#سواليف

أشار مدير #معهد_الطب_الإسرائيلي #حن_كوغيل، الذي أشرف على #تشريح جثة زعيم #حماس يحيى_السنوار، إلى أن ذراعه أصيبت بصاروخ أو قذيفة، ما تسبب في نزيف حاول إيقافه بربط ساعده بسلك كهربائي.

ووصف مدير معهد الطب الجنائي الإسرائيلي نتائج تشريح جثة زعيم حماس يحيى السنوار، في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز”، مشيرا إلى أنه “قتل بطلق ناري في #الرأس”.

وأوضح أن “الشظايا ربما من #صاروخ صغير أو قذيفة دبابة أصابت ذراع السنوار في وقت سابق، ما تسبب في نزيف حاول إيقافه باستخدام سلك كهربائي، فلم يكن قويا بما يكفي، ما أسفر عنه تحطم ساعده، وظلت عدة نقاط غير واضحة، بما في ذلك من أطلق #الرصاص، ومتى، وبأي سلاح”.

مقالات ذات صلة محللون إسرائيليون: قصف منزل نتنياهو نقطة تحول بالحرب 2024/10/20

وأشار مدير معهد الطب الجنائي إلى أنه “قبل وصول جثة السنوار، كشفت معلومات حول وجود شبهات بأن السنوار اغتيل، وكانت الأولوية التأكد من هوية الجثة، ولهذا الغرض أرسل الجيش إصبعا من الجثة تم قطعه مسبقا، ليتمكن المختبر من استخراج الحمض النووي DNA، ومقارنته مع الموجود من فترة اعتقاله في إسرائيل، وبهذا تم التأكد من هويته”.

وذكر موقع “واينت” في وقت سابق، أنه “تم نقل جثمان السنوار إلى مكان سري في إسرائيل، في ختام تشريح جثته ثم نقلت الجثة، لتحفظ في مكان سري”.

وعلقت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” يوم السبت، على مقاطع مصورة نشرها الجيش الإسرائيلي لرئيس الحركة الراحل يحيى السنوار، مؤكدة أنها محاولة بائسة لحفظ ماء الوجه.

كما أكدت أن “القائد المقدام الشهيد يحيى السنوار قد ارتقى مشتبكا في ساحة المعركة، بعد حياته الحافلة بالجهاد والنضال”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف معهد الطب الإسرائيلي تشريح حماس الرأس صاروخ الرصاص یحیى السنوار

إقرأ أيضاً:

معهد إسرائيلي: هل يخرج لقاء ترامب ونتنياهو بقرارات تاريخية؟

تناول معهد السياسة والاستراتيجية الإسرائيلي "IPS"، اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الثلاثاء.

وذكر المعهد أن اللقاء الذي يعقد في توقيت استثنائي، أهم ما يميزه هو التقاء السياقات في مجالات الأمن القومي وصولا إلى قرارات تاريخية واجبة قد تصدر، وفقا للمعهد.

وقال المعهد إن حكومة الاحتلال لم تستطع حتى الآن صياغة مقترح لليوم التالي في غزة بدون حركة "حماس"، وتقديمها للمجتمع الدولي.

وأضاف أن عدة قضايا قد يتم مناقشتها بين ترامب وبايدن، وأخذ قرارات فيها، إذ تشتعل الضفة الغربية هذه الأيام، ويشن جيش الاحتلال عمليات وحشية في جنين وطولكرم.

كما مدد جيش الاحتلال تواجده في جنوب لبنان حتى 18 شباط/ فبراير، بزعم عدم قدرة الجيش اللبناني على فرض سيطرته هناك بعد.

وأوضح المعهد أن من القضايا المطروحة للنقاش، التطبيع السعودي الإسرائيلي، مضيفا "تقف إسرائيل أمام فرصة تاريخية لإبرام اتفاقية تطبيع مع الدولة الأهم في العالمين العربي والإسلامي. وهذا يحمل فوائد استراتيجية وأمنية وعسكرية واقتصادية واسعة النطاق لإسرائيل".

وبحسب المعهد فإن "الرئيس ترامب عازم على ترسيخ مكانته في التاريخ باعتباره الشخص الذي وسع اتفاقيات إبراهيم إلى سلام تاريخي مع المملكة العربية السعودية، والشخص المسؤول عن إعادة جميع المختطفين، والشخص الذي منع إيران من تطوير الأسلحة النووية وتوفير حل للقضية الفلسطينية ككل. ويشير هذا إلى أن اللقاء المتوقع بين نتنياهو وترامب، خاصة في هذا التوقيت، يكتسب أهمية حاسمة بالنسبة لمستقبل البلاد. ومن ناحية أخرى، هناك فرصة لصياغة واقع أمني وسياسي أفضل في جميع مسارح الحرب. ومن ناحية أخرى، فإن تفويت هذه الفرصة قد يؤدي إلى تفاقم كبير في نطاق التهديدات التي تواجه دولة إسرائيل".

ورأى أيضا أن اللقاء قد يخرج في توصية لـ" حرمان إيران من القدرة على تطوير الأسلحة النووية والحد من التهديد المتعدد الأبعاد الذي تشكله".

كما أوضح أن المؤتمر بين ترامب وبايدن قد يخرج بقرار "إقامة نظام من الثقة والتعاون الكامل مع إدارة ترامب. إذ يشكل التنسيق الاستراتيجي والأمني العميق مع الولايات المتحدة ركيزة أساسية للأمن القومي، وهو أمر ضروري للتعامل مع طيف التهديدات التي تواجه إسرائيل، وفي مقدمتها التهديد الإيراني".

وعلى المستوى العربي أيضا، قال المعهد إن الأفضل عدم طرح خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن.

وبدلا من ذلك، أوصى بـ"تعميق التنسيق والتعاون الاستراتيجي والأمني مع مصر والأردن، بمشاركة الولايات المتحدة. وهذا أمر ضروري لعمليات إعادة إعمار قطاع غزة، ومعالجة التهريب على مستوى البنية التحتية وعلى المدى الطويل عبر طريق فيلادلفيا، وتأمين حدود إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة عن هجوم حاجز تياسير شمالي الضفة الغربية
  • “الاتحادية للضرائب” تحصل على شهادة “المؤسسة الحكومية المُبتَكِرة”
  • “رئيس أم نادل؟”.. لقطة مثيرة بين ترامب ونتنياهو في البيت الأبيض؟ /فيديو
  • جامعة السوربون أبوظبي تطلق مبادرة “عام المحيط” البيئية
  • 19 فبراير.. ندوة لمناقشة كتاب "مدرسة حسن نصر الله وآيات يحيى السنوار"
  • وكيل يحيى عطية الله يكشف تفاصيل إصابته ومستقبله مع الأهلي
  • أكثر من 1.9 مليون مستفيد من برنامج “طبيب لكل أسرة” في مراكز الرعاية الصحية بمكة
  • معهد إسرائيلي: هل يخرج لقاء ترامب ونتنياهو بقرارات تاريخية؟
  • تصعيد “إسرائيلي” غير مسبوق في الضفة.. جنين شقيقة الروح “لغزة”
  • وثيقة تضرب إسرائيل.. الإعلام العبري يكشف كواليس وتفاصيل مثيرة عن هجوم 7 أكتوبر