الفنان محمد فوزي.. ذكرى وفاة عبقري الموسيقى
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرض برنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «الفنان محمد فوزي.. ذكرى وفاة عبقري الموسيقى».
نشأة وبداية رحلة الفن لمحمد فوزيأفاد «التقرير»، أنّ الفنان محمد فوزي من أشهر المطربين والملحنين المصريين في القرن 20، إذ لحن لأشهر مطربي زمنه وترك بصمته الخاصة في الأغنية العربية، كما أنّ الفنان مثّل في الكثير من المسرحيات التي كانت سببا في انطلاقته ودخل عالم الإنتاج الموسيقي وحقق نجاحا باهرا، ولُد في طنطا في قرية كفر أبو جندي التابعة لمركز قطور بمحافظة الغربية عام 1918.
أغاني وطنية للفنان حتى ثورة يوليو
وأوضح «التقرير»، أنّ الفنان محمد فوزي كتب ولحن لكبار فناني مصر مثل الفنان محمد عبدالوهاب والفنانة أم كلثوم، كما ظلت الإذاعة المصرية تبث أغاني محمد فوزي حتى ثورة يوليو عام 1952، إذ دخلها بأغانيه الوطنية مثل «بلدي أحببتك يا بلدي»، كما له العديد من أغاني الأطفال مثل «ماما زمانها جاية» و«ذهب الليل»، فضلا عن أغنية دينية «يا تواب يا غفور».
وتابع: «تقدم الفنان وهو في العشرين من عمره إلى امتحان الإذاعة كمطرب وملحن أسوة بفريد الأطرش الذي سبقه إلى ذلك بعامين، لكن رسب مطربا ونجح ملحنا، كما أنّ «فوزي» أدوى دور البطولة في 36 فيلما وأنتج منها 18 فيلما، وبلغ عدد الأفلام التي أنتجها ولم يمثل فيها 47 فيلما،وفي الأعمال الموسيقية الغنائية لحن لنفسه 239 عملا، لكن غنّى فوزي 3 أغنيات فقط لملحنين آخرين».
وأردف «التقرير»، أنّه اشترك مع مديحة يسري وعماد حمدي وشادية وفريد شوقي وهدى سلطان في رحلات قطار الرحمة التي أمرت بتسييره ثورة عام 1953 بين مديريات الوجه البحري والقبلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان محمد فوزي ماما زمانها جاية الفنان محمد فوزی
إقرأ أيضاً:
فنان مكسيكي يرفض أداء أغاني المخدرات ويتعرّض لهجوم عنيف.. فيديو
خاص
شهدت إحدى الحفلات الموسيقية في المكسيك أعمال شغب، وذلك بعدما أعلن مغنٍ معروف بأدائه لأغاني تمجّد تجار المخدرات، عن رفضه تأدية هذه الأغاني التزامًا بالقانون.
وكشف لقطات من مقطع فيديو، نشرته وسائل الإعلام، المغني وهو يخاطب الجمهور وسط صيحات استهجان، موضحًا أنه لن يؤدي أغاني “ناركوكوريدوس” (narcocorridos)، وهو نوع موسيقي يُشيد بتجار المخدرات وأعمالهم.
وقال المغني: “هذا قانون يجب احترامه. أنا منزعج لأنني لا أستطيع أن أغني لكم ما ترغبون في سماعه.”
من جانبه، أوضح مدير أعمال المغني، فريدي بيريز، عبر حسابه على “إنستغرام”، أن الفنان كونريكيز امتثل لتعليمات السلطات بعدم أداء أي من أغاني “الناركوكوريدوس”.
وقد أثارت الفرقة جدلًا واسعًا خلال حفل موسيقي في مدينة غوادالاخارا (غرب المكسيك)، بعد عرضها صورًا تمجّد شخصية يُعتقد أنها تعود إلى “إل مينتشو”، زعيم كارتل “خاليسكو نويفا خينيراثيون”.
والجدير بالذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية قامت بإلغاء تأشيرات العمل والسياحة التي سبق أن منحتها لأعضاء هذه الفرقة.