سحب كميات كبيرة من منتجات "الوافل" من الأسواق الأميركية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قامت شركة في الولايات المتحدة بسحب المئات من منتجات "الوافل" المجمدة التي تباع في متاجر رئيسية مثل "وول مارت" و"تارغت" بسبب احتمال تلوثها ببكتيريا الليستيريا، وفقا لما أعلنته الشركة المصنعة.
وقالت شركة "تري هاوس فوود" إنها أصدرت أمر السحب الطوعي بعد اكتشاف احتمال التلوث أثناء الفحوصات الروتينية في مصنعها.
وأشارت إلى أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية والجهات التنظيمية الغذائية الكندية على علم بعملية السحب.
ويمكن أن تسبب العدوى بالليستيريا أمراضا خفيفة تشمل الحمى والإسهال، أو مشاكل أكثر خطورة.
وتعتبر هذه العدوى أكثر خطورة على النساء الحوامل، والمواليد الجدد، والبالغين فوق 65 عاما، والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
وتقدّر مراكز السيطرة على الأمراض أن 1600 شخص يصابون بالليستيريا كل عام في الولايات المتحدة، ويتوفى 260 نتيجة الإصابة بها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إدارة الغذاء والدواء الأميركية والإسهال الحوامل المناعة الضعيفة الوافل بكتيريا أمراض الأسواق الأميركية إدارة الغذاء والدواء الأميركية والإسهال الحوامل المناعة الضعيفة صحة
إقرأ أيضاً:
إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر
ارتفعت كمية النفط الإيراني المُخَزَّنة على ناقلات راسية في البحر إلى أعلى مستوى منذ أواخر يوليو/تموز، مع تعطل تدفقات النفط الخام من الدولة العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» إلى الصين بسبب العقوبات الأمريكية الواسعة.
وبلغت كمية النفط في المخزونات العائمة 16.82 مليون برميل، حتى 15 ديسمبر/كانون الأول، حسب بيانات صادرة عن منصة «كبلر» التي ترصد تدفقات النفط، طبقا لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء أمس الجمعة.
ويتم تخزين حوالي ثلثي النفط الإيراني على متن ناقلات قبالة الساحل الشرقي لماليزيا وهي منطقة رئيسية في سلسلة التوريد، حيث يتم نقل النفط الخام الإيراني في الكثير من الأحيان، إلى سفن أخرى لنقله إلى موانئ صينية.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت أمس الأول فرض عقوبات على أكثر من 10 كيانات وسفن وأفراد متورطين في نقل النفط الإيراني أو في تمويل جماعة الحوثيين المدعومة من إيران في اليمن.
وتهدف هذه الخطوة إلى منع إيران من تمويل «أنشطتها الخبيثة»، وفقا لبيان صادر عن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن.
وقال بلينكن «طالما تواصل إيران تخصيص عائدات نفطها لتمويل الهجمات على حلفاء وشركاء الولايات المتحدة، ودعم الإرهاب في جميع أنحاء العالم، واتباع إجراءات مزعزعة للاستقرار، سنواصل استخدام جميع الأدوات المتاحة لدينا لمحاسبة النظام».
كما فرضت وزارة الخزانة أيضاً عقوبات على 12 فرداً وكياناً – بما في ذلك رئيس البنك المركزي اليمني في صنعاء، الذي تقول الولايات المتحدة إنه مرتبط بالحوثيين، وذلك بسبب دوره في تهريب الأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.
وقالت الوزارة إن محافظ البنك المركزي اليمني «يعد شخصية رئيسية في حركة الحوثيين» وهو «المشرف الرئيسي على الأموال المرسلة إلى الحوثيين» من قبل فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني