وسط رشقات حزب الله للشمال الإسرائيلي.. صفارات الإنذار تدوي داخل مراكز يونيفيل بلبنان
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
دوت صفارات الإنذار في بلدات الجليل الغربي والجليل الأعلى ومدينة حيفا والمناطق المحيطة بها شمال إسرائيل.
فيما أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية أن صفارات الإنذار دوت داخل مراكز يونيفيل في بلدة "معركة" جنوبي البلاد.
يأتي ذلك في الوقت الذي يواصل "حزب الله" اللبناني عملياته على الشمال الإسرائيلي، إذ قصف مدينة صفد المحتلة بِصلية صاروخية.
كما قصف مستعمرة روش بينا جنوب شرق صفد بِصلية صاروخية، فضلًا عن مستعمرة كريات شمونة برشقة صاروخية أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل صفارات الإنذار يونيفيل الشمال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
غزة.. الجيش الإسرائيلي يستهدف مشتشفيات «كمال عدوان والعودة» ويرفض توصيل المساعدات للشمال
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الأربعاء، بأن الجيش الإسرائيلي استهدف مستشفيي كمال عدوان والعودة شمال قطاع غزة، كما أكد قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك أن بعثات المساعدات التي تقودها الأمم المتحدة إلى المناطق المحاصرة.
وبينما أظهرت مشاهد مصورة إطلاق نار كثيف من آليات الجيش الإسرائيلي في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة، تحدث الدكتور حسام أبو صفية عن استهداف المستشفى واشتعال النيران في قسم العناية المركزة.
وأكدت وسائل الإعلام الفلسطينية، مقتل عدد من الفلسطينيين وإصابة عدد آخر، في غارات إسرائيلية على منازل في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
من جهة أخرى أعلن مستشفى العودة، وقوع إصابات بين الطواقم الطبية والمرضى جراء تفجير القوات الإسرائيلية لـ “روبوت” بجوار المستشفى شمالي قطاع غزة.
وفي سياق متصل، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك إن بعثات المساعدات التي تقودها الأمم المتحدة إلى شمال غزة لا سيما التي تحاول الوصول للمناطق المحاصرة، يتم رفض أغلبها.
وقال دوجاريك، إن إسرائيل ما تزال ترفض الجهود المبذولة لتوصيل المساعدات إلى شمال قطاع غزة.
وذكر دوجاريك أن السلطات الإسرائيلية رفضت مرة أخرى يوم أمس الثلاثاء، 3 بعثات مساعدات إنسانية قام بها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والتي خططت لجلب الغذاء والماء إلى بعض أجزاء في شمال غزة المحاصر.
وأضاف: “حاولت الأمم المتحدة الوصول إلى المناطق المحاصرة 40 مرة منذ مطلع ديسمبر الحالي، إذ رفض 38 طلبا، فيما منعت بعثتان من الوصول بعد السماح لهما”.
وشدد دوجاريك على ضرورة حماية المدنيين في غزة وتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية، داعيا إسرائيل إلى تسهيل عمل الأمم المتحدة وشركائها بالإغاثة في المنطقة.
وكان دوجاريك قال بوقت سابق إن الناس في أجزاء من محافظة شمال غزة يكافحون من أجل البقاء بعد أسابيع تحت الحصار الإسرائيلي.