نادين نسيب نجم تروج لأول ظهور لها مع صاحبة السعادة بعد فسخ خطبتها
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
روجت الفنانة نادين نسيب نجم، لأول ظهور لها بعد إعلان فسخ خطبتها وانفصالها عن خطيبها، عبر برنامج صاحبة السعاده مع إسعاد يونس والذي يعرض على شاشة قنوات dmc الاثنين المقبل، في تمام الساعة الـ 11 مساء.
ونشرت نادين نسيب نجم، صورا لها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، من كواليس تصوير الحلقة مع صاحبة السعادة، معلقة بقولها: انتظروني مع الرائعة إسعاد يونس في حلقة مليئة بالإيجابية والفرح، يوم الاثنين الساعة 11 مساءً.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Nadine Nassib Njeim (@nadine.nassib.njeim)
انفصال نادين نسيب نجم عن خطيبهاوكانت نادين نسيب نجيم، قد أعلنت خبر انفصالها عن خطيبها عبر «ستوري» حسابها على «إنستجرام»، قائلة: يسعدني أن أعلن أنني متزوجة رسميًا، لا، أنا عزباء وممتنة، وكانت قد أعلنت خطبتها في شهر فبراير من العام الماضي.
مواعيد عرض برنامج صاحبة السعادةويعرض برنامج «صاحبة السعادة» يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوع على شبكة قنوات DMC الساعة الحادية عشر مساء من كل أسبوع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادين نسيب نجيم نادين نجيم صاحبة السعادة إسعاد يونس صاحبة السعادة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة «الأخبار»، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كأطراف ذات مصلحة مشتركة في استعادة الهدوء والاستقرار بالمنطقة، سواء كانت دولًا منخرطة في الشرق الأوسط مثل مصر وإيران وتركيا، أو دولًا لها مصالح في تحقيق الاستقرار مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
وأوضح «السعيد»، خلال حواره مع الإعلامية نسرين فؤاد على فضائية «إكسترا نيوز»، أن تنوع هذه الدول من أقاليم مختلفة، واتفاق رؤاها وتنسيق مواقفها، يمكن أن ينعكس إيجابًا على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، مشيرًا إلى أن هناك دولًا فاعلة تؤدي أدوارًا متقدمة في هذه الجهود، وتتصدرها مصر.
وأشار إلى وجود دول ترتبط بالمنطقة ولديها أدوار في الأزمات التي تشهدها، مؤكدًا أن تنسيق المواقف بين هذه الدول يمكن أن يسهم في تحقيق نتائج إيجابية، لافتًا إلى أن الصوت الموحد الذي صدر عن القمة اليوم، بدعوة إلى وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني، والتصدي لازدواجية المعايير الدولية، يُعدّ رسالة مهمة يجب أن تصل إلى العالم.