شلقم يختار عنوان “القائد العاشق المقاتل” لروايته عن “ضابط إيطالي”
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أعلن عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق بمجلس الأمن، صدور رواية حديثه له تحت اسم “القائد العاشق المقاتل”، وتحكي قصّة ضابط إيطالي خاض تجربة الحرب الأهليّة الإسبانيّة إلى جانب قوات الملكيّين قبل أن تقوده الظروف إلى ليبيا.
رواية “القائد العاشق المقاتل” تصدر عن (دار الرواد للنشر والتوزيع) هي الأحدث بين مؤلّفات شلقم، وأبرزها “حلبة السطور”، “الدين والسياسة في التاريخ الإسلامي”، “نهاية القذافي”، “أشخاص حول القذافي”، “أفريقيا القادمة: دراسة في الفن والأدب والتاريخ”، “حبروش”، “تجليات من الضمير إلى المصير”، وغيرها.
وتدور محور الرواية عن ضابط عاش فترة من حياته في ليبيا، حيث تعلّم اللغة العربية وحفظ القرآن، وشارك في تدريبات مع فرسان ليبيين. وتحكي الرواية وقوعه في حبّ شابة يهودية ليبيّة، من دون أن يتمكّن من الزواج بها بسبب صدور القانون العنصري الفاشي. ثم شارك في معارك إلى جانب الفرسان الليبيين في إثيوبيا، حيث أحب فتاة إريترية ذات أصول يمنية. خاض معارك ضدّ القوات البريطانيّة، ثم لجأ إلى اليمن حيث قام بتدريب قوات الإمام.
بعد ذلك عاد إلى إيطاليا ليقاتل ضدّ النازيّة. وعمل لاحقاً سفيراً في كلٍّ من اليمن والأردن ومصر والمغرب، وكان شاهداً على محاولة انقلاب في الصخيرات.
الوسومشلقمالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: شلقم
إقرأ أيضاً:
بعد معارك ضارية في محيط المدينة الرياضية فجرا.. إغلاق السوق المركزي وخلو الشوارع من المارة
متابعات ــ تاق برس شن الجيش السوداني َسنودا بالطيران الحربي والمسير والمدفعية الثقيلة هجوما عنيفا على قوات الدعم السريع في محيط المدينة الرياضية جنوبي الخرطوم والتي شهدت بداية المعركة بين الجيش السوداني والدعم السريع.
وكشف شاهد عيان من منطقة جنوب الحزام عن ارتفاع أصوات الاشتباكات بكافة أنواع الأسلحة في الرابعة فجرا حيث تقاتل قوات الدعم السريع من أجل تأمين ظهر قواتها المنسحبة من مناطق شرق وجنوب الخرطوم. وقال المتحدث باسم طوارئ جنوب الحزام محمد عبد الله أن أصوات الاشتباكات توقفت في السادسة صباحا وعاد الهدوء الحذر لمنطقة جنوب الحرام مع خلو الطرقات من المارة بعد أن كانت الشوارع تزدحم بالمواطنين في مناطق جنوب الحزام. ولفت عبد الله إلى توقف حركة المواصلات تماما مع إغلاق تام للسوق المركزي جنوبي الخرطوم بعد أن كان هذا السوق الوحيد الذي يعمل بصورة طبيعية طيلة فترة الحرب. وبدأت أجهزة الاتصال الفضائي “استارلنك” في الاختفاء على غرار ما حدث في عدد من المناطق التي انسحبت منها قوات الدعم السريع من قبل. السوق المركزيالمدينة الرياضية