بندر المرشود: لا يزال يعيش أزمة مع جمهور النصر.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي، بندر المرشود، أن عبدالرازق حمدالله، مازال يعيش أزمة مع الجمهور النصراوي.
و بالعودة للتفاصيل، وجه الإعلامي الرياضي، مسفر الخثعمي، سؤالًا للناقد الرياضي، سالم الأحمدي، قائلاً: لماذا يثير الكابتن “عبدالرزاق حمدالله” دائمًا الجدل في مبارياته أمام النصر؟.
ليرد “المرشود” قائلاً “حمدالله لاعب نصراوي سابق وحقق مع النصر منجز، وما اتوفق مع الإدارة السابقة، وانتقل إلى نادي الاتحاد حقق معاه منجز، إلا إنه مازال يعيش أزمة مع جمهور النصر”.
وفاز النصر على نظيره الشباب بنتيجة 2/1 في المباراة التي جمعت الفريقين، الجمعة الماضية في إطار منافسات دوري روشن .
وأهدر لاعب الشباب الأول لكرة القدم عبدالرزاق حمدالله، ركلة جزاء، في الدقيقة الـ 13 من الوقت بدل الضائع من الديربي، قبل أن يطلق حكم المباراة صافرة النهاية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/YjO6e9F7nOF4CQVq.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب النصر عبدالرازق حمدالله
إقرأ أيضاً:
المفتي يحذر من أزمة أخلاقية ناتجة عن اختلاط مفاهيم الرجولة والأنوثة.. فيديو
حذر الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، من تزايد ظاهرة التهرب من المسؤولية في المجتمع، سواء من قبل الأبناء أو الأزواج، مشيراً إلى أن هذه الظاهرة أصبحت سمة بارزة في حياتنا اليومية.
وفي حديثه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أوضح عياد أن هذه الظاهرة قد تكون نتيجة لفقدان التربية السليمة التي من المفترض أن تحافظ على العلاقات الأسرية والاجتماعية.
نظير عياد: "الإفتاء" حريصة على حُسن التواصل وإتاحة قنوات مفتوحة مع القضاة نظير عياد: الكفاءة تقدم في معايير اختيار شريك الحياةوأكد المفتي أن المجتمع يواجه أزمة أخلاقية عميقة، حيث أصبح من الصعب تمييز معالم الرجولة والأنوثة بسبب اختلاط المفاهيم والفوضى السائدة، مشيراً إلى أن جزءاً من السبب يعود إلى تأثير وسائل الإعلام الحديثة، التي رغم كونها نعمة في كثير من الأحيان، إلا أنها أصبحت وسيلة لنشر أفكار وسلوكيات غير صحيحة.
وواصل مفتي الجمهورية حديثه قائلاً: "لقد حولنا وسائل التواصل الحديثة من أدوات للتقدم والإيجابية إلى وسائل لنشر أفكار وأفعال غريبة، وهذا لم يحدث بالصدفة بل قد يكون مقصوداً".
ونوه إلى أن بعض هذه الأفكار قد تستهدف بشكل غير مباشر المجتمعات العربية والإسلامية، التي تتمتع بخصوصية ثقافية ودينية تسعى وسائل الإعلام الغربية إلى التداخل معها.
وأشار نظير عياد إلى أن المجتمعات العربية والإسلامية تتميز بوجود "الكتلة الصلبة" المتمثلة في الأسرة، التي تعتبر الركيزة الأساسية لاستقرار المجتمع. ورغم تراجع دور الأسرة في المجتمعات الغربية، إلا أن الأسرة في المجتمعات الشرقية لا تزال تُعتبر مؤسسة مقدسة وضرورية.
وأكد المفتي أن حتى في الفلسفات القديمة، مثل الفلسفة المصرية والهندية، كانت الأسرة تحظى بمكانة عظيمة باعتبارها حجر الزاوية في بناء المجتمعات.
وشدد نظير عياد على أهمية العودة إلى القيم الأساسية التي تحافظ على الأسرة وتعزز استقرار المجتمع، محذراً من أن غياب هذه القيم قد يؤدي إلى تفكك المجتمعات وانتشار التفكك الاجتماعي.