التقى رئيس الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب “أسامة حماد” بأعضاء المجلس التسييري لبلدية مرزق وهم “محمد عثمان ادم رئيس مجلس التسييري مرزق المكلف وعبدالله اللاكي بازن رئيس مجلس الاجتماعي مرزق ومحمد حماد مختار” المحلة للبلدية

جاء اللقاء لبحث احتياجات البلدية والوقوف على أحوال الخدمات المقدمة للمواطنين وسبل دعمها وتعزيزها بما ينعكس على واقعهم اليومي ويلبي طموحاتهم، والعمل من أجل تسريع عجلة التنمية والإعمار والاستثمار في الجنوب.

ووفق منشور للحكومة عبر صفحتها على موقع “فيسبوك”، ناقش اللقاء ملف المصالحة الوطنية وجهود جبر الضرر لحل المشاكل الاجتماعية وتوطيد السلم المجتمعي بما ينعكس إيجابا ويحقق المزيد من الاستقرار.

وبدوره أكد “حماد” على أن الحكومة وضعت الجنوب كغيره من مناطق ليبيا نصب أعينها، وستسخر كل امكانياتها من أجل دعم مواطني الجنوب في كافة النواحي.

الوسومحماد

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: حماد

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. الحكومة مهددة بالسقوط بسبب خلافات بشأن الميزانية

الاقتصاد نيوز - متابعة

وسط خلافات حادة حول السياسة المالية، هددت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف في فرنسا، الاثنين، بإسقاط الحكومة الائتلافية في تصويت بسحب الثقة منها بعد فشل المحادثات مع رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في تلبية مطالب حزبها بشأن الميزانية.

وقالت لوبان إنه لم يتغير أي شيء عقب المناقشات، وإنها لم تكن متفائلة بشأن التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون ميزانية عام 2025 التقشفية. وقالت للصحفيين "لا شيء يبدو مؤكداً".

وبدأ مجلس الشيوخ، الغرفة الأعلى في البرلمان الفرنسي، مناقشة مشروع قانون الميزانية يوم الاثنين بعدما رفضه مشرعون في مجلس النواب.

من جانبها، تهدد أحزاب المعارضة بإسقاط حكومة بارنييه بسبب الميزانية، ويعتمد بقاء ائتلافه الهش على دعم حزب التجمع الوطني بزعامة لوبان.

وتسعى الحكومة إلى تقليص العجز إلى 60 مليار يورو ، نحو 62.85 مليار دولار، من خلال زيادات ضريبية وخفض الإنفاق لخفض العجز إلى 5% من الناتج الاقتصادي العام المقبل من أكثر من 6% هذا العام.

وهدد حزب التجمع الوطني بأنه سيدعم الجهود الرامية إلى الإطاحة بالحكومة إذا لم تتم تلبية مطالبه. وقالت لوبان الأسبوع الماضي إن حزبها يعارض زيادة الأعباء الضريبية على الأسر أو رواد الأعمال أو المتقاعدين، وإن هذه المطالب لم تتحقق حتى الآن في مشروع قانون الميزانية.

ويلتقي بارنييه بزعماء سياسيين آخرين اليوم الاثنين للسعي إلى التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون الميزانية. ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ على الميزانية الإجمالية في 12 كانون الأول.

بعد مراجعة النظرة المستقبلية السلبية من وكالة موديز لتصنيف فرنسا الائتماني، أكد وزير المالية الفرنسي أنطوان أرمان التزام البلاد بخفض عجزها العام. 

ويسلط تعديل النظرة المستقبلية إلى "سلبية" من "مستقرة" من قبل موديز الضوء على الشكوك المتزايدة حول قدرة فرنسا على تضييق عجز ميزانيتها.

مقالات مشابهة

  • فرنسا.. الحكومة مهددة بالسقوط بسبب خلافات بشأن الميزانية
  • مباحثات سعودية أوروبية لدعم جهود السلام في اليمن
  • رئيس مجلس القيادة يشدد على أهمية التدخلات الأوروبية لدعم الاقتصاد اليمني
  • الخطيب: مصر تمتلك كافة الإمكانات لجذب المزيد من الاستثمارات السعودية
  • نائب رئيس مجلس النواب لـ«رويترز»: الهدنة تقوم على انسحاب الاحتلال من الجنوب وانتشار الجيش اللبناني خلال 60 يوماً
  • السيرة الذاتية للمستشار حماد توفيق بعد تعيينه عضوا بالهيئة الوطنية للإعلام
  • رئيس الشيوخ يستقبل محمد دليتا رئيس الجمعية الوطنية الجيبوتيه
  • رئيس الوزراء يوضح كيف هيأت الحكومة البنية الأساسية لقطاع الصناعة
  • نائبة تنفي سحب الحكومة مشروع قانون الأحوال الشخصية من البرلمان
  • مصادر موثوقة: رئيس الحكومة يدير حملة موجهة ضد ‘‘الرئاسي’’ ويتجاهل تنفيذ ‘‘خطة الانقاذ’’ الاقتصادي