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة
إقرأ أيضاً:
«شباب النواب»: الرئيس السيسي أولى ذوي الهمم اهتماما غير مسبوق
واصلت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور محمود حسين، زيارتها الميدانية لمحافظة أسوان، بتفقد نادي غرب سهيل، ونادي ذوي الهمم، وذلك للوقوف على مطالب الشباب والعمل على تلبيتها.
وخلال تفقد اللجنة نادي ذوي الهمم بأسوان، طالب عدد من الأهالي بزيادة مدة دورات التخاطب لتصبح سنة بدلا من 6 أشهر لتحقيق أكبر استفادة ممكنة لأطفالهم، كما طالب أعضاء مجلس إدارة النادي بعقد دورات تدريبية للمدربين القائمين على أداء كورسات التخاطب.
ومن جانبه، أكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب، أن اللجنة توصي وزارة الشباب، بمد فترة التخاطب وإعداد دورات تدريبية للمدربين، لافتا إلى أن الرئيس السيسي، قضى على تهميش ذوى الهمم بعد أن كانوا في طي النسيان لسنوات طويلة، لا سيما أنه خصص صندوق لرعاية الأشخاص ذوي الهمم.
وأشار رئيس لجنة الشباب إلى أن الرئيس السيسي يولي ذوي الهمم اهتماما غير مسبوق، ووجّه الحكومة بضرورة تذليل جميع الصعوبات التي تواجهم، مؤكدا أن الدولة المصرية تسعى جاهدة لتوفير بيئة داعمة تُنمي مهارات ذوي الهمم وتكتشف مواهبهم، مشيرا إلى أن المجتمع الذي يقدر أبناءه من ذوي الهمم يحقق التنمية الشاملة والمستدامة.