عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «ذكرى رحيل رائد الموسيقى الشابة المتجددة المطرب والموسيقار محمد فوزي».

وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الموسيقار والمطرب والممثل محمد فوزي الذي قدم مكتبة فنية غنية بالأعمال المتنوعة مما جعله أحد وأبرز الفنانين في الوطن العربي».

وأضاف: «ولد محمد فوزي في قرية كفر أبو جندي بمحافظة الغربية، وهو الابن الحادي والعشرون ضمن 25 ولدا وبنتا وهو شقيق الفنانة هدى سلطان، منذ صغره تعلق بالموسيقى والغناء، وبدأن مشواره الفني في الموالد والأفراح بعيدا عن والده الذي كان يرفض هذا النوع من النشاط».

وتابع التقرير: «وبعد المرحلة الإعدادية، قرر محمد فوزي الانتقال إلى القاهرة لدراسة الموسيقى بمعهد فؤاد الأول رغم معارضة والده، إلا أن احتياجه للمال دفعه للعمل بديعة مصابني ولم يكمل دراسته».

وواصل: «تقدم بعدها للإذاعة كمطرب وملحن ورغم فشله كمطرب نجح كملحن، كان محمد فوزي معروفا بحبه لأغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب، لكنه اختار أن يقدم لونا جديدا من الأغاني الخفيفة مما جعله يلفت الأنظار لموهبته المميزة».

اقرأ أيضاًالمحترم الخلوق.. داليا البحيري تهنئ المنتج محمد فوزي بعيد ميلاده

تزوجت 5 مرات وساعدها محمد فوزي لدخول عالم الفن.. أبرز لقطات في حياة هدى سلطان

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برنامج صباح الخير يا مصر محمد فوزي الموسيقار محمد فوزي وفاة محمد فوزي ذكرى وفاة محمد فوزي محمد فوزی

إقرأ أيضاً:

كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟

في مخيم جباليا ، يكافح أصحاب الأعمال الفلسطينيون لإعادة إحياء أنشطتهم التجارية وسط الأنقاض والخيام، بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

رائد أبو سيدو، صاحب مطعم يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يجلس اليوم تحت سقف مطعمه المدمر بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، والذي كان يتكون من طابقين، ولم يتبق منه سوى طاولة واحدة.

ويتذكر رائد الأيام التي سبقت الحرب، حيث كان لديه 12 عاملا، ولكنه الآن يعمل بمفرده بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية.

بينما يحاول أبو سيدو إعادة بناء مطعمه، فإن عبد الكريم فرج وهو  مشرف مخبز، يواجه تحديات مشابهة في جباليا، حيث كان المخبز يحتوي على آلات تمكنهم من إنتاج كميات كبيرة من الخبز، ولكن بعد الدمار، أصبحوا يعملون يدويا مما يقلل من الإنتاجية، وأوضح فرج أن العمل اليدوي يتطلب وقتا وتكلفة أكبر.

وفي محطة تحلية المياه، يعاني يوسف زملوط من تدهور الإنتاجية بسبب نقص الكهرباء والمواد اللازمة في غزة حيث كانت المحطة تنتج 25 متر مكعب من الماء في الساعة قبل الحرب، ولكنها الآن تنتج 15 متر مكعب فقط. وأشار زملوط إلى أن الأضرار التي لحقت بالمحطة جعلت من الصعب تلبية احتياجات السكان من المياه.

إعلان

أما رائد سعد، صاحب محل خياطة، فقد كان لديه سبعة أو ثمانية عمال، ولكنه الآن يعمل بمفرده ويستغرق وقتا طويلا لإنجاز الأعمال التي كانت تستغرق دقائق فقط.

ويعبر سعد عن أمله في أن تنتهي الحرب ويعم السلام والأمان ليتمكنوا من إعادة بناء البلاد.

ويعاني اقتصاد غزة منذ سنوات طويلة بسبب الحصار الإسرائيلي، ويشهد القطاع أحد أعلى معدلات البطالة في العالم، وفقا لتقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • عاجل| تطور عاجل ومفاجئ في مصير مفاوضات محمد صلاح وليفربول
  • اقتصاديون في ذكرى التأسيس: السعودية تصنع أعظم قصة نجاح عالمية
  • محمد رضا «معلم السينما» الذي أضحك الأجيال
  • ذكرى رحيل محمد رضا.. أحب المسرح وأصبح أشهر معلم بالسينما المصرية
  • التبرير اللا اخلاقي .. كيف يُعاد تشكيل العقول؟
  • بذكرى رحيله.. مصطفى بكري عن محمد حسنين هيكل: من أهم الصحفيين العرب والدوليين
  • وزير التعليم: نتطلع لتقديم برامج تعليمية متكاملة في مجال الموسيقى
  • كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟
  • الباقر العفيف – المفكر الذي لم يغادر الساحة حتى في رحيله
  • ذكرى ميلاده.. ظهور نادر لشخصية أول رئيس لـ مصر على شاشات السينما والتليفزيون