حبس المتهم بقتل شاب لدفاعه عن صديقه في إمبابة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس المتهم بقتل شاب ويدعى "سالم" بعدة طعنات في إمبابة.
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق في مقتل شاب ويدعى سالم على يد عاطل بطعنة نافذة بسبب دفاعه عن صديقه في إمبابة.
خلافات بينهماوكشفت التحقيقات، أن المتهم والضحية حدثت بينهما مشاجرة بسبب خلافات بينهما على إثرها قتل المتهم المجني عليه بسلاح أبيض (مطواة) وسقط قتيلا في الحال.
القبض على المتهم
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة شاب مصاب بعدة طعنات في منطقة بإمبابة.
وعلى الفور، انتقلت قوات الأمن إلى مكان الحادث، حيث تبين أن الجثة لشاب يُدعى سالم سيد، تعرض لطعنة في البطن بواسطة سلاح أبيض "مطواة" بعد مشاجرة مع المتهم.
تم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، بينما تكثف الأجهزة الأمنية جهودها للقبض على المتهم الذي لاذ بالفرار عقب ارتكاب الجريمة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة التحقيق في مقتل شاب بسبب خلافات بمديرية أمن الجيزة مديرية أمن الجيزة
إقرأ أيضاً:
القائد العام لكتيبة جنين: الأجهزة الأمنية طلبت نزع سلاحنا وترفض الحلول
الجديد برس|
أكد القائد العام لكتيبة جنين في سرايا القدس، اليوم الأربعاء، أن أجهزة الأمن الفلسطينية طلبت نزع سلاح الكتيبة وأعلنت أنها لن تسمح بقتال “إسرائيل”، مشدداً على أن الكتيبة سبق أن قدمت مبادرات للحل، لكن الأجهزة الأمنية رفضت ذلك.
وقال القائد العام في تصريحات لقناة الجزيرة: “لا أفكار تحريضية لدينا، ومن يعتدي علينا نضربه بيد من حديد.. مضيفاً.. قتالنا للمحتل لا يخرجنا عن القانون.”
وأضاف: “البرنامج الوطني الذي لا يتضمن الكفاح المسلح هو برنامج خياني.. موضحاً أن السلطة الفلسطينية تسير منذ 30 عاماً في برنامجها السياسي دون تحقيق أي نتيجة.”
وأكد أن الكتيبة أرسلت شخصيات بارزة للتفاوض مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية، لكنها واجهت ردوداً وصفها بـ”العنجهية”.
وتأتي هذه التصريحات في ظل حملة أمنية واسعة أطلقتها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية. وتهدف الحملة إلى اعتقال المقاومين المطلوبين لدى الاحتلال الإسرائيلي.
وقد أثارت هذه الحملة استياءً شعبياً واسعاً، خصوصاً بعد استشهاد أحد قادة سرايا القدس خلال العمليات الأمنية الأخيرة. واعتبرتها العديد من الفصائل الفلسطينية محاولة لإضعاف المقاومة في الضفة الغربية، وسط تساؤلات متزايدة عن أهداف السلطة من هذه الحملة وتوقيتها.
كما شهدت الحملة تنديداً واسعاً من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية التي وصفت الإجراءات بأنها تصب في مصلحة الاحتلال الإسرائيلي.