نصائح تساعد على الشفاء من الزكام والإنفلونزا
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
الدكتور كابرال كشف عن مكون رئيسي يمكن أن يساعد في تسريع التعافي من الإنفلونزا وقال إذا شعرت بقدوم نزلة برد أو فيروس فهناك مكملات معينة يمكن أن تساعد في إيقافه شاي البلسان وشاي الإشنسا هذه المكملات ستكون رائعة لأن البلسان ثبت علميا بالفعل أنه يقصر مدة عدوى الإنفلونزا.
وإذا كنت عرضة لنزلات البرد فمن الأفضل أن تبدأ في تناول مكملات البلسان بشكل استباقي لمساعدة جسمك على مكافحة أي فيروسات تشبه الإنفلونزا ولا تتوقع أن يعمل بنفس الفعالية إذا بدأت في تناوله بعد أن مرضت.
وأشار الدكتور كابرال إلى أن التوت البري أثبت أنه يقلل من مدة الإصابة بالإنفلونزا على الرغم من أن الأدلة الطبية التي تدعم ذلك محدودة.
وإلى جانب التوت البري يوصي الدكتور كابرال أيضا باللايسين (L-Lysine) وهو حمض أميني أساسي يشكل كتل بناء البروتين لا يصنعه الجسم من تلقاء نفسه بل يحصل عليه من الطعام أو المكملات الغذائية.
كما يقترح كابرال تناول مكملات الزنك وفيتامين سي والكيرسيتين الذي يساعد على امتصاص الزنك في أنسجة الجسم ويمنع تكاثر الفيروسات من التغلب على الجهاز المناعي.
وأخيرا ينصح بتناول جذر عرق السوس الذي يدعم الغدد الكظرية في الحفاظ على مستويات الطاقة، ويقلل من تخليق هرمون التستوستيرون (خاصة عند النساء)، ويساعد في تقليل كتلة الدهون في الجسم.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
400 شاحنة تصطف أمام معبر رفح البري تمهيدا لإدخال المساعدات إلى غزة
قال همام مجاهد، موفد قناة «القاهرة الإخبارية» من أمام معبر رفح، إن مئات الشاحنات مازالت تقف أمام معبر رفح منذ ساعات الصباح الباكر، مشيرا إلى دخول قرابة 100 شاحنة إلى معبر كرم أبو سالم قبل بدء تنفيذ الهدنة، ولكن لم يتم التاكد حتى هذه اللحظة من مسألة تسليم هذه الشاحنات للطرف الآخر الممثل في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية.
400 شاحنة أمام معبر رفح البريوأضاف «مجاهد»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن قرابة 400 شاحنة تصطف أمام معبر رفح البري، مشيرا إلى تنوع المساعدات المحملة على الشاحنات بين مواد غذائية ودورات مياه مقدمة من اليونيسيف، فضلا عن 30 شاحنة وقود يحتاجها القطاع بشكل مُلح، ومن المفترض دخولها إلى القطاع بعد قليل.
50 شاحنة وقود تنتظر الدخول إلى قطاع غزةوتابع: «بحسب الاتفاق، من المقرر دخول 50 شاحنة وقود إلى قطاع غزة ربما بشكل تدريجي بخلاف شاحنات المواد الغذائية والمواد الأساسية التي يحتاجها الفلسطينيون بشكل عاجل».