مهندس ليبي يفوز بمقعد في الاتحاد الدولي للاتصالات
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
حقق المهندس الليبي أحمد الشقروني من شركة ليبيا للاتصالات والتقنية إنجازاً مهماً بفوزه بمقعد نائب الرئيس في المجموعة الدراسية رقم 12 التابعة للاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) التي تُعنى بوضع المعايير العالمية لجودة خدمات الاتصالات.
وأكدت شركة ليبيا للاتصالات والتقنية على موقعها الرسمي فيسبوك، “أن هذا الفوز تتويجاً للجهود المبذولة من قبل الهيئة العامة للاتصالات والمعلوماتية التي عملت على كسب الدعم الدولي لمرشحها بالتعاون مع وزارة الخارجية والبعثات الليبية في جنيف والقاهرة ونيودلهي بالإضافة إلى التنسيق مع الفريق العربي للتقييس”.
وأضافت، “أتي هذا الإنجاز حسب الهيئة في إطار الخطة الاستراتيجية لقطاع الاتصالات والمعلوماتية 2023-2027 التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين إلى جانب بناء القدرات البشرية في هذا القطاع الحيوي”.
و”يُعتبر هذا الفوز دافعاً قوياً لمواصلة التقدم في قطاع الاتصالات في ليبيا ويساهم في تعزيز مكانة ليبيا على الخارطة الدولية في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات, وفقا لهيئة الاتصالات”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي للاتصالات شركة ليبيا للاتصالات والتقنية
إقرأ أيضاً:
المصرية للاتصالات تفوز بجائزة أفضل مقدم لخدمات الربط الدولي في فئة البيانات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فازت الشركة المصرية للاتصالات بجائزة أفضل مقدم لخدمات الربط الدولي في فئة البيانات "Best Global Connectivity Provider - Data"، وذلك في احتفالية جوائز Global Connectivity Awards التي أقيمت أول أمس في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد منافسة قوية مع أكبر شركات الاتصالات الإقليمية والعالمية التي ترشحت للجائزة.
وتأهلت المصرية للاتصالات للتصفيات النهائية مع 6 من أكبر الشركات العاملة في مجال الاتصالات والربط الدولي على مستوى العالم، ليتم الإعلان أول أمس عن النتيجة النهائية واقتناص المصرية للاتصالات للجائزة عن جدارة، وذلك بما أظهرته من التزام قوي ببناء شبكة اتصالات أكثر مرونة وموثوقية لنقل البيانات حول العالم وتأمينها من خلال التوسع في البنية التحتية الدولية للشركة سواء من خلال المسارات الأرضية أو الكابلات البحرية.
ونجحت المصرية للاتصالات في السنوات الأخيرة في التوسع في استثماراتها في شبكة الكابلات البحرية الدولية، ما أعطاها ميزات تنافسية من اتساع لرقعة الشبكة ووصولها الي مراكز الحركة الرئيسية، ومكنها من الحفاظ على مكانتها العالمية وريادتها الإقليمية، كما قامت ببناء المزيد من محطات الإنزال والمسارات الأرضية بينها لنقل الحركة الدولية من الشرق للغرب وتلبية احتياجات عملاءها حول العالم.