مقالات مشابهة خبيرة: الهيدروجين الأخضر في الشرق الأوسط يواجه ضعف البنية التحتية وغياب التشريعات

‏ساعتين مضت

صناعة السيارات في إيطاليا تواجه شبح الانهيار

‏3 ساعات مضت

استهلاك الغاز في الاتحاد الأوروبي يرتفع لأول مرة خلال 8 أشهر

‏4 ساعات مضت

ماهو جدول مباريات الدوري المصري الجديد 2024؟ موعد مباريات الجولة الأولي

‏5 ساعات مضت

الهيدروجين الأخضر في مصر يتصدر اهتمامات أوروبا.

. وهذه تكلفة إنتاج 200 ألف طن

‏5 ساعات مضت

من هو حكم مباراة الاهلي السعودي والريان القطري في تصفيات النخبة آبطال آسيا؟ اهم المعلومات

‏6 ساعات مضت

من المرجّح أن يوفر تصنيع توربينات الرياح محليًا في أستراليا فرصًا هائلة للنمو بحلول مطلع العقد المقبل، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ووجد التقرير أن التصنيع المحلي لأبراج توربينات الرياح في أستراليا يُمكن أن يخلق أكثر من 4 آلاف وظيفة مباشرة، وينتج أكثر من 800 برج سنويًا، ويخفض ملايين الأطنان من الانبعاثات من الواردات.

وطالب التقرير الصادر عن مركز العمل المستقبلي التابع لمعهد أستراليا، بتضمين أبراج توربينات الرياح في الدفع السياسي لـ”مستقبل صُنع في أستراليا“، إلى جانب أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات.

وأوصى مركز العمل المستقبلي الحكومات بالتعاون مع الصناعة لتكليف الدراسات حول متطلبات إنشاء تصنيع أبراج الرياح على الساحل الشرقي لأستراليا.

تصنيع أبراج التوربينات

ذكر التقرير أنه نظرًا لـ”قاعدة التصنيع غير المتطورة نسبيًا” في أستراليا، فإن نشاط التكنولوجيا المنخفضة والمتوسطة الناضجة مثل تصنيع أبراج التوربينات، يقع ضمن القدرات المحلية، وقد تكون العائدات كبيرة.

ووفقًا للحالات المحاكاة في التقرير، يُمكن للقوى العاملة إنتاج نحو 818 برجًا كل عام، بقيمة تراكمية تبلغ 15 مليار دولار على مدى السنوات الـ17 المقبلة.

وأكد مؤلف التقرير فيل تونر أن نحو 2.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستُتَجَنَّب أيضًا بسبب انخفاض الشحن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة “رينيو إيكونومي” الأسترالية.

وقال: “يجب على أيّ شخص مهتم بالمناخ أن يغضب من حقيقة أننا نستورد أبراج فولاذية ضخمة وثقيلة من الصين بينما يمكننا إنتاجها هنا، وهو ما من شأنه أن يوفر فرصًا رائعة لقطاع الصلب الأخضر المزدهر لدينا”.

وأضاف: “مع كل فرص الاقتصاد العالمي المحايد للكربون، هل نريد حقًا الاستبدال بالصادرات المعدنية التقليدية مثل الفحم، أجيال جديدة من المعادن غير المعالجة مثل الليثيوم والأتربة النادرة؟”

وتابع: “يمثل تصنيع معدّات طاقة الرياح الخاصة بنا فرصة هائلة لأستراليا”.

كانت أبراج الرياح في أستراليا تُصنَّع محليًا، لكن عدم اليقين السياسي على مدى عقد من الحكومات الائتلافية الفيدرالية أدى إلى خروج العمليات المحلية من العمل، مع إكمال آخر برج توربيني محلي الصنع في عام 2020، وفقًا للتقرير.

ويرى مركز العمل المستقبلي أن الجهود الجديدة لإنشاء تصنيع أبراج التوربينات في أستراليا من غير المرجّح أن تلقى المصير نفسه، وذلك بسبب سياسات الطاقة المتجددة الداعمة على المستوى الفيدرالي وفي الولايات، فضلًا عن انتعاش تطوير مزارع الرياح والصناعة البحرية الناشئة.

يقول التقرير: “إن إنتاج أبراج الرياح بكفاءة يتطلب نطاقًا واسعًا، لكن الصناعة تشير إلى أن مستوى الطلب المتوقع على توليد طاقة الرياح البرية كافٍ لدعم إنشاء المصانع، وخاصة في نيو ساوث ويلز وكوينزلاند بالقرب من مشروعات مزارع الرياح الكبرى، على نطاق يوفر إنتاجية تنافس العالم”.

وتابع: “بالمثل، من المتوقع أيضًا أن يكون حجم الطلب على أبراج الرياح البحرية كافيًا لدعم التصنيع المحلي الفعّال”.

مزررعة رياح برية في أستراليا – الصورة من منصة “ناروغين أوبزرفر”أكبر مزرعة رياح في العالم

في سياقٍ متصل، أعلنت شركة أكيونا إنرجي الإسبانية للطاقة المتجددة (Acciona Energy) خططًا لبناء أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين في ممر الطاقة المزدهر في غرب أستراليا.

ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم الشركة الإسبانية تركيب 400 توربين رياح بقوة 6.2 ميغاواط، جزءًا من مشروع بيلويذر (Bellwether) الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط في منطقة غريت ساوثرن في الولاية.

وقال المدير الإداري لشركة أكيونا في ولاية أستراليا الغربية، جيف نيتش، إن مزرعة الرياح، التي من المقرر إكمالها في عام 2030، ستكون واحدة من أكبر المزارع في العالم بمجرد تشغيلها.

وأضاف: “إن مشروع ماكنتاير بالحجم الكامل يبلغ نحو 1000 ميغاواط، وقد يكون مشروع مزرعة الرياح بيلويذر المقترح ضعف أو 3 أضعاف هذا الحجم.. وبهذا الحجم، يمكن أن تكون أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين”.

وأشار نيتش إلى أن الشركة كانت في مناقشات مع أصحاب الأراضي والحكومات المحلية حول التطوير المقترح، لكنه توقَّع أن تتمكن “أكيونا” من تصدير الكهرباء إلى الشبكة في غضون 6 سنوات، بحسب ما نقلته منصة “إي في ويند” (EV Wind).

ومن جانبه، قال مدير أسواق الطاقة الخضراء، تريستان إيديس، إن المشروع المكتمل سيكون الأكثر إنتاجًا في أستراليا، وأحد أكبر التطورات من نوعه.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: توربینات الریاح أبراج الریاح تصنیع أبراج فی أسترالیا ساعات مضت الریاح فی الریاح ا ریاح فی

إقرأ أيضاً:

جلسات تفاعلية وسمعية مستلهمة من العمل الفني «رنين الرياح»

دبي (الاتحاد)
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عن تنظيم البرنامج العام المصاحب للعمل الفني التركيبي «رنين الرياح»، الذي أنجزته بالتعاون مع مؤسسة السركال للفنون في حي الشندغة التاريخي، ضمن استراتيجية «الفن في الأماكن العامة» التي تتولى الهيئة تفعيلها بهدف تقديم تجارب فنية فريدة تسهم في تحويل دبي إلى معرض فني عالمي مفتوح ومتاح للجميع، وتعزز مكانتها وريادتها على الخريطة العالمية.
تسعى الهيئة، من خلال البرنامج الذي سيعقد في 26 أبريل الجاري في مركز الزوار بحي الشندغة التاريخي، إلى تمكين الجمهور وعشاق الفنون من عيش تجربة فريدة، لاستكشاف جماليات العمل الفني الذي يحمل بصمات المصممة مريم نامور والمصممة المعمارية ندى سلمانبور، إلى جانب التعرف على ما يتميز به الحي التاريخي من تفاصيل معمارية متفردة، وما يتضمنه من أعمال فنية تركيبية تسهم في إثراء المشهد الفني والإبداعي المحلي.
ستتضمن أجندة البرنامج العام حلقة نقاشية بعنوان «إعادة تخيّل الإدراك: الصوت والمكان»، ستتولى إدارتها القيمة الفنية منيرة الصايغ، وتستضيف فيها فنانة الصوت الإماراتية صفية البلوشي التي ستستعرض تجربتها وممارساتها في التسجيلات الصوتية المعدلة، بهدف استكشاف الروابط التي تجمع بين محيطنا وتجاربنا السمعية، وكيفية تعريف المكان عبر بُعده السمعي، فيما ستتحدث مريم نامور وندى سلمانبور عن تجربتهما في إنجاز العمل الفني «رنين الرياح»، الذي يتكون من ثلاث لوحات معدنية معلّقة بدقة تعكس العناصر البصرية والصوتية للحي التاريخي، ليشكل العمل دعوة إلى التأني والإصغاء إلى التفاعل بين الرياح والماء والعمارة، والتأمل في الزمن من خلال هذه المنطقة وما تحمله من أهمية تاريخية وثقافية.
في حين سيتولى الفنان والقيّم النيجيري أوسي إيكوري الإشراف على جلسة «التحرر من الثقل عبر الصوت»، حيث سيتمكن المشاركون خلالها من عيش تجربة استماع جماعية مستوحاة من طبيعة البيئة المحيطة بالحي التاريخي.
كما سيشمل البرنامج جولة تفاعلية متعددة الحواس بعنوان «استجابة للصوت»، وتهدف إلى تمكين الحضور من التعرف على تأثير تداخل الحواس السمعية والبصرية على العملية الإبداعية، عبر التقاط صور للحي التاريخي بطرق تجريبية تمزج بين الاستماع وسرد القصص بأساليب مبتكرة. 

أخبار ذات صلة هالة بدري: الإبداع والابتكار يشكلان أساساً لتطور المجتمعات حمدان بن محمد يصدر قراراً بتعيين مدير تنفيذي في «دبي للثقافة»

مقالات مشابهة

  • مصرع سائق توك توك أثناء استحمامه في الرياح البحيري بمنشأة القناطر
  • جلسات تفاعلية وسمعية مستلهمة من العمل الفني «رنين الرياح»
  • نائب وزير الخارجية يستقبل سفير أستراليا لدى المملكة
  • غارديان: غزة حرّكت الصوت السياسي للمسلمين في أستراليا
  • ضمن سياحة المغامرة.. ليبيا تستقطب آلاف الزوار سنويًا
  • محافظ الإسكندرية يوجه بالمتابعة الميدانية للشواطئ الاستعداد لاستقبال الصيف
  • رئيس مركز بلاط: انتهاء تركيب محطات تقوية المحمول بطريق تنيدة منفلوط
  • «واحة فابورايتر».. جهاز ينتج المياه من الغلاف الجوي
  • بعد خفض سعر الفائدة.. أعلى عائد سنوي على شهادات ادخار بنك مصر
  • بدء التصويت المبكر في انتخابات أستراليا العامة