الاقتصاد نيوز - متابعة

منعت وزارة التجارة والصناعة في الكويت، التعاملات النقدية في عمليات سمسرة السيارات (الحراج) والبيع بالتجزئة لسكراب السيارات.

وصدر قرار وزاري يقضي بإضافة 4 أنشطة على القرار 189 لسنة 2024 الخاص بمنع التعاملات النقدية لأنشطة بيع السيارات ووكلاء بيع السيارات الخفيفة والثقيلة بالعمولة.

وتضمنت قائمة الأنشطة المضافة إلى قرار منع التعاملات النقدية، إضافة نشاط بيع وشراء المركبات ذات المحركات، وتجارة الجملة والتجزئة للمركبات ذات المحركات "جديدة ومستعملة"، وسمسرة السيارات والبيع بالتجزئة لسكراب السيارات، وفقا لصحيفة "الأنباء" الكويتية.

وتضمن القرار إضافة نشاط تأجير السكوترات الكهربائية، فيما تضمن القرار الثاني الذي حمل الرقم 206 لسنة 2024 إضافة 5 أنشطة تجارية مستحدثة، هي: الاستشارات والتدريب في الخدمات الرقمية والبحثية والمعلوماتية الطبية، البيع بالجملة لأنظمة الاستطلاع الفضائي والتصوير عبر الأقمار الاصطناعية، وصيانة وإصلاح وتركيب أنظمة الاستطلاع الفضائي والتصوير عبر الأقمار الاصطناعية، والبيع بالجملة للأسلحة والذخائر للجهات الحكومية العسكرية، وأندية الرماية للجهات الحكومية العسكرية.

كما تضمن القرار نفسه إجراء التعديل على 7 أنشطة تجارية بناء على طلب من وزارة الداخلية، حيث تم تعديل نشاط البيع بالتجزئة للأسلحة والذخائر للأفراد والسوق المحلي، ونشاط أندية الرماية للأفراد، ونشاط الإنشاءات البحرية، ونشاط تأجير القوارب البحرية وما في حكمها، ونشاط تنظيم الرحلات البحرية ونشاط تأجير السفن، ونشاط تنظيم وتأجير الرحلات السياحية البرية والإرشاد السياحي الداخلي.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

دغيم: ليبيا تواجه خطر الإفلاس.. والحل في الدعم النقدي المباشر

???? ليبيا | دغيم: الإنقاذ الاقتصادي هو الاستحقاق الأول.. واستبدال الدعم هو الحل

???? دغيم: ليبيا مهددة بالإفلاس بسبب فساد متجذر ????
أكد زياد دغيم، مستشار رئيس المجلس الرئاسي، أن الإنقاذ الاقتصادي يمثل أهم استحقاق وطني حاليًا، مشيرًا إلى أن أصعب تحدٍّ يكمن في مواجهة التقليدية والموروث لتحقيق التغيير.

وفي تصريح لمنصة “فواصل”، قال دغيم إن الإرث الاقتصادي المهدد بالإفلاس تدافع عنه مجموعات الفساد والتهريب، والتي باتت الأكثر ثراء وسيطرةً على الإعلام الاجتماعي، في ظل غياب الرقابة والمسؤولية.

???? أربعة أسباب وراء الأزمة.. والفساد في المقدمة ????
وأشار دغيم إلى تشخيص ثلاثي لجذور الأزمة:

الاشتراكية الرعوية المنقرضة عالمياً

مخرجات تعليم غير تنافسية

سلوك بشري طبيعي تجاه التبعية الاقتصادية

وأضاف أن الفساد المؤسساتي يمثل العامل الرابع، لا سيما مع تصدر المؤسسات الليبية لمؤشرات الفساد الدولية.

???? استبدال الدعم بالدعم النقدي المباشر ????
وأوضح دغيم أن الشعب يرفض إلغاء الدعم التقليدي لأنه لا يثق بالإنفاق الحكومي، معتبرًا أن الحل الأمثل يتمثل في استبدال الدعم بدعم نقدي مباشر، يُقدَّر بـ10,000 دينار ليبي سنويًا لكل فرد، تُصرف عبر منظومات المصرف المركزي أسوة بالمنح.

???? فوائد اقتصادية واجتماعية من الدعم النقدي ????
ورأى دغيم أن هذا الخيار من شأنه:

تحرير الاقتصاد

إلغاء التهريب

تقليص الفساد والاستبداد السياسي

إعادة العدالة النسبية بين الطبقات

منح المواطن فعالية في التدبير والاستهلاك

???? استفتاء شعبي قبل نهاية 2025 ????️
وفي ختام حديثه، دعا دغيم إلى تنظيم استفتاء شعبي بخطة واضحة وجدول زمني، يُعدّه خبراء من مختلف مناطق ليبيا، مؤكدًا أن نتيجة الاستفتاء يجب أن تكون ملزمة لكل المؤسسات، وأن يُنفذ قبل حلول عام 2026، تحت إشراف حوار تفاعلي يقوده المجلس الرئاسي.

مقالات مشابهة

  • وظائف براتب 25 ألف جنيه في دولة خليجية .. وزير العمل يعلن التفاصيل
  • أسبانيا تمنع تصدير الأسلحة إلي دولة الاحتلال وتدرس فسخ العقود
  • دغيم: ليبيا تواجه خطر الإفلاس.. والحل في الدعم النقدي المباشر
  • جامعة الموصل تنفي تأجير واجهاتها للمستثمرين: ملكيتها تعود للبلدية
  • برلمانية أردنية: أي جهة غير حكومية تمارس أي نشاط في المملكة الأردنية وجب إيقافها
  • 100 مسؤول وخبير يناقشون «واقع السياسات العامة»
  • سلطات تعز تمنع إقامة أي أنشطة لمنظمة "مواطنة" بذريعة خدمة أجندة حوثية
  • احتمال أمطار خفيفة على الجبل الأخضر ونشاط للرياح جنوب شرق البلاد
  • المركزي الألماني يرصد: تفضيل واضح للدفع النقدي
  • منع شاحنات من دخول المدن يحد من نشاط اللوجستيك.. قيوح : يجب البحث عن بدائل