◄ 398 ريالًا أعلى قيمة مُسجّلة لمنفعة دعم الأسرة.. و135 ريالًا المتوسط

◄ 12.7 ألف أسرة حصلت على منفعة دعم دخل الأسرة حتى نهاية سبتمبر

◄ استحقاق المنفعة يعتمد على عدد أفراد الأسرة ومستوى دخلهم وقدرة أفرادها على الكسب

◄ 115 ريالًا القيمة المُستهدفة لمنفعة دعم دخل الأسرة

 

 

مسقط- العُمانية

 

يبدأ صندوق الحماية الاجتماعية اليوم الأحد استقبال طلبات التسجيل في منفعة دعم دخل الأسر لجميع فئات المجتمع؛ وذلك عن طريق رابط التسجيل في الموقع الإلكتروني للصندوق، لمن تتوفر فيه شروط الاستحقاق.

وتأتي منفعة دعم دخل الأسر كواحدة من منافع هذه المنظومة التي تقدم دعمًا ماليًا للأسر في سلطنة عُمان ممن تتطلب حالاتهم الرعاية والدعم، وتهدف إلى تحسين ظروفهم المعيشية، ويعتمد استحقاق المنفعة على عدد أفراد الأسرة ومستوى دخلهم وقدرة أفرادها على الكسب، كما تهدف إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي لتقليل الفجوات الاجتماعية وتحقيق العدالة الاجتماعية، إلى جانب توفير سبل العيش الكريم لضمان حصول الأسر على دعم مالي يساعدها في مواجهة التحديات الاقتصادية.

وقال مالك بن سالم الحارثي مدير عام المستحقات بصندوق الحماية الاجتماعية إن الصندوق سوف يتولى البت في الطلب خلال مدة أقصاها 30 يومًا من تاريخ اكتمال تقديم الطلب، بالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية وغيرها من الجهات للتحقق من صحة البيانات.

وأضاف- في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية- أن المنفعة ستكون مستحقة الأداء اعتبارًا من تاريخ اكتمال تقديم الطلب، إذا ثبت لدى الصندوق توفُّر شروط الاستحقاق بشأنها، مع ضرورة توفير الوثائق المطلوبة لكل حالة على حدة، مثل كشف بجميع الحسابات البنكية لجميع أفراد الأسرة المستحقين لمدة 6 أشهر حتى لو تعددت للفرد الواحد وثيقة رسمية للحضانة بالنسبة للمرأة المطلقة التي لديها أبناء، ونسخة من الحكم القضائي أو شهادة رسمية بمنطوق الحكم بالنسبة لأسر السجناء، ووثيقة رسمية تُثبت حالة الهجر لرب الأسرة بالنسبة للأسر المهجورة.

وأشار إلى أن شروط استحقاق المنفعة حددت للأسرة المقيمة في سلطنة عُمان على أن يكون أحد أفراد الأسرة عُمانيًا، وتُستثنى من ذلك أرملة العُماني غير العُمانية والتي ليس لها أبناء عُمانيون، شريطة إقامتها في سلطنة عُمان بصفة مستمرة بعد وفاة زوجها العُماني، وأن يكون مجموع دخل الأسرة أقل من القيمة المُستهدفة من منفعة دعم دخل الأسرة.

وفيما يتعلق بآلية الصرف للحصول على المنفعة، أكد مالك بن سالم الحارثي أن البحث الاجتماعي جارٍ بشأن الطلبات المُقدَّمة لصرف منفعة دعم دخل الأسر وإثبات حالات القيام بالرعاية لكبار السن أو الأشخاص من ذوي الإعاقة وفقًا للآلية التي تعتمدها وزارة التنمية الاجتماعية بالتنسيق مع الصندوق، موضحًا أنه من حق الصندوق طلب إعادة البحث الاجتماعي لأي من الحالات لغرض صرف أو استمرار صرف منفعة دعم دخل الأسر.

وقال إن القيمة المستهدفة من منفعة دعم دخل الأسر هي (115) ريالًا عُمانيًا للأسرة المكونة من فرد واحد، ويتم ضرب هذه القيمة في الجذر التربيعي لعدد أفراد الأسرة لتحديد القيمة المستهدفة للأسرة التي يزيد عدد أفرادها على واحد.

وأضاف أن الأسرة تستحق من فرع منفعة دعم دخل الأسر الفارق بين القيمة المستهدفة لدخل الأسرة وأي دخل آخر تحصل عليه من الدخول كالأجور والرواتب الناتجة عن العمل في مختلف الأعمال والدخل الناتج عن تملك أصول أو عقارات أو إدارتها، شريطة ألا يقل الدخل عن الدخل الافتراضي المحدد لدى وزارة التنمية الاجتماعية والمعاشات أو البدلات أو المبالغ المستلمة بصفة دورية والمبالغ المستحقة من فروع منافع الحماية الاجتماعية.

وأشار مدير عام المستحقات بصندوق الحماية الاجتماعية إلى أنه يستثنى من ذلك منفعة الطفولة ومنفعة الأشخاص ذوي الإعاقة ومنفعة كبار السن المستحقة لفرد واحد في الأسرة المكونة من شخصين فأكثر المستحقين لهذه المنفعة، ومنفعة الأيتام والأرامل المستحقة لأحد الأيتام في الأسرة التي تتكون من شخصين فأكثر مستحقين لهذه المنفعة.

وحول آلية تحديد عدد أفراد الأسرة المستحقة للمنفعة إذا كان لرب الأسرة أكثر من زوجة، قال إنه سيتم تحديد عدد أفراد الأسرة عند دراسة شروط استحقاق منفعة دعم دخل الأسر وقيمتها المستحقة بالنسبة للأسر المكونة من أكثر من زوجة بحيث تحتسب كل زوجة مع أبنائها المستوفين لشروط استحقاق منفعة دعم دخل الأسر بشكل مستقل عن الزوجات الأخريات وأبنائهن، عند حساب القيمة المستهدفة من منفعة دعم دخل الأسر، كما يسري هذا الحكم على أبناء الزوج من أرملته أو طليقته متى ما ثبت حقه في حضانة الأبناء كما يحتسب الزوج كفرد واحد عند تحديد عدد أفراد كل أسرة لحساب القيمة المستهدفة من منفعة دعم دخل الأسر، على أن يتم تقسيم دخله بالتساوي بين جميع زوجاته وأولادهن.

وأشار إلى أنه يتم التعامل مع معاشات الضمان الاجتماعي المستحقة قبل العمل بأحكام قانون الحماية الاجتماعية، وفقًا للقواعد الآتية:

أولا: إذا لم تكن الأسرة مستحقة لأي من المنافع الأخرى الواردة في القانون عدا منفعة الطفولة، فيستمر صرف معاش الضمان الاجتماعي المستحق قبل تاريخ العمل بالقانون من منفعة دعم دخل الأسر لمدة عام واحد من تاريخ العمل بالقانون، على أن يوقف صرف ذلك المعاش بصفة نهائية بعد انقضاء هذه المدة، حيث بلغ عدد الأفراد المستمر الصرف لهم 28995 فردًا حتى نهاية سبتمبر 2024.

ثانيًا: إذا استحقت الأسرة أيًّا من المنافع المنصوص عليها في القانون عدا منفعة الطفولة، وكانت قيمة إجمالي المنافع أقل من قيمة معاش الضمان الاجتماعي، فإنه يصرف لها الفارق من منفعة دعم دخل الأسر، وذلك لمدة عام واحد من تاريخ العمل بالقانون، على أن يوقف صرف الفارق بعد انقضاء المدة المحددة.

ثالثًا: إذا ثبت من خلال إعادة دراسة وتقييم أي من الحالات التي سبق صرف معاش ضمان اجتماعي لها، عدم استحقاقها المعاش أو أيًّا من المنافع المنصوص عليها في القانون عدا منفعة الطفولة، يوقف الصرف بصفة نهائية من تاريخ ثبوت عدم الاستحقاق.

وذكر الحارثي أنه تم صرف منفعة دعم دخل الأسر كمرحلة أولى لبعض الأسر الحاملين لبطاقات الضمان الاجتماعي؛ حيث تشير آخر الاحصائيات الصادرة عن صندوق الحماية الاجتماعية إلى أنه تم صرف منفعة دعم دخل الأسر لعدد 12732 أسرة مُنتفعة، وبلغ عدد المنتفعين من فئة الذكور 7063، أما الإناث فقد بلغ عددهن 5669 حتى نهاية سبتمبر 2024.

وقال إنه بالنسبة لمتوسط قيمة المنفعة فقد بلغ 135 ريالًا عُمانيًّا، فيما تم تسجيل أعلى قيمة لمنفعة دعم الأسر بمبلغ وقدره 398 ريالًا عُمانيًّا أما بالنسبة لمؤشرات المنتفعين من منفعة دعم دخل الأسر في المرحلة الأولى حسب المحافظات، فقد جاءت في المرتبة الأولى محافظة شمال الباطنة، حيث تم صرف المنفعة لعدد 2807 أُسر، تليها محافظة مسقط حيث بلغ عدد الأسر 2118 منتفعًا، و1542 منتفعًا في محافظة جنوب الشرقية. أما في محافظة شمال الشرقية فقد تم الصرف لعدد 1104 منتفعين، وجاءت في المرتبة الخامسة لفئة غير المبيِّني لمقر الإقامة فقد بلغ عددهم 1039 منتفعًا، وفي محافظة جنوب الباطنة 906 منتفعين، وفي محافظة الظاهرة 885 منتفعًا، وفي محافظة الداخلية 765 منتفعًا، و587 منتفعًا في محافظة ظفار. أما محافظة البريمي فقد بلغ 490 منتفعًا، وفي محافظة الوسطى 250 منتفعًا ومحافظة مسندم 239 منتفعًا.

وأكد مدير عام المستحقات بصندوق الحماية الاجتماعية أن منفعة دعم دخل الأسرة جاءت لتحل محل معاش الضمان الاجتماعي؛ الأمر الذي سيترتب عليه تحقيق العديد من النتائج ذات العلاقة بأهداف التنمية المستدامة ومستهدفات رؤية "عُمان 2024"، إضافة إلى أن ذلك يسهم في اكتمال أركان منظومة الضمان ومنظومة التقاعد تحت إدارة موحدة وبالتالي تكامل عمليات التنسيق وملاءمة الاستراتيجيات بشكل أفضل، عوضًا عما ستحققه عملية دمج المنظومتين من سد للفجوات في شمولية الحماية الاجتماعية والتغطية وإمكانية تحقيق التكاملية والترابط بين منظومة التقاعد والمساعدات الاجتماعية بما يضمن كفاءة المنظومة من الناحية المالية وتوفير المستوى المعيشي اللائق وتوفير الحماية المسبقة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

عبدالله بن زايد: ملف «نمو الأسرة» أولوية وطنية بالغة الأهمية لدى القيادة

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة الإمارات.. تاريخ حافل في دعم لبنان ومستقبل واعد لعلاقات البلدين الإمارات تواجه مخططات «تغذية الاقتتال» في السودان

ترأس سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، الاجتماع الدوري للمجلس، بحضور سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع.
وتركزت نقاشات الاجتماع حول عدد من الملفات الجوهرية المرتبطة بالأسرة والمجتمع، بما فيها ملف نمو الأسرة الإماراتية.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال الاجتماع، أن ملف نمو الأسرة يمثل أولوية وطنية بالغة الأهمية لدى القيادة، لما له من تأثير على مسيرة التنمية البشرية والاجتماعية للدولة، مشيراً إلى أن تحقيق التقدم في هذا الملف يتطلب تنسيقاً فاعلاً وجهوداً مشتركة بين مختلف الجهات وعلى أعلى المستويات.
وقال سموه: «من المهم جداً أن تتكاتف جهود كافة الجهات والمؤسسات المعنية لوضع استراتيجية وطنية شاملة لنمو الأسرة ولزيادة معدلات الخصوبة، تشمل توفير بيئات مرنة ومحفزة تدعم شبابنا في اتخاذ قرار الزواج والإنجاب بثقة، مع أهمية وضع آليات وبرامج للتوعية الصحية للمقبلين على الزواج، إلى جانب تكثيف الأبحاث في مجالات الصحة الإنجابية والجينية، بما يعزز استقرار الأسر، ويدعم استدامة النمو السكاني لبناء حياة أسرية صحية ومستدامة».
واعتمد سموه الاستراتيجية التي وضعتها وزارة الأسرة مع الجهات ذات العلاقة في ملف نمو الأسرة الإماراتية، والتي تتضمن تطوير أجندة وطنية شاملة تعمل عليها جميع الجهات في مختلف القطاعات بما فيها القطاع الاجتماعي والصحي والاقتصاد والتعليم والإسكان والإحصاء وغيرها، ممن لهم دور أساسي في تحقيق المستهدفات ووضع السياسات والبرامج والمشاريع، التي من شأنها أن ترفع معدلات الخصوبة بطرق مدروسة من مختلف الجوانب، وبما يستجيب للاحتياجات المتغيرة، مؤكداً سموه أهمية تكثيف وتسريع الجهود وتعاون جميع الجهات الاتحادية والمحلية والمؤسسات التعليمية والبحثية للاستناد إلى بيانات دقيقة عند تطوير السياسات والخدمات المعنية بالأسرة، بما ينسجم مع تطلعات الدولة، ويواكب مستهدفات التنمية البشرية والاجتماعية بصورة عامة.
من جانبها، قالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، إن نمو الأسرة الإماراتية يشكل ركيزة أساسية في الخطط التنموية للدولة، وهو التزام وطني يعكس الإيمان العميق، بأن الأسرة هي نواة المجتمع، وهي الحاضنة الأولى للقيم، والأساس الذي تُبنى عليه المجتمعات القوية والمزدهرة، ومن هذا المنطلق، تحرص الدولة عل دعم الشباب والشابات، وتشجيعهم على الزواج والإنجاب والتنشئة السليمة للأجيال، ومعالجة التحديات التي قد تعترض تكوين الأسرة واستقرارها، إلى جانب تعزيز التوازن بين الحياة الأسرية والمهنية، وتحسين الصحة الإنجابية والنفسية والعامة، وزيادة معدلات الخصوبة.
وأضافت سموها: إنه يتم العمل وفق رؤية شاملة تتكامل فيها جهود وزارة الأسرة بإشراف لجنة القطاع الاجتماعي في المجلس، لتصميم برامج ومبادرات تستجيب لتطلعات الأسر الإماراتية وتواكب التغيرات المجتمعية، بما يسهم في خلق بيئة دافئة وآمنة تعزز استقرار الأسرة، وتكرّس دورها المحوري في ترسيخ القيم الوطنية، وتربية أجيال طموحة ومتعلمة، قادرة على الإسهام في صناعة مستقبل وطننا.
وانعقد الاجتماع بحضور معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تمكين المجتمع، ومعالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، ومعالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة، ومعالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، ومعالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، ومعالي جاسم بوعتابة الزعابي، رئيس دائرة المالية - أبوظبي، ومعالي منصور المنصوري، رئيس دائرة الصحة - أبوظبي، ومعالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، ومعالي هاجر أحمد الذهلي، أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، وأحمد الميل، رئيس دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة.
كما حضر الاجتماع، حمد الظاهري، وكيل دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، وغنام المزروعي، الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية «نافس»، والدكتورة نورة الغيثي، وكيل دائرة الصحة -أبوظبي، والدكتور سعيد عبدالله، الأمين العام للمجلس الاتحادي للتركيبة السكانية، والدكتورة وضحة النعيمي، الأمين العام المساعد لقطاع المعرفة وعلم البيانات في المجلس الاتحادي للتركيبة السكانية، وجمعة الكعبي، المدير التنفيذي لقطاع التحول الرقمي في الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ.
واستعرضت معالي سناء بنت محمد سهيل، مشروع الاستراتيجية الوطنية لنمو الأسرة الإماراتية، والذي يتألف من ثلاثة مسارات رئيسة، يتمحور أولها حول السياسات والبرامج، ويتضمن مراجعة وتحليل مبادرات النمو الأسري القائمة والمخطط لها، والعمل على دعمها وتنسيقها من قبل وزارة الأسرة، بالتعاون مع الشركاء الحكوميين في مختلف أنحاء الدولة.
أما مسارها الثاني، فيتمثل في التدخلات السلوكية والمجتمعية، ويشمل تصميم مبادرات جديدة وتجربتها وتقييم أثرها وتحليلها؛ بهدف تسريع وتيرة نمو الأسرة، في حين أن المسار الثالث يتعلق بتطوير منظومة البيانات والتحليل والنماذج السكانية، من خلال إنشاء منصة تحليل متقدمة توفر تصوراً شاملاً ودقيقاً حول أوضاع الأسر يتم الاستناد إليها عند وضع السياسات والبرامج والتدخلات.

مقالات مشابهة

  • عبدالله بن زايد: ملف «نمو الأسرة» أولوية وطنية بالغة الأهمية لدى القيادة
  • حتى هذا التاريخ.. استمرار استقبال طلبات الترشيح في سراي زغرتا
  • عبدالله بن زايد يعتمد استراتيجية نمو الأسرة الإماراتية
  • وزيرة الأسرة: المغرب سيعرف تزايدا لشيخوخة الساكنة إلى ثلاثة أضعاف وسيشهد تراجعا في عدد الأطفال
  • تحولات اجتماعية عميقة في المجتمع المغربي.. ارتفاع نسب الأسر التي تعيلها النساء وتزايد الشيخوخة
  • تواصل استقبال طلبات المرشحين للمجالس البلدية والاختيارية في قرى وبلدات قضاء البترون
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: تعزيز التشاركية بين الحكومة والمنظمات ‏المدنية لتسريع تعافي المجتمع
  • الأحد والاثنين.. الأسر في استقبال الإجازة المطولة الأخيرة للطلاب هذا العام
  • عاجل - الأحد والاثنين.. الأسر في استقبال الإجازة المطولة الأخيرة للطلاب هذا العام
  • بدء استقبال طلبات الترشح إلى المجالس البلدية والاختيارية في قضاء صور