مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «البايرن» يُنذر برشلونة بـ «رباعية»! بلباو يستعيد «النغمة» في «الليجا»


يتطلع برشلونة إلى إعادة الفارق مجدداً إلى ثلاث نقاط عن مطارده ريال مدريد، وذلك عندما يلتقي «البلوجرانا» مع إشبيلية، اليوم الأحد، ضمن «الجولة العاشرة» من الدوري الإسباني لكرة القدم «الليجا».
ويملك برشلونة وإشبيلية العديد من اللاعبين السابقين والحاليين الذين ارتدوا ألوان الفريقين على مدار التاريخ، أحدهما يشارك في لقاء الليلة، وهو الفرنسي جول كوندي، الذي تعاقد معه برشلونة من إشبيلية بشكل مباشر في عام 2022.


المدافع الفرنسي الذي ظهر في ملعب «رامون سانشيز بيزخوان» بين عامي 2019 و2022، قدم أداءً مثيراً للإعجاب، قبل أن يكمل الأمر في «كتالونيا»، حيث يلعب بشكل أساسي، إما في «قلب الدفاع» أو «الظهير الأيمن».
الأشهر في القائمة هو الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا، الذي لعب في برشلونة في ثمانينيات القرن الماضي، قبل أن ينضم إلى إشبيلية، بعد فترة ناجحة في نابولي، حيث لعب مع الفريق الأندلسي موسماً واحداً 1992-1993.
ومن أشهر اللاعبين الآخرين الكرواتي إيفان راكيتيتش الذي انضم إلى إشبيلية عام 2011، بعد فترة رائعة مع شالكة في كرة القدم الألمانية، وتطور ليصبح أحد أفضل لاعبي الوسط في أوروبا في السنوات الثلاث التي قضاها في المدينة الأندلسية، وفاز بلقب الدوري الأوروبي في موسم 2013-2014، وانتقل إلى برشلونة عام 2014، وكان موسمه الأول في «كتالونيا» مثيراً للإعجاب قدر الإمكان، حيث فاز الفريق بالثلاثية، وسجل راكيتيتش في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام يوفنتوس، ثم عاد إلى إشبيلية لمدة ثلاثة مواسم ونصف موسم أخرى، وفاز بلقب الدوري الأوروبي مرة أخرى في موسم 2022-2023.
كليمنت لينجليه هو مدافع فرنسي موهوب آخر لعب للناديين، وكان في إشبيلية بين عامي 2017 و2018، قبل أن يصبح لاعباً أساسياً في برشلونة بين 2018 و2022.
وأمضى البرازيلي أدريانو كوريا أكثر من عقدين في كرة القدم الإسبانية، وقسم وقته بين إشبيلية وبرشلونة، وانضم إلى إشبيلية عام 2005، وبعد فوزه بلقبين متتاليين لكأس الاتحاد الأوروبي مع النادي الأندلسي، انتقل إلى برشلونة عام 2010، حيث فاز بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين.

 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإسباني الليجا برشلونة إشبيلية ريال مدريد مارادونا إلى إشبیلیة

إقرأ أيضاً:

الأفعى المسالمة

#الأفعى_المسالمة
#موسى_العدوان
في العقد الأول من شبابي، كنت أحاول اصطياد الحمام والبلابل بواسطة ( النقيفة ) في قريتي الشونة الجنوبية. أغراني العامل الزراعي الذي كان يعمل في مزرعة والدي واسمه ( عبد الغزاوي ) بالصعود إلى جحر واسع على الحافة الخارجية لمنزلنا، والمبني من الطوب الطيني – ليقي من تقلبات طقس الأغوار – لاستخراج بعض العصافير الصغيرة من داخله.
صعدت ومددت يدي داخل الجحر فلمست شيئا ناعما، وسحبت يدي لإبلغ العامل، الذي قال لي: هذه عصافير صغيرة استخرجها. أدخلت يدي مرة ثانية وسحبت ما وقعت يدي عليه، وإذ به أفعى رقطاء، فذهلت مما شاهدته ونزلت مسرعا عن السلم، لأبلغ العامل بذلك.
فأخذ عصا طويلة وأدخلها في الفتحة، وأخرج الأفعى التي كان طولها يتجاوز المتر وقتلها، رغم توسلاتي له أن يرأف بها، كما رأفت بي ولم تلدغني، عندما اعتديت عليها في سكنها الهادئ، لكنه لم يستجب لي وقضى على الأفعى المسالمة. فكرت بتلك القصة، واستغربت كيف تواجدت تلك الأفعى في جحر على ارتفاع ثلاثة أمتار في منزل والدي، ولم اجد جوابا اذاك حتى الآن . . !
التاريخ : 19 / 11 / 2024

مقالات مشابهة

  • مدرب المنتخب التونسي يطلق اتهامات خطيرة ضد المغرب (فيديو)
  • الأفعى المسالمة
  • بحثا سبل تعزيز التعاون الأمني المشترك.. نائب وزير الداخلية يلتقي نظيره الباكستاني
  • منتخب سان مارينو يحرز 3 أهداف بمباراة واحدة لأول مرة في تاريخه
  • فشل خطة أوروبا لحماية الدعم السريع.. ما الذي حدث؟
  • نجمة برشلونة تفقد كؤوسها بسبب فيضانات فالنسيا .. صور
  • مواجهة على صفيح ساخن اليوم بين كرواتيا والبرتغال ضمن دوري أمم أوروبا
  • بحثا عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. وزير الدفاع يلتقي حاكم ولاية إنديانا الأمريكية
  • ريفالدو يعود للعب بقميص برشلونة
  • نجل سامي العدل: حازم إمام إمبراطور كرة القدم.. وشيكابالا «الذهب الذي لا يصدأ»