اقتنص خيتافي تعادلاً سلبياً بطعم الفوز على حساب ضيفه برشلونة حامل اللقب في اللقاء الافتتاحي للفريقين في الموسم الجديد من بطولة الدوري الإسباني 2023-2024 (الليغا).

ولم يتمكن فريق المدرب تشافي هيرنانديز من زيارة شباك الفريق المدريدي ليتقاسم الطرفان نقاط اللقاء الذي شهد عدة حالات مثيرة للجدل واحتساب ما مجموعه حوالي 26 دقيقة إضافية موزعة ما بين الشوطين الأول والثاني.

وتلقى الجناح البرازيلي رافينيا نجم البارسا البطاقة الحمراء في الدقيقة 42، كما هو حال المدير الفني تشافي الذي تم طرده أيضاً في الدقيقة 70.

أما صاحب الضيافة فغادر مهاجمه خايمي ماتا مطروداً بعد تلقيه البطاقة الحمراء في الدقيقة 57.

وبدا أن الحكم سيحتسب ركلة جزاء لبرشلونة في الدقائق الأخيرة من الوقت بدل الضائع في الشوط الثاني، إلا أنه لم يحتسبها بعد الرجوع لتقنية الفيديو المساعد (فار).

بهذه النتيجة، رفع برشلونة رصيده إلى نقطة، كما هو حال خيتافي بانتظار استكمال مواجهات الجولة الأولى من الليغا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ برشلونة خيتافي تشافي هيرنانديز رافينيا

إقرأ أيضاً:

روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة

تشهد العلاقات الإيرانية الروسية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث تعززت الروابط بين البلدين في مجالات متعددة تشمل التعاون العسكري، والتبادل التكنولوجي، والدعم الاستراتيجي.

كشفت شبكة "بلومبرغ" الأمريكية في تقرير حديث، أن روسيا تساعد إيران بشكل فعال في تطوير وتوسيع منظومتها من الأقمار الصناعية التجسسية، في إطار صفقة تبادلية يعتقد أن جزءا منها يشمل حصول موسكو على طائرات مسيّرة إيرانية متطورة.

وبحسب الباحثة في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، جوليانا سوس، فإن "ما تقدمه روسيا هو عقود من الخبرة في مجال استكشاف الفضاء"، مضيفة أن "هذه الخبرة هي بالضبط ما تحتاجه إيران لتعزيز حضورها الفضائي". وتشير هذه التصريحات إلى عمق التعاون التقني بين الطرفين، خصوصاً في ظل العقوبات الغربية المفروضة على طهران.


ووفقاً لمصادر استخباراتية تحدثت لوسائل إعلام أمريكية، فإن تطوير منظومة الأقمار الصناعية الإيرانية بدعم روسي سيمكن طهران من تنفيذ هجمات دقيقة ومتكررة، على نحو غير مسبوق، مثلما ظهر جزئياً في الهجمات الأخيرة على أهداف إسرائيلية.

كما لفت تقرير "بلومبرغ" إلى مشروع تطوير ميناء فضائي إيراني في منطقة تشابهار بجنوب البلاد، تحت غطاء منشأة مدنية، ووفقاً للمصادر، فإن هذه المنشأة قد تُستخدم لإطلاق عدد أكبر من أقمار التجسس إلى المدار الأرضي، وهو تطور نوعي لطالما سعت إليه طهران خلال السنوات الماضية، دون أن تحققه بشكل كامل.

وفي السياق ذاته، يعتبر الخبراء أن الدعم الروسي لطهران في هذا الملف يأتي ضمن استراتيجية أوسع لموسكو لإعادة تشكيل خارطة التحالفات العالمية، ومواجهة النفوذ الأميركي والأوروبي في المنطقة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربية المكثفة.


وأشارت المقالة إلى تطوير ميناء الفضاء الإيراني في تشابهار في جنوب البلاد، تحت غطاء منشأة شبه مدنية، وزعمت أنه يمكن استخدامه لإطلاق العديد من أقمار التجسس إلى مدار حول الأرض، وهو أمر لم تتمكن إيران من القيام به إلا على نطاق محدود في السنوات الأخيرة.

وتنص الوثيقة أيضًا على أن تطوير الصواريخ التي تطلق إلى الفضاء يساعد برنامج الصواريخ الباليستية في طهران على إنتاج المعرفة والخبرة في بناء الصواريخ التي تستخدم الوقود الصلب ومراحل الإطلاق المتعددة، وهي الخبرة الحاسمة لإنتاج بعض الصواريخ الباليستية الأكثر تقدمًا في طهران.

مقالات مشابهة

  • ليفربول يطارد نجم هولندا الصاعد.. عرض ضخم لضم تشافي سيمونز من لايبزيج
  • روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة
  • ؤ يجبر إسبانيول على التعادل في الدوري الإسباني
  • المفوضية: العد والفرز سيكون يدوياً وإلكترونياً
  • تغييرات غير مسبوقة في الليغا لتحسين التحكيم باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • وأنت في بيتك .. طريقة استخراج بطاقة الرقم القومي بدل فاقد
  • فليك يُظهر «العين الحمراء» للاعبي برشلونة!
  • بهدف من تسديدة “على الطائر”.. ريال مدريد يتجاوز عقبة بلباو ويواصل الضغط على برشلونة في “الليغا”
  • فوز قاتل.. ريال مدريد يتغلب على أتلتيك بيلباو في الدقيقة 92
  • بلد الوليد على أعتاب «مظاليم إسبانيا»!