أحيا الفنان تامر عاشور أمس حفلًا إضافيًا بدار الأوبرا المصرية ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية.

حفل تامر عاشور سبب بكاء تامر عاشور في الحفل

 

وأثناء أحياؤه الحفل ظهرت الدموع فى عينه فى عدة مرات مما آثار تساؤلات الجمهور فدار حديث حتى ازداد السؤال فأجاب عاشور:“مش بعيط والله دة أنا عندى حساسية فى عيني أنتوا اللي هتعيطوا مش أنا لكن أنا لو عيطت مش هعرف أكمل غناء”.

 

 

تفاصيل حفل تامر عاشور الإضافي 

 

وفى سياق متصل هذه ثانى حفلات عاشور من ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية للدورة 32 وبدأ حفلته بإعرابه السعادة العارمة عن مُشاركته في حفلتين متاليين فى مهرجان الموسيقى العربية. 

 

و قام بغناء باقة مميزة من أغانيه أبرزهم “ تسلم، تيجي نتراهن، هيجلى موجوع، مستني ايه، ميدلى ألحان، الرك على النية، كان موضوع، غيرهم ” 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأوبرا المصرية الفنان تامر عاشور حفل تامر عاشور دار الأوبرا المصرية فعاليات مهرجان الموسيقى العربية تامر عاشور

إقرأ أيضاً:

لودفيج فان بيتهوفن.. كيف تحدى الصمم وغيّر تاريخ الموسيقى؟

يصادف اليوم ذكرى وفاة لودفيج فان بيتهوفن، أحد أعظم الموسيقيين في التاريخ، لم يكن مجرد مؤلف بارع، بل كان رمزًا للإصرار والتحدي. فقد عاش تجربة فريدة تمثلت في فقدان سمعه تدريجيًا حتى أصبح أصم تمامًا، ورغم ذلك، أبدع موسيقى خالدة ما زالت تؤثر في العالم حتى اليوم. 

بداية الصدمة: بيتهوفن واكتشاف فقدان السمع

في أواخر العشرينيات من عمره، بدأ بيتهوفن يلاحظ أعراض فقدان السمع، إذ أصبح يجد صعوبة في سماع الأصوات الضعيفة، ورافق ذلك طنين مزعج في أذنيه. 

مع مرور الوقت، تفاقمت حالته، مما أصابه بحالة من اليأس والإحباط. 

وفي عام 1802، كتب رسالة شهيرة عرفت بـ”وصية هيليغنشتات”، عبر فيها عن معاناته النفسية بسبب فقدانه للسمع، وصرح بأنه فكر في إنهاء حياته، لكنه قرر الاستمرار من أجل فنه.

كيف تغلب بيتهوفن على إعاقته؟

بدلًا من الاستسلام لمرضه، طور بيتهوفن أساليب غير تقليدية لمواصلة تأليف الموسيقى. 

كان يضع عصا خشبية بين أسنانه ويلمس بها البيانو ليشعر باهتزازات الصوت، كما استخدم دفاتر المحادثات التي كان يكتب فيها الآخرون ليتواصل معهم بعد أن فقد القدرة على سماعهم.

ورغم صممه الكامل بحلول عام 1814، واصل التأليف الموسيقي، وكانت أعماله خلال هذه الفترة أكثر جرأة وتعقيدًا. 

بلغت عبقريته ذروتها في السيمفونية التاسعة، التي أصبحت رمزًا للأمل والانتصار على المصاعب. 

المفارقة أن بيتهوفن لم يستطع سماع التصفيق الحار الذي استقبله الجمهور عند عرضها الأول عام 1824، واضطر أحد الموسيقيين إلى إخباره بذلك.

إرث بيتهوفن وتأثيره في الموسيقى

لم يكن فقدان السمع نهاية لمسيرة بيتهوفن، بل بداية لمرحلة جديدة أكثر إبداعًا. فقد أحدث ثورة في الموسيقى، حيث أدخل مشاعر أعمق وألحانًا أكثر قوة، ممهدًا الطريق للعصر الرومانسي في التأليف الموسيقي. 

مقالات مشابهة

  • لودفيج فان بيتهوفن.. كيف تحدى الصمم وغيّر تاريخ الموسيقى؟
  • أحمد حسن يكشف عن رغبة إمام عاشور في العودة للمنتخب
  • الجمعة.. ليلة في حب كوكب الشرق لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية
  • عمرو دياب وتامر عاشور.. تعرف على حفلات عيد الفطر
  • «أخطاؤه لا تُغتفر».. حسام حسن يكشف أسباب مفاجئة في استبعاد إمام عاشور من منتخب مصر (فيديو)
  • إبراهيم حسن يكشف كواليس جديدة حول استبعاد إمام عاشور من المنتخب
  • حسام حسن يكشف سبب استبعاد النيجيري إمام عاشور
  • متمرد وعليه الاعتذار.. حسام حسن يكشف أسباب استبعاد إمام عاشور من المنتخب
  • فرقة المرعشلي السورية تختتم الليالي الرمضانية بالأوبرا
  • الخميس.. رباعي كلارينيت محمد حمدي بالأوبرا