في لبنان وغزة..مقتل 3 جنود إسرائيليين
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي، إن ضابط احتياط برتبة رقيب أول قتل متأثراً بجراحه في معركة جنوبي لبنان، في حين قُتل جنديان آخران بعد اشتباكات عنيفة في منطقة جباليا، في شمال قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان أمس السبت: "توفي الرقيب أول نتنائيل، عن 38 عاما، متأثراً بجروح أصيب بها في المعارك بجنوب لبنان في 9 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري".وأشار إلى أن الضابط القتيل كان قائد قسم في كتيبة 5030، في لواء آلون 228، وفق موقع "واينت" الإسرائيلي.
وفي المعارك شمال قطاع غزة، أعلن الجيش مقتل الرقيب أول أوفير بيركوفيتش، 20 عاماً، من موديعين، والرقيب إليشاي يونغ، 19 عاماً، من ديمونا في جنوب إسرائيل، وكلاهما من الكتيبة المدرعة 52 في اللواء 401. كما أصيب ضابط آخر من الكتيبة 52 بجروح خطيرة، وفق "واينت" الإسرائيلي.
IDF Names 2 More Soldiers Killed In Battle In Gaza - i24NEWS https://t.co/9XPs77PcOE
— Cjames. (@Cjamesb4u) October 20, 2024وبذلك يرتفع عدد القتلى العسكريين الإسرائيلي إلى 747، إلى جانب 4969 جريحاً، بينهم 744 بإصابات خطيرة، حسب بيانات رسمية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المعارك لبنان معارك غزة إسرائيل إسرائيل غزة غزة وإسرائيل لبنان إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحشد "ألوية احتياط" للقتال في غزة
ذكر موقع "والا" الاخباري الإسرائيلي، الثلاثاء، أن ألوية احتياط عدة في الجيش الإسرائيلي تلقت إخطارات للتعبئة للقتال في قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.
وأضاف الموقع أن ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي، ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق.
وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يشير إلى أن هذه مجرد خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة للقيام بمهمة عسكرية ضخمة مخطط لها في قطاع غزة.
وكانت صحيفة "إسرائيل هيوم"، قد كشفت الإثنين، نقلا عن مسؤول أمني كبير، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لإنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل، معتبرا أن هذا الموعد يمثل "الحد الأقصى" لنهاية العمليات العسكرية.
وأوضح المسؤول في تصريحات أدلى بها خلال محادثات مغلقة، أن انتهاء العملية العسكرية قد يتم قبل هذا الموعد، شريطة تهيئة الظروف الميدانية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
وأشار إلى أن المنطق الذي يحكم هذا التوقيت هو عدم السماح باستمرار الحرب لفترة تتجاوز العامين.
وفي سياق متصل، كانت هيئة البث الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "الخلاف في مفاوضات غزة تتمحور حول رغبة إسرائيل بوقف وجود الجناح العسكري لحماس".
ورفضت حماس في 17 أبريل، اقتراحا إسرائيليا يتضمن هدنة لمدة 45 يوما مقابل الإفراج عن عشرة رهائن أحياء.
وفي مقابل مطالبة حماس باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، لكن الحركة شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطا أحمر".
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية