موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء التوقيت الشتوي في مصر 2024
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
مع اقتراب نهاية شهر أكتوبر، يتساءل الكثيرون عن موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء التوقيت الشتوي لعام 2024.
سيتم إيقاف العمل بالتوقيت الصيفي في الخميس الأخير من أكتوبر، حيث سيتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة عند الساعة 11:59 مساءً، ليبدأ بذلك التوقيت الشتوي في مصر.
بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024سيبدأ العمل بالتوقيت الشتوي بناءً على القانون رقم 24 لعام 2023، والذي يقضي بتغيير الساعة في نهاية شهر أكتوبر من كل عام.
يأتي هذا القرار في إطار جهود الحكومة لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة، حيث تم تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة منذ 26 أبريل 2024 مع بدء التوقيت الصيفي.
فوائد تطبيق التوقيت الشتويوفقًا لدراسة صادرة عن وزارة الكهرباء، من المتوقع أن يؤدي تطبيق التوقيت الشتوي إلى توفير نحو 25 مليون دولار من استهلاك الغاز المستخدم في توليد الكهرباء، بالإضافة إلى تقليل استهلاك الكهرباء بنسبة 1%، ما يعادل 150 مليون دولار سنويًا.
كيفية ضبط الساعة على الهواتفمع تغيير الساعة في الخميس الأخير من أكتوبر، يمكن ضبط الوقت على الهواتف بالدخول إلى إعدادات الوقت والتاريخ وتعديل الساعة من 12:00 منتصف الليل إلى 11:00 مساءً.
فترة العمل بالتوقيت الشتويسيستمر العمل بالتوقيت الشتوي حتى أبريل 2025، على أن يعود التوقيت الصيفي مرة أخرى في الجمعة الأخيرة من أبريل.
هذه التغييرات تأتي بهدف تحسين كفاءة الطاقة وتقليل استهلاك الكهرباء، وهو ما ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي تغيير الساعة مصر 2024 ضبط الساعة توفير الطاقة العمل بالتوقیت التوقیت الصیفی التوقیت الشتوی
إقرأ أيضاً:
موعد مع صيف ساخن.. غاز لا يغطي حاجة الكهرباء وبحث جارٍ عن الحلول
بغداد اليوم - بغداد
أكد نائب رئيس لجنة النفط والغاز النيابية عدنان الجابري، اليوم الأربعاء (26 آذار 2025)، أن الغاز المنتج من الحقول العراقية لايغطي 60% من الحاجة المحلية.
وقال الجابري في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "انتاج الغاز الحالي لايغطي 60% من حاجتنا الى الغاز، وبالتالي على الحكومة العمل للحصول على استثناء من الولايات المتحدة الامريكية لغرض استيراد الغاز والكهرباء من إيران".
وأوضح، أن "وزارة النفط تعمل لاستثمار الغاز في جميع الحقول النفطية سيما الغازية منها" كاشفا عن أن " العراق يستثمر مايقدر بـ70% من الغاز الموجود في الحقول"،
وعن اتجاه العراق نحو صيف ساخن بين الجابري أن "هناك حلولا تعمل عليها الجهات الحكومية لتقليل ساعات انقطاع التيار الكهربائي".
ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات إنتاج الكهرباء، حيث تستورد وزارة الكهرباء كميات تتراوح بين 40 إلى 50 مليون متر مكعب يوميا.
ومع تكرار انقطاع الإمدادات بسبب مشكلات مالية وتقنية، يتعرض العراق لأزمات طاقة متكررة، خاصة خلال فصل الصيف، عندما يرتفع الطلب على الكهرباء إلى مستويات قياسية.
برغم امتلاك العراق احتياطيات ضخمة من الغاز المصاحب لاستخراج النفط، إلا أن استغلاله لا يزال محدودا بسبب ضعف البنية التحتية وعدم اكتمال مشاريع معالجة الغاز، مما يجبر الحكومة على استيراد الغاز لتلبية احتياجات قطاع الكهرباء.