لهذا السبب... يحيي الفخراني يغيب عن الموسم الرمضاني القادم 2025
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قرر النجم الكبير يحيى الفخراني الغياب عن الموسم الرمضاني القادم، وتأجيل مسلسل الاستاذ،لإنشغاله بأكثر من عمل.
يذكر أن آخر أعمال يحيى الفخراني مسلسل عتبات البهجة، تأليف مدحت العدل إخراج مجدي أبو عميرة، وشارك في العمل كل من: جومانا مراد، صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، خالد الشباط، وفاء صادق.
ودارت الأحداث حول وكيل الوزارة سابق اسمه بهجت الأنصاري يواجه سلسلة من المصاعب في سبيل توفير احتياجات عائلته ويحاول إبعادهما عن المشاكل، كما يحاول البحث عن السعادة التي تبدو أنها بعيدة المنال.
وعلى مستوى المسرح فكان آخر أعماله مسرحية ياما في الجراب يا حاوي، تأليف بيرم التونسي وإخراج مجدي الهواري، وشارك في العمل كل من: إياد نصار، محمد الشرنوبي، كارمن سليمان، شريف الدسوقي، سماء إبراهيم، رضا إدريس وآخرين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأستاذ الفجر الفني يحيى الفخرانى آخر أعمال يحيى الفخراني
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب اعتذر العندليب للست
فى منتصف الستينيات من القرن الماضى كان من المعتاد مشاركة «أم كلثوم» وعبدالحليم حافظ فى حفل عيد الثورة من كل عام، ولكن فى إحدى الحفلات غنت «أم كلثوم» لعدة ساعات فى حضور الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وكان من نتيجة ذلك صعود عبدالحليم حافظ على المسرح فى ساعة متأخرة للغاية، وكان «حليم» غاضبا بشدة، وقال بالحرف الواحد «يظهر أن الست عاملة فيه مقلب» مما تسبب فى خلاف شديد بين «أم كلثوم» و«عبدالحليم»، بل رفض «حليم» الاعتذار لها فى البداية وحدثت حالة من الجفاء استمرت حتى وقوع نكسة 67، ولكن فى إحدى ليالى الصيف من نفس العام فوجئت «أم كلثوم» بـ«عبدالحليم» داخل فيلتها بالزمالك بالطبع كانت «أم كلثوم» سعيدة جدا بزيارة «العندليب» كان لقاء حميم للغاية حيث أتفق الطرفان على محو الخلافات بينهما من أجل أن نقف إلى جانب مصر فى تلك المحنة يجب إن نطوع فننا لصالح مصر وإقامة حفلات داخل وخارج مصر من أجل التبرع للمجهود الحربى، وانتهى الخلاف بين «حليم» و«الست» إلى الأبد، وعقب وفاة كوكب الشرق أكد «حليم» فى برنامج أوتوجراف عام 1976 أن «أم كلثوم» معجزة لن تتكرر وأعترف لأول مرة أنه أعتذر للست عما حدث منه فى حفل الستينيات الشهير، وقال بالحرف الواحد «كان لابد أن أعتذر للست دى هرم مصر والعالم العربى فى الغناء»، رحلت «أم كلثوم» ورحل «عبدالحليم» وفنهما خالد فى وجدان الملايين بعد نصف قرن من رحيل «الست» و48 عام من رحيل «حليم» أساطير الغناء التى لم تتكرر حتى الآن رحمهما الله.